اليوتيوبر إسلام فوزي يتعرض لأزمة صحية وزوجته تطلب الدعاء له
تاريخ النشر: 21st, April 2025 GMT
تعرض اليوتيوبر ومقدم البرامج إسلام فوزي، لأزمة صحية خلال الساعات الماضية، وفقًا لما أعلنته زوجته ياسمين عبيد، وناشدت متابعيه الدعاء له بالشفاء العاجل.
اليوتيوبر إسلام فوزي يتعرض لأزمة صحيةوكتبت ياسمين عبر خاصية «ستوري» بحسابها على «إنستجرام»: «صباح الخير، فضلًا وليس أمرًا.. دعوة حلوة لإسلام بالشفاء العاجل يارب، وإن ربنا يطمنا عليه».
وأوضحت أن الحالة الصحية لـ اسلام فوزي مازالت تحت الفحص، قائلة: «لسه بنعمل فحوصات عشان نطمن على إسلام، هو بيتحسن الحمد لله، بس لسه تعبان».
إسلام فوزييذكر أن إسلام فوزي، قدم برنامج «استلام فوري»، عبر قنوات الشركة المتحدة خلال شهر رمضان 2025، الذي يعد من البرامج الساخرة التي تتناول القضايا الدرامية والأحداث الفنية بطريقة مرحة، ويحرص إسلام فوزي دائمًا على تقديم محتوى يجمع بين النقد اللاذع وروح الدعابة.
وكان قبلها قدم بودكاست بعنوان «فيه إيه»، ويتناول إسلام فوزي في هذا البرنامج بطريقته الكوميدية الشهيرة أهم القضايا التي تظهر عبر منصات السوشيال ميديا، والتي تتحول إلى ظواهر اجتماعية بعضها إيجابي وبعضها سلبي، ومن خلال استعراض هذه القضايا وإبداء الرأي فيها.
اقرأ أيضاً«المتحدة» تطلق أكبر منصة بودكاست عربية وتتعاقد مع اليوتيوبر إسلام فوزي
الأميرة فوزية ابنة فؤاد الثاني تزور مصر لأول مرة «صور»
في ذكرى وفاة ليلى مراد.. تفاصيل حياتها من اليهودية إلى الإسلام
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: فوزي إسلام فوزي اسلام فوزى استلام فوري اسلام فوزي اسلام فوزي استلام فوري برنامج اسلام فوزي إسلام فوزی
إقرأ أيضاً:
مجموعة أممية تطالب بالإفراج عن ناقلة النفط التي احتجزتها الولايات المتحدة في الكاريبي
الثورة نت/وكالات دانت مجموعة أصدقاء ميثاق الأمم المتحدة قيام السلطات الأمريكية باحتجاز ناقلة نفط قبالة سواحل فنزويلا، مطالبة بالإفراج الفوري عن السفينة وطاقمها. ودعت المجموعة في بيان، نشره وزير الخارجية الفنزويلي إيفان خيل عبر “تلغرام” ، وفق ما نقلته وكالة “نوفوستي” الروسية اليوم الأحد إلى الاحترام الكامل للحقوق السيادية لجمهورية فنزويلا البوليفارية فيما يتعلق بأنشطتها البحرية والتجارية، وكذلك إلى الإفراج الفوري عن السفينة وشحنتها وكذلك عن أي أفراد محتجزين. وأكد أعضاء المجموعة، التي تضم 18 دولة، أن الإجراءات التي اتخذتها القوات المسلحة الرسمية لدولة ما تشكل “انتهاكا صارخا للقانون الدولي”، بما في ذلك حقوق الملكية، وتتماشى مع توجه نحو اتخاذ التدابير أحادية الجانب والقسرية التي يجب أن تتوقف حفاظا على الأمن والاستقرار الدوليين. وقالت مجموعة الأصدقاء في بيانها: “لا يمكن تبرير استخدام الوسائل العسكرية للتدخل في الأنشطة التجارية المشروعة لدولة ذات سيادة تحت أي ظرف من الظروف، بما في ذلك بزعم إنفاذ القانون الوطني أحادي الجانب والخارج عن نطاقه الإقليمي”. وتابع أن “محاولة تصوير هذه التصرفات على أنها إجراء لإنفاذ القانون لا تعفي الولايات المتحدة بأي حال من الأحوال من التزاماتها بموجب القانون الدولي”. وأشار البيان إلى أن الحادثة وقعت وسط تهديدات مستمرة وحملات تضليل واستفزازات تهدف إلى زعزعة استقرار الحكومة الدستورية للرئيس نيكولاس مادورو وتقويضها. وجدد أعضاء المجموعة التأكيد على أن أمريكا اللاتينية ومنطقة البحر الكاريبي منطقة سلام، وأعربوا عن “تضامنهم المطلق والثابت” مع فنزويلا شعبا وحكومة. وكان الرئيس الأمريكي دونالد ترامب أعلن الأربعاء عن احتجاز ناقلة نفط كبيرة قبالة سواحل فنزويلا. وأوضحت المدعية العامة الأمريكية بام بوندي لاحقا أن السلطات الأمريكية تشتبه في قيام الناقلة المحتجزة بنقل النفط من فنزويلا، وكذلك من إيران. نُفذت العملية من قبل مكتب التحقيقات الفيدرالي ووكالة التحقيقات الأمنية الداخلية وخفر السواحل الأمريكي، بدعم من وزارة الدفاع. وفي وقت سابق اتهمت كراكاس السلطات الأمريكية بالقرصنة، واصفة الحادث بأنه “عمل تخريبي وعدواني غير قانوني”، وأعلنت نيتها اللجوء إلى المؤسسات الدولية المعنية.