كندا.. مقتل 9 أشخاص عقب دهس سيارة حشدًا في مهرجان بمدينة فانكوفر
تاريخ النشر: 27th, April 2025 GMT
لقي تسعة أشخاص حتفهم عندما دهست سيارة حشدا في مهرجان فلبيني في مدينة فانكوفر بغرب كندا، طبقا لما ذكرته الشرطة.
وكتبت شرطة فانكوفر على موقع التواصل الاجتماعي "إكس": "حتى الآن، يمكننا أن نؤكد مقتل تسعة أشخاص بعد أن اقتحم رجل بسيارته حشدا من الأشخاص في مهرجان لابو لابو الليلة الماضية".
أخبار متعلقة استهدف الجالية الفلبينية.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } موقع حادث الدهس بمدينة فانكوفر في كندا- أ ف بحادث دهس في كنداوتحاول الشرطة تحديد سبب اصطدام المشتبه به بالحشد، لكنها "واثقة" من أن الحادث ليس "عملا إرهابيا".
يأتي الحادث قبل يومين فقط من توجه الناخبين في كندا إلى مراكز الاقتراع في الانتخابات البرلمانية غدا الاثنين.
وذكرت إحدى المحطات الإذاعية استنادا إلى روايات شهود عيان أن الرجل حاول الفرار من مكان الحادث سيرا على الأقدام بعد أن قاد سيارته عبر الحشد، لكن المارة أوقفوه.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } موقع حادث الدهس بمدينة فانكوفر في كندا- د ب أ رئيس الوزراء الكنديوأكد متحدث باسم الشرطة أنه "لم يعد هناك أي خطر على الجمهور"، وقال عمدة فانكوفر كين سيم إنه يشعر بالصدمة والحزن بسبب "الحادث المروع".
وأضاف سيم: "نشاطر كل المتضررين والمجتمع الفلبيني في فانكوفر خلال هذا الوقت الصعب إلى أبعد حد".
وقال رئيس الوزراء الكندي مارك كارني في منشور على موقع التواصل الاجتماعي إكس إنه شعر "بالصدمة عندما سمع عن الأحداث المروعة في مهرجان لابو لابو في فانكوفر".
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: برلين كندا مهرجان كندا حوادث الدهس article img ratio فی مهرجان فی کندا
إقرأ أيضاً:
عاجل-حملة وطنية للتوعية بأخطار المخدرات.. و60% من المدمنين شباب
أطلق المركز الوطني لتعزيز الصحة النفسية، بالشراكة مع هيئة الصحة العامة ”وقاية“، حملة توعوية متكاملة بالتزامن مع اليوم العالمي لمكافحة المخدرات، تهدف إلى رفع الوعي المجتمعي بمخاطر المؤثرات العقلية، وانعكاساتها النفسية والجسدية على الأفراد، خصوصًا في فئة الشباب.
googletag.cmd.push(function() { googletag.display('div-gpt-ad-1600588014572-0'); }); وأوضحت الجهات المنظمة أن الحملة تأتي ضمن جهود وطنية لبناء بيئة صحية وآمنة، تركّز على حماية المراهقين والشباب من الوقوع في براثن الإدمان، وتفعيل دور الأسرة والمدرسة والمجتمع في الوقاية المبكرة، ونشر ثقافة الصحة النفسية كوسيلة رئيسية للحد من انتشار هذه الآفة.
أخبار متعلقة بمشاركة 43 جهة.. 1906 مستفيدين من برامج هيئة رعاية ذوي الإعاقةبينها "خيرية".. حظر استخدام 91 اسمًا للجمعيات والمؤسسات الأهلية-عاجلعاجل: غدا.. موجة حر شديدة على الشرقية والحرارة تلامس 49 درجة .article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } انخفاض طلب العلاج من إدمان المخدرات بنسبة 17,5٪ في الشرقيةبيانات إحصائية
كشف المركز عن بيانات إحصائية تشير إلى أن عدد متعاطي المؤثرات العقلية على مستوى العالم يُقدَّر بنحو 300 مليون شخص.
أما محليًا، فقد بينت الإحصائيات أن أكثر من 60% من المدمنين في المملكة تتراوح أعمارهم بين 18 و29 عامًا، ما يسلّط الضوء على حجم التحدي الذي تواجهه المؤسسات الصحية والتربوية.
وبيّنت الحملة أن المشكلات الأسرية تُعد من أبرز أسباب التعاطي، إذ أظهرت بيانات اللجنة الوطنية لمكافحة المؤثرات العقلية ”نبراس“ أن ثلث الحالات تقريبًا - بنسبة تصل إلى 33% - تعود إلى الخلافات داخل الأسرة.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } حملة وطنية للتوعية بأخطار المخدرات.. و60% من المدمنين شباب - مشاع إبداعيالرقابة الأسرية
أوضحت الإحصاءات أن غياب الرقابة الأسرية يشكل عاملًا حاسمًا، حيث ارتبطت 51% من حالات التعاطي بعدم متابعة الأبناء وطرق إنفاقهم.
ووفقًا للدراسات، فإن العوامل الاجتماعية والنفسية تؤثر بشكل ملحوظ، حيث ذكر 46% من المتعاطين أن سبب تعاطيهم يعود إلى الفشل المتكرر في الحياة، في حين أرجع 37% السبب إلى الضغوط المالية والتورط في الديون.الأكثر عُرضة
استهدفت الحملة أربع فئات رئيسية: فئة الشباب والمراهقين بوصفها الأكثر عرضة، والآباء والأمهات بهدف رفع الوعي الأسري، والمعلمين والمستشارين التربويين لتعزيز دور المؤسسات التعليمية في التوجيه والوقاية، إلى جانب العاملين في القطاعين الصحي والاجتماعي لدعم قدرتهم على الاكتشاف المبكر والتدخل العلاجي المناسب.
وشدد المركز الوطني لتعزيز الصحة النفسية على أن هذه المبادرة تمثل امتدادًا لنهج وطني يضع حماية الأفراد من خطر المخدرات في مقدمة الأولويات، من خلال التوعية الدقيقة، والدعم المؤسسي، وتمكين الأسرة والمدرسة من مواجهة التحديات النفسية والسلوكية المصاحبة لهذه الظاهرة.