أكد خالد البلشي نقيب الصحفيين، والمرشح بانتخابات التجديد النصفي لدورة ثانية، ضرورة أن تكون الجمعية العمومية للنقابة حاضرة في أي تفاوض، وهي التي تزيد أي تفاوض قوة.

وقال خلال مؤتمر صحفي عقده اليوم، لعرض برنامجه الانتخابي، إن أي حديث حول الحصول على خدمات بقوة مرشح أو فرد، هو إهانة لـ10 آلاف صحفي من أعضاء الجمعية العمومية؛ لأن الخدمات تأتي بقوة الجمعية العمومية وليس أفراد.

وتابع: "قيل قبل الانتخابات الماضية، لو نجح خالد البلشي ستحترق النقابة، ونجح خالد البلشي، وتفاوض مع مؤسسات الدولة المختلفة لصالح الصحفيين، وفتحنا آفاق مختلفة لهذا التفاوض، وحصلنا على خدمات مختلفة، وتفاوضنا لأجل الصحفيين المحبوسين، ولم تحترق النقابة، بل وتفاوضنا لأجل زيادة بدل التدريب والتكنولوجيا، وكل هذا لا يمنع أن نحصل على خدمات مختلفة لصالح الصحفيين".

وأكد "البلشي" أنه طالب بفصل بدل التدريب والتكنولوجيا عن الانتخابات، حتى لا يتم استغلاله لصالح مرشح بعينه، وحتى يحصل عليه الصحفيون، دون أن يكون ورقة ضغط على الجمعية العمومية.

وشدد على أن أن أي شخص يعتقد أن التفاوض الشخصي أقوى من قوة 10 آلاف صحفي هو إهانة للصحفيين، ولقوة الجمعية العمومية، موضحًا أن نقيب الصحفيين يستمد قوته من الجمعية العمومية، وليس من شخصه، لأنه ممثل لهم.

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: الصحفيون مؤسسات الدولة الصحفيين خالد البلشي نقيب الصحفيين مؤتمر صحفي البلشي الجمعية العمومية الصحفيين المحبوسين صحفيون انتخابات التجديد النصفي التجديد النصفي برنامجه الانتخابي بدل التدريب زيادة بدل التدريب والتكنولوجيا بدل التدريب والتكنولوجيا أعضاء الجمعية العمومية انتخابات التجديد قبل الانتخابات بانتخابات التجديد النصفي خالد البلشي نقيب الصحفيين للصحفيين الجمعیة العمومیة

إقرأ أيضاً:

الثوري الإيراني يتوعّد برد “أقوى وأكثر تدميرًا”

صراحة نيوز -حذّر قائد الحرس الثوري الإيراني، حسين سلامي، من أن رد بلاده على أي عدوان إسرائيلي محتمل سيكون “أقوى وأكثر تدميرًا” من الهجمات السابقة، وذلك في تصريحات أدلى بها لوسائل إعلام رسمية يوم الخميس، بعد إعلان طهران تلقيها تحذيرًا من هجوم وشيك.

وكانت إيران وإسرائيل قد تبادلتا الضربات المباشرة مرتين خلال العام الماضي، في أول مواجهات عسكرية معلنة بين الجانبين، ما رفع منسوب التوتر في المنطقة.

وفي تطور لافت، ذكرت وسائل إعلام رسمية أن القوات المسلحة الإيرانية أطلقت مناورات عسكرية مبكرة، ركّزت خلالها على مراقبة وتحليل “تحركات العدو”، في خطوة سبقت موعد المناورات المقرر.

وتزامن ذلك مع إجلاء جزئي لبعض موظفي الحكومة الأميركية من المنطقة، في ظل تصاعد التوترات الإقليمية، مما يعكس المخاوف المتزايدة من تصعيد عسكري محتمل.

مقالات مشابهة

  • مجلس المحامين يبحث ترتيبات عقد الجمعية العمومية الطارئة
  • خبير استراتيجي: اغتيال قيادات إيرانية كبرى إهانة غير مسبوقة لطهران
  • أيهما أقوى ذاكرة: النساء أم الرجال؟ ولماذا؟
  • بيان صحفي صادر عن حزب البناء الوطني
  • الجمعية العامة للأمم المتحدة تصوت لصالح وقف حرب غزة
  • الجمعية العامة تصوت لصالح قرار يدعو إلى وقف فوري لإطلاق النار في غزة بشكل دائم ودون شروط
  • نقابة صيادلة لبنان تتخذ صفة الادعاء الشخصي لملاحقة مروجي الأدوية المزوّرة
  • الثوري الإيراني يتوعّد برد “أقوى وأكثر تدميرًا”
  • برئاسة حمدان بن مبارك.. اتحاد الكرة يستعرض أنشطته في الجمعية العمومية
  • بدء اجتماع الحكومة الأسبوعي ويعقبه مؤتمرًا صحفيًا لـ رئيس الوزراء