وفد استثماري كويتي يثني على التطور الكبير المصري في البنية التحتية والمناخ الجاذب للاستثمار
تاريخ النشر: 24th, April 2025 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
تضمن لقاء الرئيس عبد الفتاح السيسي، اليوم، مع وفداً استثمارياً كويتياً مناقشة الفرص المتاحة في عدد من القطاعات الواعدة للتعاون الاستثماري، حيث أثنى الوفد الكويتي من جانبه على التطور الكبير الذي شهدته مصر في مجالات البنية التحتية وتعزيز المناخ الجاذب للاستثمار، مؤكدين حرصهم على تعزيز الشراكة مع مصر من خلال تطوير تواجدهم الاستثماري في الاقتصاد المصري، بما يحقق تطلعات الشعبين الشقيقين في التعاون والازدهار.
وأضاف الوفد الكويتي، أنه يتعين البناء على الشراكة الاستراتيجية القائمة بين مصر والكويت
واستقبل الرئيس عبد الفتاح السيسي، اليوم، وفداً استثمارياً كويتياً برئاسة محمد جاسم الصقر، رئيس الجانب الكويتي في مجلس التعاون المصري الكويتي، وذلك بحضور الدكتور مصطفى مدبولي رئيس مجلس الوزراء، والدكتور بدر عبد العاطي وزير الخارجية والهجرة وشئون المصريين في الخارج، والمهندس حسن الخطيب وزير الاستثمار والتجارة الخارجية.
وصرح المتحدث الرسمي باسم رئاسة الجمهورية، بأن الرئيس رحب بالوفد الكويتي، مؤكداً اعتزازه بعلاقة الأخوة التي تربطه والشيخ مشعل الأحمد الجابر الصباح، أمير دولة الكويت، والروابط الأخوية المتينة بين مصر والكويت على مختلف المستويات الرسمية والشعبية.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الرئيس عبد الفتاح السيسي الرئيس السيسي السيسي
إقرأ أيضاً:
خلاف ورثة يفجّر أغرب معادلة نسب: الأب إيراني والأم إيرانية.. والابن كويتي؟
صورة تعبيرية (منصات تواصل)
قضية غريبة تفجّرت في الكويت بعدما كشف خلاف بين الورثة عن واحدة من أغرب حالات تزوير الجنسية في تاريخ البلاد: الأب إيراني، الأم إيرانية، لكن الابن... كويتي على الورق فقط.
الواقعة تعود إلى عام 1986، حين أقدمت سيدة إيرانية على إدخال ابنها من زواج سابق إلى ملف جنسية زوجها الكويتي الجديد، مستغلة ثغرة في النظام. وبهذا التزوير، أصبح الشاب – المولود في إيران – كويتيًا رسميًا، التحق بالمدارس والجامعات، ثم عمل كـ"كابتن طيار"، دون أن يُشكّك أحد في نسبه.
اقرأ أيضاً ترمس الشاي يُرسل رجلًا إلى المقبرة.. بسبب هذا الخطأ 20 يونيو، 2025 نار طهران تصل الشمال الإسرائيلي: تل أبيب تكشف عن حصيلة ضحايا قصف اليوم 20 يونيو، 2025لكن بعد وفاة الزوج الكويتي، تصاعدت الخلافات بين الأبناء، ما دفع البعض للتشكيك في هوية الأخ غير الشقيق. فتم اللجوء إلى فحص DNA، وكانت الصدمة: الابن لا يمت بصلة للوالد المتوفى، بل هو أخ من الأم فقط!
المحكمة حكمت عليه بالسجن 7 سنوات بعد ثبوت علمه بالتزوير، وتجديده الوثائق على أساس بيانات مزورة. لكنه فرّ إلى إيران قبل النطق بالحكم، الذي صدر غيابيًا.
وتبيّن لاحقًا أن ثلاثة أشخاص أُدرجوا ضمن ملف الجنسية نفسه بنفس الطريقة.