سحب 963 رخصة لعدم تركيب الملصق الإلكترونى خلال 24 ساعة
تاريخ النشر: 25th, April 2025 GMT
سحبت الأجهزة الأمنية 963 رخصة لعدم تركيب الملصق الإلكترونى خلال 24 ساعة.
يذكر أن أبرز مزايا الملصق الإلكتروني:
وجود شريحة تحتوي علي رقم المركبة وبياناتها المسجلة للاستعلام بالحاسب الآلي، بحيث يتيح توفير منظومة معلومات دقيقة تقوم الجهات المعنية من خلالها بحصر أماكن الكثافات المرورية والتعامل معها وإصدار تقارير وإحصائيات للمساهمة في إدارة وتنظيم حركة المرور.
ويحدد الملصق مسار حركة المركبات وتصنيفها "سيارة - دراجة نارية - نقل - مقطورة" ويكشف مدى أحقية المركبات في السير بالمسار المخصص لها "الحارة المرورية" مع توجيه وإرشاد مستخدمي الطرق.
ويُتيح لأجهزة الأمن وضع نظام آلي لفحص المركبات أمنيًا ويمكن من خلاله التعرف علي المركبات المطلوبة أمنيًا والمنتهية التراخيص من خلال الربط مع قاعدة بيانات السيارات، وتطبيق قواعد المرور وتسجيل المخالفات بطريقة إلكترونية وموحدة علي كل المواطنين بأنحاء الجمهورية ويساهم في التعرف علي المركبات التي انتهت فترة السماح بتواجدها داخل البلاد عن طريق المنافذ الجمركية، وكذا مركبات المناطق الحرة.
كما يهدف الملصق الإلكتروني إلي التسهيل علي جمهور المواطنين في تنقلاتهم واستخدامهم للطرق من خلال سداد الرسوم المستحقة بأنواعها المختلفة "المرور علي الطرق - الانتظار وغيرها" دون توقف، ويتم إرسال رسالة نصية عقب كل عملية "خصم - مخالفة - رسوم" تشير إلي رسوم العملية والرصيد المتبقي لدى تفعيل هذه المنظومة.
ويساهم الملصق في رفع معدلات ضبط السيارات المبلغ بسرقتها عن طريق إدراجها بشكل إلكتروني يضمن سرعة ضبطها.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: رخصة حركة المرور تركيب الملصق الالكتروني عدم تركيب الملصق الإلكتروني
إقرأ أيضاً:
وزير الداخلية بمناسبة يوم الجيش: هذا جيش يردع الاعتداء وينشر السلام ويساهم في التنمية
صراحة نيوز ـ نشر وزير الداخلية مازن الفراية، عبر حسابه على تويتر، تغريدة بمناسبة “يوم الجيش” الأردني، مستعرضًا إنجازات القوات المسلحة الأردنية على الأصعدة العالمية والإقليمية والمحلية.
وأكد الفراية أن الجيش العربي الأردني لعب دورًا بارزًا في حفظ السلام، حيث نشر مئات الآلاف من الجنود في مناطق النزاع حول العالم، بما في ذلك أوروبا، إفريقيا، آسيا، وأمريكا الشمالية. كما أرسل مستشفيات ميدانية إلى دول مثل الكونغو، ليبيريا، أفغانستان، وساحل العاج، لتقديم المساعدة الإنسانية في مناطق الحرب والفقر.
على الصعيد الإقليمي، أشار إلى أن الجيش العربي الأردني نشر مستشفيات ميدانية في ليبيا، العراق، وفلسطين، ولا يزال يقدم العلاج للمنكوبين في غزة، بالإضافة إلى قيادة حملات إغاثة برا وجوا لتخفيف آثار الحرب على الشعب الفلسطيني.
محليًا، سلط الفراية الضوء على دور الجيش في حماية حدود المملكة الأردنية الهاشمية البرية والبحرية والجوية، ومساهمته في مسيرة التنمية من خلال زراعة مساحات واسعة في مناطق الباقورة والغمر.
كما لفت إلى أن المستشفيات العسكرية الأردنية تعالج 40% من المواطنين، وتنتشر مدارس الجيش في المناطق النائية.
واختتم الفراية تغريدته بالتأكيد على أن هذا الجيش يردع الاعتداء، ينشر السلام، ويساهم في التنمية، معبرًا عن فخره واعتزازه بخدمته لسنوات في صفوف هذا الجيش