جنايات المنصورة تؤجل محاكمة المتهمين بقتل شاب وسرقة دراجته النارية
تاريخ النشر: 22nd, April 2025 GMT
قررت محكمة جنايات المنصورة اليوم، تأجيل محكمة المتهمين بقتل شخص لسرقة الدراجة النارية الخاص به بمركز الستاموني في محافظة الدقهلية لجلسة 18 مايو.
عقدت الجلسة برئاسة المستشار أحمد فؤاد الشافعى و عضوية كلا من المستشار خالد عبد الحميد السعدنى و المستشار شعبان إبراهيم غالب و أدهم عبد العزيز حلمى و سكرتارية أحمد عاشور الدرينى، وسامح ابراهيم الموافى ومحمود عبد الكريم.
كان قد أحال المستشار عمرو ضيف - المحامي العام لنيابة شمال المنصورة الكلية كل من: محمد رضا أحمد علي البنا . محبوس - 18 سنة عامل عادي - ومقيم كفر الغاب - دمياط ، جمال وليد جمال الدين عبد الحليم - محبوس - 19 سنة عامل عادي ، ومقيم كفر الغاب - دمياط ، عادل جمال متولي حسين متولي ، محبوس . 19 سنة - سمكري سيارات - ومقيم الوسطاني - دمياط، في القضية رقم 8905 لسنة 2024 جنايات الستاموني، والمقيدة برقم 4095 لسنة 2024 كلي شمال المنصورة، لأنهم في يوم 2024/11/11 بدائرة مركز الستاموني بمحافظة الدقهلية، قتلوا عمداً المجنى عليه ( على مسعود حامد مبروك من غير سبق إصرار ولا ترصد بأن اعترضوه بالطريق العام مستقلين دراجة آلية مجبرين اياه على التوقف مشهرين سلاحاً ناريا بندقية خرطوش في وجهه محاولين الاستيلاء على الدراجة الآلية استقلاله، وحال محاولته القرار منهم تواجد المتهمان الأول والثاني على مسرح الجريمة للشد من آذره قاصدين من ذلك قتله على النحو المبين بالتحقيقات أطلق الثالث صوبه عيار ناري أستقر بجانبه الأيسر محدثاً ما قد حل به من إصابته الموصوفة بتقرير الصفة التشريحية والتي أودت بحياته.
واقترنت بتلك الجناية وتقدمتها جناية أخرى هي أنهم في ذات الزمان والمكان أنفي البيان وشرعوا في سرقة المنقول - دراجة آلية - المبينة وصفاً وقيمة بالأوراق والمملوك للمجني عليه على مسعود حامد مبروك - وكان ذلك بالطريق العام ليلاً وبطريق الإكراه الواقع عليه بأن أشهروا في وجهه سلاح ناري بندقية خرطوش حوزة الثالث مطلقاً عيار ناري صوبه ترفضه الإنصياع لهم محدثاً إصابته الموصوفة بتقرير الطب الشرعي ميتوا الرعب في نفسه وشلوا بذلك مقاومته إلا انه أوقف أثر جريمتهم لسبب لا دخل لإرادتهم فيه وهو ارتكابهم الجريمة محل الاتهام الأول على النحو المبين بالتحقيقات، وحازوا وأحرزوا بغير ترخيص سلاح ناري غير مششحن بندقية خرطوش، وحازوا وأحرزوا ذخيرة أربعة طلقات مما تستخدم على السلاح الناري أنف البيان دون أن يكون مرخصاً لهم بحيازته أو إحرازه، حازوا وأحرزوا بغير ترخيص سلاح أبيض سكين دون مسوغ قانوني أو مبرز من الضرورة المهنية أو الحرفية اطلقوا أعيرة نارية داخل المدن والقرى.
مشاركة
المصدر: اليوم السابع
كلمات دلالية: الدقهلية اخبار الحوادث جنايات المنصورة قتل شاب مركز الستاموني مجمع محاكم المنصورة
إقرأ أيضاً:
تأجيل محاكمة المتهمين بسرقة الأسورة الأثرية من المتحف المصري | تفاصيل
أجلت المحكمة المختصة، محاكمة المتهمين بسرقة الأسورة الأثرية من داخل المتحف المصري، لجلسة 14 ديسمبر الجاري.
ونجحتِ الأجهزة الأمنية بوزارة الداخلية في كشف ملابسات ما تبلغ لوزارة الداخلية بتاريخ 13 الجاري من كلٍ من وكيل المتحف المصري، وأخصائي ترميم بالمتحف، لاكتشافهما اختفاء أسورة ذهبية، تعود للعصر المتأخر، من داخل خزينة حديدية بمعمل الترميم داخل المتحف.
وأسفرتِ التحريات عن أن مرتكبة الواقعة، أخصائية ترميم بالمتحف المصري، وأنها تمكنت من سرقة الأسورة بتاريخ 9 الجاري أثناء وجودها بعملها بالمتحف بأسلوب المغافلة، وتواصلها مع أحد التجار من معارفها، صاحب محل فضيات بالسيدة زينب بالقاهرة، والذي قام ببيعها لـ مالك ورشة ذهب بالصاغة، مقابل مبلغ 180 ألف جنيه، وقيام الأخير ببيع الأسورة لـ عامل بمسبك ذهب، مقابل مبلغ 194 ألف جنيه، حيث قيام بصهرها ضمن مصوغات أخرى لإعادة تشكيلها.
كما كشف المتهم الثالث في واقعة بيع الأسورة الذهبية المسروقة من داخل المتحف المصري، أنه تلقى عرضًا من شخص يُدعى «فهيم» أحد معارفه بمنطقة السيدة زينب، لشراء الأسورة التي لم تكن مدموغة وقتها.
وقال المتهم «محمود.إ.ع»، أمام جهات التحقيق في واقعة بيع الأسورة الأثرية، إنه حدد سعر الأسورة بـ 177 ألف جنيه وفقًا لوزنها الذي بلغ 37 جرامًا وربع، وبسعر الجرام وقت البيع 4800 جنيه.. مشيرًا إلى أنه توجه بعد ذلك إلى محل وائل وإبراهيم المختصين بدمغ الذهب، حيث قام القائمون هناك بخدش الأسورة ووضعها على جهاز لتحديد درجة نقاء المعدن، واتضح أنها عيار 23، ليتم دمغها رسميًّا وإعطاؤه شهادة بذلك مقابل 30 جنيهًا.
وأشار المتهم إلى أن المختص بالدمغ يستفيد من الأجزاء المخدوشة، حيث يجمعها حتى تصل إلى نصف كيلو ويقوم بصهرها لاحقًا، موضحًا أنه عقب حصوله على شهادة الدمغ، توجّه إلى محل شراء الذهب الكسر المملوك لشخص يُدعى أيمن، والذي قام بدوره بالوزن والشراء بمبلغ 194 ألف جنيه، ثم سلَّم الأسورة للعامل المختص بالمعاينة داخل المحل ويدعى محمد جمال، وهو المتهم الرابع في القضية.
كما أوضح المتهم أنه بعد استلام المبلغ قام بتحويل 3000 جنيه للمتهم الثاني فهيم، عبر تطبيق «إنستا» كنوع من المجاملة، مؤكدًا في الوقت نفسه أنه لم يكن يعلم أن الأسورة أثرية، ولا تربطه أي علاقة بالمتهمة الأولى نهائيًّا.
وتابع المتهم: «أنا جالي واحد اسمه فهيم وهو من منطقتي بالسيدة زينب وأعرفه من زمان وجالي الصاغة وعرض عليا شراء الأسورة، والأسورة مكنتش مدموغة وحددت سعرها بمبلغ 177 ألف جنيه على أساس إنها تعادل وزن 37 جرامًا وربع بواقع سعر الجرام وقت البيع 4800».
اقرأ أيضاًضبط سائق استعرض القوة ببندقية خرطوش في الغربية.. والتحريات: «فيديو قديم»
«تسول أطفال الشوارع».. القبض على أفراد عصابات «الكتعة» بالقاهرة والجيزة