بينها تعزيز صحة القلب.. 6 فوائد صحية لبذور الكزبرة
تاريخ النشر: 22nd, April 2025 GMT
#سواليف
تتميز #بذور_الكزبرة بنكهة فلفلية، وهي مفيدة جداً في خلطات التوابل بالمطبخ.
ووفقاً لمنصة “TATA 1mg” الرائدة في مجال #الرعاية_الصحية، تتمتع بذور الكزبرة بفوائد عديدة تحسن الصحة، كما يلي:
المساعدة على الهضم: إن بذور الكزبرة غنية جداً بالألياف الغذائية ومضادات الأكسدة، وكلاهما يساعد على تنظيم حركة الأمعاء ومنع الإمساك.تعزيز صحة القلب: تكافح بذور الكزبرة الإجهاد التأكسدي الذي يسبب أمراض القلب، بفضل خصائصها المضادة للأكسدة، بينما تعزز خصائصها المضادة للالتهابات صحة القلب. تحسين صحة البشرة: تتمتع بذور الكزبرة بخصائص مضادة للالتهابات والميكروبات، وبالتالي فإنها تساعد على تهدئة تهيج البشرة والالتهابات، مما يمنح بشرة أكثر صحة. تدعيم صحة العظام: إن بذور غنية بالمعادن، كالكالسيوم والمغنيسيوم، التي تساعد في الحفاظ على عظام قوية وصحية. تقوية النظام المناعي: تعد بذور الكزبرة مصدراً مثالياً للفيتامينات ومضادات الأكسدة، التي تنشط جهاز المناعة وتساعد الجسم على مكافحة العدوى. تحسين جودة النوم: تساعد بذور الكزبرة على تهدئة القلق وتحسين النوم، مما يعزز الصحة النفسية. مقالات ذات صلة استخدامك للهاتف قد يحميك من الخرف! دراسة تقلب المفاهيم 2025/04/22
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف بذور الكزبرة الرعاية الصحية بذور الکزبرة
إقرأ أيضاً:
فوائد غير متوقعة للكركم في تحسين صحة الدماغ وتقوية الذاكرة
سلّطت دراسة حديثة الضوء على الفوائد المدهشة للكركم، مؤكدة أن المكوّن النشط فيه المعروف باسم الكركمين يمتلك خصائص قوية قد تساهم في تعزيز صحة الدماغ، وتقوية الذاكرة، والحد من التدهور المعرفي المرتبط بالتقدم في العمر.
وأوضحت الدراسة أن الكركمين يتمتع بقدرة عالية على محاربة الالتهابات داخل الخلايا العصبية، مما يساعد في حماية الدماغ من التلف الناتج عن الإجهاد التأكسدي، وهو أحد العوامل الرئيسية في الإصابة بالأمراض العصبية مثل الزهايمر والباركنسون.
كما أشارت النتائج إلى أن تناول الكركم بانتظام سواء بإضافته إلى الطعام أو تناوله كمكمّل غذائي قد يساعد في تحسين المزاج وتقليل أعراض القلق الخفيف، نظرًا لتأثيره على المواد الكيميائية المسؤولة عن توازن الحالة النفسية داخل الدماغ.
وأكد الباحثون أن الكركم يعزز أيضًا تدفق الدم إلى الدماغ ويحسّن وظائف الإدراك والانتباه، مما يجعله أحد الأعشاب المهمة لطلاب الجامعات والعاملين تحت ضغط ذهني مستمر.
وشدّد الأطباء على أهمية استهلاك الكركم مع الفلفل الأسود، لما يحتويه من مركب البيبيرين الذي يزيد امتصاص الكركمين في الجسم بنسبة كبيرة، مما يعزز فاعليته وفوائده الصحية.
واختتمت الدراسة توصياتها بالتأكيد على أن إدخال الكركم ضمن النظام الغذائي اليومي يُعد خيارًا بسيطًا وفعّالًا لدعم صحة الدماغ والحفاظ على النشاط الذهني لفترات أطول.