أسباب سواد الشفاه الشائعة وطرق التعامل معه
تاريخ النشر: 18th, April 2025 GMT
أميرة خالد
قد يُلاحظ البعض تغيّر لون الشفاه إلى الداكن، وهو ما يُعرف بـ”سواد الشفاه”، والذي قد يحدث نتيجة عادات يومية خاطئة أو يكون مرتبطًا بمشكلة صحية تستدعي الانتباه.
وبحسب موقع هيلثي، هناك عدة أسباب شائعة لهذا التغير، من أبرزها:
أسباب مرتبطة بالعادات اليومية:
الإفراط في شرب الكافيين.
التدخين.
التعرض الزائد لأشعة الشمس.
جفاف الجسم ونقص الماء.
التحسس من بعض منتجات التجميل مثل أحمر الشفاه أو معجون الأسنان.
أسباب صحية تؤدي لاسمرار الشفاه:
الإصابة بفقر الدم.
الخضوع للعلاج الكيميائي.
الاستخدام المفرط لمعاجين الأسنان التي تحتوي على الفلوريدا.
نقص بعض الفيتامينات الأساسية.
التعرض لإصابة أو صدمة في الشفاه.
الإصابة ببعض الأمراض مثل مرض أديسون.
ارتفاع نسبة الحديد في الجسم.
التغيرات الهرمونية أثناء الحمل.
لعق الشفاه عادة شائعة تُفاقم المشكلة:
من العادات الشائعة التي يظن البعض أنها تساعد على ترطيب الشفاه هي “لعق الشفاه”، لكنها في الحقيقة تُسبب جفافها وتؤدي إلى تغير لونها للداكن، ما يمنح الشفاه مظهرًا باهتًا وغير صحي.
وتختلف طرق علاج سواد الشفاه بحسب السبب، وتشمل:
استخدام بعض المواد الكيميائية المخصصة لتقشير الشفاه.
العلاج بالليزر لتفتيح التصبغات.
علاج فرط التصبغ تحت إشراف طبي مختص.
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: التدخين سواد الشفاه
إقرأ أيضاً:
حكمة الرئيس من تأخر إجراء تعديل على فريقه
صراحة نيوز ـ ماجد القرعان
تقديري أن حكمة ما لدى رئيس الحكومة الدكتور جعفر حسان حالت دون قيامه لإجراء تعديل على فريق حكومته بالرغم من الانتقادات التي طالت مجموعة من الوزراء.
الانتقادات تراوحت بين شغف البعض بالظهور الإعلامي غير المبرر والاستعراض على منصات السوشيال ميديا مدعوما باعطيات وهدايا لابطال الترندات وضعف البعض في تنفيذ الجولات الميدانية وحسن الأخذ بملاحظات المواطنين الذي من المفترض أن يتبعه إتخاذ قرارات جريئة وعدم التعامل معهم بفوقية واقدام البعض على توزيع المنافع من وظائف وخلافه على المحاسيب والاقرباء والتفريق في تقديم الخدمات مناطقيا والاشد بلوة عدم اكتراث البعض بمطالب النواب وحتى الاستماع اليهم كما ينبغي انطلاقا من أهمية التشاركية المسؤولة بين السلطتين التشريعية والتنفيذية.
بتقديري أن ثمانية شهور من عمر الحكومية كانت كفيلة ليتعرف دولته على قدرات وإمكانيات كل وزير فهو من النوعية الذكية وحريص كل الحرص على ترجمة مضامين البيان الوزاري انفاذا لما حمله كتاب التكليف الملكي لكن يبدو أن لديه حسابات خاصة تحول دون إجراء التعديل.
شخصيا احترم وجهة نظر دولته بهذا الخصوص ويبدو ان لديه حكمة ما قد تكون
حرصه بالابتعاد عن إجراء التعديلات أو تقليلها قدر الإمكان حتى لا يسجل عليه أن هدفها إرضاء وتنفيعات كما العديد من الحكومات السابقة لكني أختلف معه بأن المسيرة لا تحتمل وجود مسؤولين وصناع قرارات هم في واد آخر عما هم مكلفين به من واجبات ومسؤوليات… والله من وراء القصد.