الشرطة الفرنسية تقمع مظاهرة بمدينة نانت مناهضة لحملة الكراهية التي يقودها برونو روتايو
تاريخ النشر: 1st, May 2025 GMT
تعيش في هذه الأثناء العديد من المدن الفرنسية حالة من الفوضى بعد المضاهرات التي خرج فيها 300 ألف متظاهر منهم 100 ألف في مدينة باريس، وسط تعزيزات امنية تخوفا من تصاعد أعمال العنف.
وقامت الشرطة الفرنسية بقمع المظاهرات باستعمال القنابل المسيلة للدموع بمدينة نانت التي عرفت مظاهرات مناهضة لحملات الكراهية ضد المسلمين التي يقودها مناهضة لحملات الكراهية ضد المسلمين التي يقودها وزير الداخلية برونو روتايو.
وحسب بعض وسائل الإعلان الفرنسية فقد وصلت عدد المظاهرات الى 300مظاهرة على مستوى البلاد، ضد اليمين والمتطرف ومطالبة للسلام والحرية والعدالة الاجتماعية.
المصدر: النهار أونلاين
إقرأ أيضاً:
أحمد موسى: مظاهرة تل أبيب تكشف تنسيق الإخوان مع إسرائيل
وجّه الإعلامي أحمد موسى انتقادات حادة للقياديين الإخوان، كمال الخطيب ورائد صلاح، بعد تنظيم مظاهرة أمام السفارة المصرية في تل أبيب بمشاركة عدد من أعضاء جماعة الإخوان وعائلاتهم، تحت حماية وتأمين من الشرطة الإسرائيلية.
وقال موسى، عبر منشور على حسابه الرسمي بموقع "اكس"، إن المظاهرة جاءت بعد تنسيق مسبق مع السلطات الإسرائيلية، وحصول المشاركين على تصريح رسمي من وزير الأمن القومي الإسرائيلي إيتمار بن غفير.
واعتبر موسى أن هذه الخطوة تهدف إلى تبرئة إسرائيل من مسؤوليتها عن الجرائم المرتكبة في غزة، من قتل وحصار وتجويع.
وأضاف: "تحالف علني بين جماعة الإخوان ونظام الاحتلال بقيادة بنيامين نتنياهو"، مشيرًا إلى أن قيادات الجماعة في الداخل الإسرائيلي لا توجه أي انتقاد للكيان المحتل، بل تهاجم مصر بشكل مباشر، ما وصفه بأنه "خيانة وتواطؤ مكشوف".
واختتم موسى: "حلقة جديدة في سلسلة من التحركات التي تنفذها الجماعة، في إطار ما قال إنه "مخطط لنشر الفوضى وتنفيذ أجندة تخدم المشروع الصهيوني في المنطقة".