اعلام عبري: باليستي يمني يثير الرعب في شمال ويوقظ مليون صهيوني- ترجمة
تاريخ النشر: 23rd, April 2025 GMT
وقال موقع ،" ALL ISRAEL NEWS، في تقرير له "ان صاروخ أطلق من الأراضي اليمنية اثار حالة من الرعب في شمال الكيان في الساعات الأولى من فجر الأربعاء، وخاصة في مناطق نهاريا وحيفا والجليل الغربي،
واضاف "انه قبل اطلاق صفارات الإنذار حوالي الساعة الرابعة فجرا، أعلنت قيادة الجبهة الداخلية الإسرائيلية أنه تم رصد إطلاق صاروخ من اليمن باتجاه إسرائيل وأن "أنظمة الدفاع الجوي تعمل لاعتراض التهديد".
واكد الموقع ان في المنطقة المتضررة يعيش نحو مليون شخص، وخاصة في منطقة حيفا الكبرى وكريوت".
وانها المرة الأولى التي يتسبب فيها صاروخ من اليمن في إطلاق إنذار صاروخي في خليج حيفا، الا ان الموقع اكد بان الصاروخ تسبب بايقاض نحو مليون إسرائيلي من نومهم.
وقال : "ان الأمر الغير معتاد هو أن جيش الدفاع الإسرائيلي لم يوضح في البداية بشكل واضح ما إذا كان قد تم اعتراض الصاروخ بنجاح بالفعل".
حيث كان آخر صاروخ باليستي أطلقه اليمن هو خلال عيد الفصح اليهودي واستهدف القدس والشفلح والسامرة وغوش دان بالرغم من تواصل الولايات المتحدة ضرب أهداف في الأراضي التي يسيطر عليها "الحوثيون"،بما في ذلك مدينة الحديدة الساحلية والعاصمة صنعاء.
ونفذت المقاتلات أميركية، الاثنين، ما لا يقل عن 25 غارة جوية ضد مواقع صنعاء على خط المواجهة في الجنوب، حيث يقاتلون مليشيا المرتزقة الموالية للسعودية والامارات وجاءت الهجمات، التي استهدفت مناطق جنوب مدينة الحديدة الساحلية الاستراتيجية على البحر الأحمر، وسط تقارير تفيد بأن قوات المرتزقة تستعد لتجديد هجومها على المدينة ، ربما بدعم جوي من القوات الأميركية وقوات حليفة أخرى في المنطقة.
البوابة الاخبارية اليمنية
المصدر: ٢٦ سبتمبر نت
إقرأ أيضاً:
دخول الملايين من الصهاينة إلى الملاجئ بعد رصد صاروخ أطلق من اليمن
الثورة نت/..
قالت وسائل إعلام تابعة للعدو الإسرائيلي، إن ملايين المستوطنين، دخلوا الملاجئ جراء صاروخ تم رصد إطلاقه من اليمن مساء اليوم الثلاثاء .
ووفقاً لصحيفة “يديعوت أحرونوت” الصهيونية فقد “دخل ملايين الإسرائيليين الملاجئ، جراء إطلاق صاروخ من اليمن”.
وأكدت ما تسمى “الجبهة الداخلية” في الكيان الصهيوني، أن صفارات الإنذار دوت في عدة مناطق في المدن والمستوطنات المحتلة، بعد رصد الصاروخ.
بدورها ذكرت القناة 12 الصهيونية، نقلاً عن جيش العدو، أن على المستوطنين في المناطق التي سُمعت فيها الإنذارات، البقاء في الملاجئ، خوفًا من سقوط شظايا الاعتراض، على حد زعمها .