صحيفة الجزيرة:
2025-06-18@06:02:56 GMT

أمير منطقة حائل يرعى فعالية “امشِ 30”

تاريخ النشر: 26th, April 2025 GMT

رعى صاحب السمو الملكي الأمير عبدالعزيز بن سعد بن عبدالعزيز أمير منطقة حائل، اليوم، فعالية “امشِ 30″، بتنظيم من فرع وزارة الصحة بالمنطقة.
وشارك في الفعالية سمو أمير حائل، وصاحبة السمو الملكي الأميرة العنود بنت عبد العزيز بن سعد بن عبد العزيز، ووكيل الإمارة المكلف علي بن سالم آل عامر، ومدير الفرع سلطان بن ناصر المسيعيد، وعدد من القيادات الصحية والحكومية، وممثلي القطاعين الخاص وغير الربحي، وذلك في ممشى الأمير سعود بن عبدالمحسن.


وتأتي هذه المبادرة في إطار جهود وزارة الصحة لتعزيز الصحة العامة، ورفع متوسط العمر المتوقع، وتحقيق جودة حياة أفضل، عبر نشر ثقافة المشي اليومي لمدة 30 دقيقة، بما يتماشى مع مستهدفات رؤية المملكة 2030 في بناء مجتمع أكثر صحة ونشاطًا.
وأشاد سمو أمير حائل بأهمية الفعالية ودورها في رفع مستوى الوعي المجتمعي، وتعزيز ثقافة المشي، والتشجيع على تبني أنماط الحياة الصحية والوقاية من الأمراض المزمنة، انسجامًا مع مستهدفات برنامج تحول القطاع الصحي، أحد برامج رؤية المملكة 2030 الساعية إلى بناء مجتمع حيوي يتمتع ببيئة صحية داعمة للوقاية.
وأعرب مدير فرع وزارة الصحة بحائل عن شكره وتقديره لسمو أمير المنطقة على تشريفه ودعمه الدائم للمبادرات الصحية والمجتمعية بالمنطقة.

المصدر: صحيفة الجزيرة

كلمات دلالية: كورونا بريطانيا أمريكا حوادث السعودية

إقرأ أيضاً:

مسؤول: المغرب يواجه التصحر بخطط تشجير واسعة ضمن “غابات 2030”

يخلد المغرب، يوم الثلاثاء 17 يونيو، على غرار المجتمع الدولي، اليوم العالمي لمكافحة التصحر والجفاف، الذي يُنظم هذه السنة تحت شعار: “إصلاح الأراضي، وإطلاق العنان للفرص”، في ظل تحديات بيئية متفاقمة مرتبطة بتدهور التربة وتراجع الموارد الطبيعية.

وفي هذا السياق، أكد المدير العام للوكالة الوطنية للمياه والغابات، عبد الرحيم هومي، أن التصحر بات يشكل تهديداً مباشراً للتوازنات البيئية والاقتصادية والاجتماعية في المغرب، مشيراً إلى أن أكثر من 95 في المئة من أراضي المملكة تقع ضمن مناطق ذات مناخ جاف أو شبه جاف، ما يجعلها عرضة بشدة لظواهر التدهور البيئي والجفاف.

وأوضح هومي أن مناطق الجنوب والشرق ووسط البلاد تُعد الأكثر تضرراً، حيث تتجلى آثار التصحر في تراجع الغطاء النباتي، انخفاض منسوب المياه الجوفية، وتدهور خصوبة التربة، وهي مؤشرات تنذر بتفاقم المخاطر المرتبطة بالأمن الغذائي والمائي.

ويرجع تدهور التربة إلى تغير المناخ بالدرجة الأولى، الذي أدى إلى ارتفاع درجات الحرارة، وزيادة موجات الجفاف، واختلال نمط التساقطات، مما يضعف قدرة النظم البيئية الطبيعية على التجدد.

كما تعمق الضغوط البشرية هذه الأزمة، من خلال الرعي الجائر، الاستغلال المفرط للغابات، إزالة الغطاء النباتي، والزراعة غير المستدامة، فضلاً عن التوسع العمراني العشوائي.

وأشار هومي إلى أن وتيرة استغلال الموارد الطبيعية حالياً تفوق قدرتها على التجدد بمعدل مرتين إلى ثلاث مرات، ما يؤدي إلى اضطراب التوازن الهيدرولوجي، وتفاقم الضغط على الغابات والمياه، حيث تم تسجيل تدهور الأشجار على مساحة تناهز 10.000 هكتار، يهم بالخصوص أصناف الصنوبر، مما يساهم في تراجع التنوع البيولوجي.

ولمواجهة هذا الوضع، أطلق المغرب سلسلة من الاستراتيجيات الوطنية الرامية إلى الحد من تدهور التربة وتعزيز استدامة الموارد، في مقدمتها استراتيجية “الجيل الأخضر 2020-2030″، التي تشجع على نماذج زراعية صديقة للبيئة ومقاومة للمناخ، مع اعتماد الزراعة الغابوية وتأهيل المراعي. كما يشكل المخطط الوطني للماء أحد أعمدة مواجهة الإجهاد المائي، من خلال تعبئة المياه التقليدية وغير التقليدية وترشيد استخدامها في الفلاحة.

مقالات مشابهة

  • نائب أمير منطقة حائل يطلع على الاستعدادات النهائية لبطولة حائل للدرفت 2025
  • نائب أمير حائل يستقبل مدير عام التعليم بالمنطقة
  • أمير جازان يتفقد “ميدانيًّا” أعمال ومشروعات أمانة المنطقة
  • أمير حائل يستقبل الرئيس التنفيذي لهيئة تطوير المنطقة والرئيس التنفيذي لجمعية سفانة الخيرية
  • مسؤول: المغرب يواجه التصحر بخطط تشجير واسعة ضمن “غابات 2030”
  • أمير منطقة الجوف يطلع على التقرير السنوي لصندوق التنمية الزراعية لعام 2024
  • “الأرصاد”: رياح شديدة على منطقة حائل
  • أمير القصيم يستقبل وكلاء الإمارة والمسؤولين المهنئين بعيد الأضحى المبارك
  • أمير الشرقية يرعى تدشين مبادرتَيْن “بيئية واجتماعية” بين “تنمية الغطاء النباتي” وجمعية البر بالمنطقة
  • أمير حائل يستقبل أمين المنطقة