الباطن يسعى للتعاقد مع المغربي صابر بوكرين في الصيف المقبل
تاريخ النشر: 21st, April 2025 GMT
ماجد محمد
بدأت إدارة نادي الباطن تحركاتها مبكرًا لتعزيز صفوف الفريق استعدادًا للموسم الجديد، حيث كشفت تقارير صحفية عن سعي النادي للتعاقد مع لاعب الوسط المغربي صابر بوكرين، خلال فترة الانتقالات الصيفية المقبلة.
ويبلغ بوكرين من العمر 28 عامًا، ويُعد من العناصر المميزة في مركز خط الوسط، إلا أنه يمر بفترة صعبة مع ناديه الحالي الرجاء البيضاوي، في ظل عدم حصوله على مستحقاته المالية، وهو ما يفتح الباب أمام رحيله عن الفريق المغربي.
وتأمل إدارة الباطن في إقناع اللاعب بخوض تجربة جديدة في دوري روشن، لتعزيز خيارات الفريق الفنية في وسط الملعب، والمساهمة في تحقيق نتائج إيجابية الموسم المقبل.
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: الباطن الدوري السعودي
إقرأ أيضاً:
دراسة بآداب سوهاج: 54% من المسئولين لا يثقون في الترندات
حصل الباحث فهد فكري، على درجة الماجستير في قسم الإعلام كلية الآداب جامعة سوهاج، بتقدير ممتاز عن رسالته التي حملت عنوان «تعرض المسؤولين للتريند على مواقع التواصل الاجتماعي وتأثيره عليهم نحو القضايا المثارة» .
تكونت لجنة الإشراف والمناقشة والحكم من الدكاترة: صابر حارص أستاذ الإعلام المتفرغ بجامعة سوهاج "رئيسا"،والدكتور حلمى محسب أستاذ الإعلام بجامعة جنوب الوادى مناقشا ،والدكتور أحمد حسين أستاذ الإعلام بجامعة سوهاج "مشرفا"،والدكتور هانى السمان أستاذ الإعلام بجامعة سوهاج "مشرفا مشاركا".
حضر المناقشة الدكتور محمد عبدالهادي نائب محافظ سوهاج، والدكتور محمد توفيق عميد كلية الآداب.
وأشار الدكتور صابر حارص الى أهمية نتائج الدراسة التي أظهرت أن
54% من المسئولين لا يثقون في التريندات، و38% لا يتابعونها، والذين يتابعونها 46% كنوع من تقدير الرأي العام، والخوف على صورة المؤسسة أو الوزارة، ومن أجل الردود والاستفسارات على التعليقات.
وأضاف حارص أن 48% من المسئولين تأثروا بالتريندات، فتابعوا ردود الأفعال، أو أعادوا ترتيب الأولويات، أو عدلوا في القرارات، أو عززوا الثقة مع الجمهور، أو أرضوا الجمهور على حساب المصلحة العامة، أو اتخذوا قرارات غير مدروسة.
وأوضح أن المسئولين يتابعون الترندات السياسية والاجتماعية أكثر من غيرها، خلافا لمتابعة الشباب وعامة الناس الذين يهتمون بالتريندات الترفيهية والدينية.
وأشار إلى الدور الخطير الذي تلعبه وسائل الإعلام في التعاطي مع التريندات ومحاولة ركوب كل فضائية وموقع المحتوى الرائح للترند والخضوع لمساره واتجاهاته، حيث يؤدي هذا إلى تفاقم الترند وتوظيفه سلبا، أو ايجابا .