قُتل ثلاثة من عناصر الجيش وإعلامي، وأصيب آخر، جراء قصف بطائرة مسيرة تابعة لجماعة الحوثي بمحافظة مأرب شمال شرق صنعاء.

 

وقالت مصادر ميدانية، إن ثلاثة من عناصر الجيش وإعلامي قتلوا وأصيب مصور صحفي بقصف من طائرة مسيرة تابعة للحوثيين على موقع "العكد" بأطراف جبل البلق الشرقي جنوب مأرب.

 

وأضافت المصادر، أن الثلاثة المنتمين لقوات الجيش هم: صالح مبارك حمد العرادة، سلطان صالح حسين العاقل العرادة، عبدالله علي العاقل العرادة.

 

وبحسب المصادر، فإن الإعلامي القتيل يدعى "مصعب الحطامي" فيما أصيب شقيقه المصور "صهيب الحطامي"، حيث كان في زيارة للجبهة ضمن تصوير مادة تلفزيونية.

 

وأشارت المصادر إلى أن الضحية الإعلامي وشقيقه المصاب هما نجلا الإعلامي التلفزيوني عبدالحفيظ الحطامي الذي ينتمي لمحافظة الحديدة غرب اليمن.


المصدر: الموقع بوست

كلمات دلالية: مأرب اليمن الصحفيين قتل الحرب في اليمن

إقرأ أيضاً:

إسرائيل تستعيد جثامين ثلاثة رهائن من غزة قُتلوا في هجوم 7 أكتوبر

أعلن الجيش الإسرائيلي، الأحد، استعادة جثامين ثلاثة رهائن كانوا محتجزين في قطاع غزة منذ هجوم السابع من أكتوبر 2023 الذي نفذته حركة "حماس"، وأسفر عن مقتل المئات وأسر العشرات. وأكد رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو عملية الاستعادة، واصفًا إياها بأنها "مهمة وطنية مقدسة". اعلان

وبحسب بيان الجيش، فإن الرهائن الثلاثة الذين تم العثور على جثامينهم هم المدنيان عوفرا كيدار ويوناتان ساميرانو، والجندي شاي ليفينسون، وقد قُتلوا جميعًا في يوم الهجوم. وبذلك، يرتفع عدد الرهائن الذين لا يزالون في قطاع غزة إلى 50 شخصًا، يُعتقد أن نحو 20 منهم فقط على قيد الحياة.

وأظهرت لقطات من كاميرات مراقبة لحظة اختطاف الشاب يوناتان ساميرانو، الذي كان يبلغ من العمر 21 عامًا، على يد رجل تقول السلطات الإسرائيلية إنه موظف في وكالة الأمم المتحدة لإغاثة وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (الأونروا)، ما أثار موجة من الاتهامات المتجددة ضد الوكالة الأممية.

Relatedمظاهرات في تل أبيب تطالب بعودة الرهائن وبإنهاء الحرب في غزةبعد موافقة حماس على مقترح وقف إطلاق النار تقارير عن عزم نتنياهو أن يزف قريبا خبرا سعيدا حول الرهائن عائلات الرهائن الإسرائيليين تُطالب بإنهاء الحرب وتتّهم نتنياهو بتقويض جهود التوصل لاتفاق

وكان هجوم السابع من أكتوبر، الذي قادته كتائب القسام، قد أسفر عن مقتل نحو 1,200 شخص في جنوب إسرائيل، وأسر 251 آخرين، بحسب الإحصاءات الرسمية الإسرائيلية. ومنذ ذلك الحين، شن الجيش الإسرائيلي حملة عسكرية واسعة النطاق على قطاع غزة، وُصفت بأنها الأعنف في تاريخه الحديث.

وتشير وزارة الصحة في غزة، الخاضعة لحكم حماس، إلى أن العمليات العسكرية الإسرائيلية تسببت في مقتل أكثر من 55,000 فلسطيني، معظمهم من النساء والأطفال، إضافة إلى تشريد الغالبية العظمى من سكان القطاع البالغ عددهم نحو 2.3 مليون نسمة، وسط انهيار شبه كامل في البنية التحتية، وأزمة إنسانية خانقة وصفتها الأمم المتحدة بـ"الأسوأ منذ عقود".

وتواصل إسرائيل تأكيدها أن العمليات تهدف إلى "القضاء على حماس" وضمان "عدم تكرار ما حدث"، فيما تواجه ضغوطًا دولية متزايدة لوقف الحرب والدخول في مفاوضات لصفقة تبادل أسرى شاملة تضع حدًا للمأساة المستمرة.

انتقل إلى اختصارات الوصولشارك هذا المقالمحادثة

مقالات مشابهة

  • مقتل وإصابة 10 من عناصر الحرس الثوري بهجوم إسرائيلي في طهران
  • إسرائيل تستعيد جثامين ثلاثة رهائن من غزة قُتلوا في هجوم 7 أكتوبر
  • مقتل عنصر شديد الخطورة في مواجهات أمنية
  • شهداء وإصابات بقصف إسرائيلي استهدف مناطق وسط وجنوب قطاع غزة
  • اقتحام وتكسير محل "باسكن روبنز" في مأرب بعد حملة تحريضية
  • استشهاد 21 شخصًا بقصف إسرائيلي بينهم منتظرون للمساعدات
  • شرطة مأرب تضبط عنصرا حوثيا متهم بإختطاف العديد من المواطنين
  • 3 شهداء بقصف العدو الصهيوني نازحين جنوبي غزة
  • اقتحام محل "باسكن روبنز" في مأرب بدعوى المقاطعة وسط اتهامات بتورط عناصر من تنظيم الإخوان
  • ضبط عنصر حوثي تسلل إلى مأرب وتورط في اعتقال وتعذيب المواطنين والمعارضين للمليشيا