من المنتظر أن تشرع وزارة التعليم العالي والبحث العلمي في احصاء الأساتذة حملة الماجستير بعلامة أقل من 12 بغرض تسجيلهم في الدكتوراه.

وجاء هذا بعد الاتفاق الذي تم التوصل إليه اليوم بين الإتحادية الوطنية للتعليم العالي والبحث العلمي والوصاية

من جهة أخرى وفي  نطاق هذا الاجتماع، عبرت الاتحادية عن وقوفها المستمر مع مساعي القطاع  لتطوير الجامعة الجزائرية باعتبارها.

قاطرة وفضاء حيوي عرف، جملة من الورشات التي تترجم الإرادة الحقيقية لإرساء. ما يعزز جودة التكوين ويخلق القيمة المضافة للغاية الاقتصادية.

ويضمن التفتح الأكبر للمؤسسة الجامعية والبحثية على محيطها. حيث تشيد الاتحادية بجهود السيد وزير التعليم العالي والبحث العلمي وإطارات الوزارة في إطار تجسيد الترابط الرقمي وتعزيز رقمنة المؤسسات الجامعية. والبحثية للرفع من كفاءة التسيير، وتنوه الاتحادية بإيجابية إرساء مشاريع المدارس الوطنية لتكوين النخب وتعزيز الامتياز العلمي .

المصدر: النهار أونلاين

إقرأ أيضاً:

«التعليم العالي»: لا مبرر للدراسة في جامعات أقل تصنيفاً من «الوطنية»

دينا جوني (دبي)

أخبار ذات صلة «التعليم العالي» تعلن تشكيل مجلس الشباب في الوزارة تعاون بين "التعليم العالي" و"الاتحاد للطيران" لدعم برنامج الابتعاث الوطني

أكد الدكتور محمد المعلا، وكيل وزارة التعليم العالي والبحث العلمي، في ردّ على سؤال «الاتحاد» أن من أبرز أسباب اعتماد المعايير الجديدة لدراسة الطلبة المواطنين في جامعات مصنفة عالمياً خارج الدولة، هو ملاحظة أن عدداً من الطلبة يتجهون للدراسة على نفقتهم الخاصة في جامعات خارج الدولة، رغم أن تصنيفها الأكاديمي أدنى من نظيراتها داخل الإمارات. وأوضح أن هذا التوجه غير مبرر، خصوصاً أن الطلبة يبذلون جهداً ووقتاً وموارد مالية كان من الممكن استثمارها في بيئات تعليمية ذات جودة أعلى داخل الدولة. وأضاف: أن القرار يأخذ كذلك في الاعتبار مسألة التكدس الطلابي في عدد محدود من الدول والجامعات، ما يحد من تنوع التجارب الثقافية والتعليمية للطلبة الإماراتيين، مشيراً إلى أن الوزارة تطمح إلى أن يتوزع الطلبة على دول وجامعات متنوعة، لا أن تقتصر تجاربهم الأكاديمية على وجهات محددة. جاء ذلك خلال الإحاطة الإعلامية التي نظمتها وزارة التعليم العالي والبحث العلمي افتراضياً بمشاركة الدكتور محمد المعلا، وكيل الوزارة، وعزة الشهياري مدير إدارة خدمات الاعتراف بمؤهلات التعليم العالي في الوزارة، وخالد الرميثي المستشار في مجلس التعليم والتنمية البشرية والمجتمع. وخلال الإحاطة، أعلن مجلس التعليم وتنمية الموارد البشرية عن بدء أعمال اللجنة المتخصصة التي تمّ تشكيلها للنظر في أي من طلبات الاستثناء المتعلقة بالطلبة المواطنين الدراسين خارج الدولة. كما أعلنت وزارة التعليم العالي والبحث العملي عن توفير مجموعة من الأدوات الرقمية الداعمة، تشمل منصة لتقديم طلبات الاستثناء، إضافة إلى خدمة إلكترونية للاستعلام عن البرامج الدراسية في الخارج، متاحة عبر موقع الوزارة. وتعرض هذه الخدمة قائمة محدثة بالجامعات والتخصصات المعتمدة وفقًا للتصنيفات العالمية، بما يغطي معظم المجالات الأكاديمية. وتسهّل هذه الخدمات على جميع الدارسين المواطنين عملية اتخاذ القرار بشأن التخصص والجامعة، بناء على القرار الجديد المتعلق بالدراسة خارج الدولة، داعية الطلبة وأولياء الأمور إلي الاستفادة من هذه الأدوات قبل اتخاذ أي قرار يتعلق بالدراسة خارج الدولة، لضمان خيارات تعليمية مدروسة وموثوقة.

مقالات مشابهة

  • النقابة الوطنية لموظفي التعليم العالي والأحياء الجامعية تقرر التصعيد ضد الوزارة
  • التعليم العالي تؤكد جاهزية المشافي الجامعية خلال عطلة عيد الأضحى المبارك
  • وزير التعليم العالي يبحث مع القائم بالأعمال القبرصي التعاون في المجال العلمي وتبادل الخبرات
  • التعليم العالي: رفع درجة الاستعداد بالمستشفيات الجامعية خلال العيد
  • الكفاءة والخبرة أولا.. وزير التعليم العالي: الخريج لم يعد يقاس فقط بالشهادة الجامعية
  • وزارة التعليم العالي تناقش واقع الجامعات الخاصة ودورها العلمي على ‏مستوى سوريا ‏
  • وزير التعليم العالي لـ شريف عامر: الذكاء الاصطناعي أصبح من أهم ركائز منظومة البحث العلمي
  • الوزيران الحلبي والسكاف يناقشان الهيكلية التنظيمية لوزارة ‏التعليم العالي
  • «التعليم العالي»: لا مبرر للدراسة في جامعات أقل تصنيفاً من «الوطنية»
  • الكلية الجامعية الوطنية للتكنولوجيا تنظم حملة التبرع بالدم