معتز إينو: تعاقد الأهلي مع كيروش أفضل من روزة أو جوميز
تاريخ النشر: 28th, April 2025 GMT
فضّل معتز إينو نجم الكرة المصرية السابق، تعاقد الأهلي مع البرتغالي كارلوس كيروش على مواطنه جوميز والألماني روزة.
وقال معتز إينو، خلال تصريحات لبرنامج لعبة والتانية الذي يُقدمه الإعلامي كريم رمزي عبر إذاعة ميجا إف إم: البعض يرشح جوميز بسبب معرفته ودرايته بالدوري المصري، ودراسته الجيدة للاعبي الأهلي.
وأضاف إينو: أُفضل التعاقد مع كيروش، وليس روزة أو جوميز، ولديه علم بلاعبي الأهلي بسبب تواجده في مصر سابقًا، ولكن أيا من يختاره المجلس فهو الأدرى بالأنسب والأفضل.
وأردف معتز إينو: حال إتمام صفقة بن رمضان، فهي صفقة مميزة للاعب دولي لديه خبرات، واللاعب التونسي سيفيد الأهلي.
واختتم إينو تصريحاته: الأهلي أصبح يتعاقد مع صفقات جماهيرية، وصفقات كبيرة يريدها الجمهور، وليس لاعبين صغار أو مغمورين.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: كيروش معتز إينو جوميز الأهلي الأهلی مع معتز إینو
إقرأ أيضاً:
لا تتفاخر بالمُمتَلَكات.. الأزهر للفتوى: شكر النعمة في سترها وليس نشرها على السوشيال
قال مركز الأزهر العالمي للفتوى الإلكترونية، إنه مع الاستخدام المتزايد لمواقع التواصل الاجتماعي، قد انتشرت عدوى المُبَاهَاةِ بالنِّعَم، والتَّفَاخُر بالمُمتَلَكات من خلال التِقَاط الصّور معها، والإفراط في نشرها، دون مراعاة لمشاعرِ مُفتقديها؛ سيما في أوقات الترويح وأماكنه.
واستشهد مركز الأزهر العالمي للفتوى الإلكترونية، بحديث سيدنا رسول الله يحثنا على إدخال السرور على قلوب الناس، ومراعاة مشاعرهم؛ فيقول: «أَحَبُّ النَّاسِ إِلَى اللَّهِ أَنْفَعُهُمْ لِلنَّاسِ، وَأَحَبُّ الْأَعْمَالِ إِلَى اللَّهِ سُرُورٌ تُدْخِلُهُ عَلَى مُسْلِمٍ...». [أخرجه الطبراني في الأوسط].
وفي منشور آخر، حذر مركز الأزهر العالمي للفتوى الإلكترونية، من المباهاة والمفاخرة في العزائم الرمضانية، بتصويرها وإعلانها، والمباراة بها؛ ففيها امتهان للنعم، وسبب للشحناء، وكسر لقلوب الفقراء؛ لذا ذمّ الإسلام التباري في العزائم بهذا الشكل بغرض التفاخر.
وفي تصريح سابق، قال شيخ الأزهر إن أحد الظواهر المقلقة التي يجب التوقف أمامها ودراستها بشكل متعمق هي ظاهرة تباهي الأسر بإجادة أبنائها للغات الأجنبية، مع ضعفهم الشديد في الإلمام بأبسط قواعد اللغة العربية، والتي تصل في بعض الأحيان إلى عدم القدرة على القراءة أو الكتابة بشكل صحيح.
ونبه إلى أنَّه رغم ضرورة تعلم اللغات وإجادتها، إلا أنه لا بد من الحذر والتيقظ لما يحمله التعليم الأجنبي من رسائل ثقافية واجتماعية وسياسية، وهو ما قد يتسبب -إذا لم ينفذ بشكل صحيح ومدروس- في انتزاع الهويَّة من الشباب والنشء، وفصلهم عن واقع وطنهم وهموم أمتهم.