مطالب برلمانية بالإسراع بإحداث مستشفى في باب برد
تاريخ النشر: 24th, April 2025 GMT
ساءل عبد الرحمن العمري، النائب البرلماني عن دائرة شفشاون، وزير الصحة والحماية الاجتماعية، عن التدابير والإجراءات التي ستقوم بها الأخيرة من أجل التعجيل بإحداث مستشفى باب برد.
وأوضح عضو فريق التجمع الوطني للأحرار أن هذا المطلب بات ملحا في ظل ارتفاع النمو الديمغرافي وقساوة الظروف الطبيعية.
ولفت العمري الانتباه إلى معالجة إشكالية الصعوبات الكبيرة التي تعانيها فئة النساء الحوامل والأمهات أثناء الوضع.
وأبرز أن تكاليف التنقل للمستشفيات تتطلب أثمنة باهظة، علما بأن معظم الأسر بالمنطقة معوزة، ولا تتحمل أعباءً مالية إضافية.
وأكد المتحدّث أن ساكنة إقليم شفشاون والجماعات القروية التابعة له، تتطلع إلى تعزيز العرض الصحي بما يساير احتياجات المرضى ويساير وضعهم الاجتماعي.
كلمات دلالية الصحة باب برد شفشاونالمصدر: اليوم 24
كلمات دلالية: الصحة باب برد شفشاون
إقرأ أيضاً:
الصحة الفلسطينية: العدوان الإسرائيلي بات يهدد بانهيار تام في القطاع الصحي بغزة
أكد الدكتور خليل الدقران المتحدث باسم مستشفى شهداء الأقصى وأحد متحدثي وزارة الصحة الفلسطينية في غزة، أن العدوان الإسرائيلي المستمر بات يهدد بانهيار تام في القطاع الصحي، إذ تُستهدف المستشفيات بشكل متكرر، وتُمنع من تقديم خدماتها الإنسانية.
وقال في تصريحات لقناة “ القاهرة الإخبارية، :”مستشفى العودة سيكون المستشفى رقم 23 الذي يخرجه الاحتلال عن الخدمة، من أصل 38 مستشفى في قطاع غزة. وأضاف أن المنظومة الصحية تعاني شللًا شبه تام، حيث لم يتبقَ سوى 15 مستشفى تعمل جزئيًا، منها فقط خمس مستشفيات حكومية، ثلاث منها فقط قادرة على استقبال المصابين، بينما المستشفيان الآخران مخصصان للأطفال.".
وتابع :" قوات الاحتلال الإسرائيلي تحاصر مستشفى العودة شمال قطاع غزة وتطالب بإخلائه الفوري باستخدام نداءات عبر روبوتات مفخخة، وهو ما وصفته الوزارة بـ"جريمة مكتملة الأركان" تستهدف المنظومة الصحية بشكل مباشر".
وناشد المجتمع الدولي التدخل العاجل لحماية المرافق الطبية والطواقم العاملة فيها، محذرًا من كارثة صحية وشيكة تهدد حياة الآلاف من المرضى والجرحى في غزة.