فيلم "سيكو سيكو" لـ طه دسوقي وعصام عمر يواصل تصدره شباك تذاكر السينمات
تاريخ النشر: 27th, April 2025 GMT
حقق فيلم “سيكو سيكو” بطولة عصام عمر وطه دسوقي نجاحًا كبيرًا منذ طرحه في موسم عيد الفطر، حيث سجل الفيلم إيرادات في آخر 24 ساعة، 2 ميلون و715 ألف جنيهًا، ليتجاوز إجمالي ما حققه العمل 143 مليون جنيهًا في 25 يوم عرض، ليتصدر قائمة أفلام عيد الفطر.
قصة فيلم "سيكو سيكو"
وتدور أحداث الفيلم في إطار كوميدي اجتماعي، حيث يتناول مغامرات شابين أحدهما يعمل في شركة شحن، والآخر مدمن لألعاب الفيديو، ينقلب مسار حياتهما رأسًا على عقب بعد تورطهما في مشكلة غامضة تدفعهما إلى سلسلة من المواقف الخطيرة والمفاجآت، ويحاولان الخروج منها بأقل خسائر ممكنة وسط الكثير من الضحك والتشويق.
أبطال وصُناع فيلم "سيكو سيكو"
يضم فيلم سيكو سيكو كوكبة من النجوم، على رأسهم عصام عمر، طه دسوقي، علي صبحي، باسم سمرة، خالد الصاوي، تارا عماد، ديانا هشام، أحمد عبد الحميد، ومحمود صادق حدوتة، إلى جانب مجموعة من الوجوه المميزة، العمل من تأليف محمد الدباح، ويقوده إخراجيًا عمر المهندس، في تجربة تمزج بين الكوميديا والمغامرة بأسلوب مختلف.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: افلام عيد الفطر عصام عمر وطه دسوقي فيلم سيكو سيكو طه دسوقي سیکو سیکو
إقرأ أيضاً:
أول تحرك برلماني بشأن واقعة دهس كورنيش الإسكندرية
وجه النائب محمود عصام موسى، عضو مجلس النواب، سؤالا برلمانيا إلى الحكومة بشأن واقعة الدهس التي شهدها كورنيش الإسكندرية وراح ضحيتها عدد من الوفيات والمصابين.
وأشار إلى أن كورنيش الإسكندرية شهد حادثا مروعا أثناء مرور بعض المواطنين الطريق، حيث قامت سيارة أجرة بدهسهم، وهو ما تسبب في بعض الوفيات والمصابين.
وحذر محمود عصام، من أن مرور المواطنين على الكورنيش في الإسكندرية أثناء مرور السيارات خطر حقيقي على حياة المواطنين، لاسيما وأن هذا الحادث ليس الأول، ومع استمرار هذا الوضع قد لا يكون الأخير، وهو ما يتطلب زيادة وهى المواطنين والمصطافين بضرورة استخدام أنفاق عبور المشاة.
وقال عضو مجلس النواب: نحن في أمس الحاجة إلى دراسة مدى كفاية أنفاق عبور المشاة على طريق الكورنيش على مسافات متقاربة تسهل مرور المواطنين، لاسيما وأن محافظة الإسكندرية تشهد زحاما شديدا في فصل الصيف.
وشدد النائب محمود عصام، على أن ضبط المرور على الكورنيش في الإسكندرية يتطلب رقابة صارمة وتطبيق الغرامات على المخالفين، من أجل الحفاظ على حياة المواطنين.