بسمة وهبة تواجه انتقادات لاذعة لتقليدها ليلى زاهر في زفافها
تاريخ النشر: 3rd, May 2025 GMT
#سواليف
أشعلت #الإعلامية #بسمة_وهبة موجة من الجدل والانتقادات على #مواقع_التواصل_الاجتماعي، بعد أن نشرت مقطع فيديو، ظهرت فيه وهي ترتدي فستاناً أبيض مطرزاً بتصميم فخم وكاب طويل يشبه فساتين الزفاف.
الفيديو الذي نشرته بسمة وهبة عبر حسابها في “إنستغرام” أرفقته بتعليق قالت فيه: “الله على الأغنية، إبداع وخيال علمي”، في إشارة إلى أغنية “فستانك الأبيض” بصوت الفنان حسين الجسمي، والتي كتب كلماتها المنتج هشام جمال كهدية لزوجته الفنانة ليلى زاهر في حفل زفافهما، الذي أُقيم مؤخراً.
وفي تعليق آخر أرفقته بسمة على نفس المنشور، وجهت كلماتها مباشرة إلى العروس ليلى زاهر، قائلة: “جننتينا يا ليلى.. أصبحتِ أيقونة.. نحاول بس لا يمكن نبقى في جمالك وحلاوتك يا أحلى عروسة شافتها عيوني”.
مقالات ذات صلةهذه الرسالة التي حملت مزيجاً من الإعجاب ومحاولات التقليد، بدت للبعض محاولة غير موفقة لمجاراة الإطلالة اللافتة التي ظهرت بها ليلى في حفل زفافها بتوقيع المصمم زهير مراد، بينما اعتبرها آخرون خروجاً غير مبرر عن المألوف.
الفيديو لم يمر مرور الكرام على متابعيها، إذ لاقى انتقادات لاذعة من جانب الجمهور، الذي اعتبر أن الإعلامية البارزة تحاول مجاراة شابة تصغرها بسنوات طويلة، بينما تساءل مستخدمون بسخرية عن علاقة وهبة بـ”رقة” ليلى زاهر، وسخر آخرون من محاولتها للظهور بشكل يشبه العروس، مشيرين إلى فارق العمر الكبير الذي لا يمكن تجاهله.
وقد عبّر كثيرون عن دهشتهم من اختيار بسمة لفستان أبيض شبيه بفساتين الزفاف، وهو ما وصفه البعض بأنه “غيرة مرضية” أو “تصابٍ لا يليق”، فيما رأى آخرون أن هذا التحول البصري من الحجاب سابقاً إلى هذه الإطلالة الجريئة يطرح علامات استفهام حول هوية صاحبة الرسالة الإعلامية التي لطالما تبنت خطاباً محافظاً في برامجها.
الجدير بالذكر أن الفنانة الشابة ليلى أحمد زاهر والمنتج هشام جمال كانا قد احتفلا بزفافهما قبل أيام، في حفل فاخر أقيم عند سفح هرم سقارة، بحضور عدد كبير من نجوم الوسط الفني، فيما نالت ليلى إشادات واسعة على اختيار فستانها الملكي من قبل العديد من رواد مواقع التواصل الاجتماعي.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف الإعلامية بسمة وهبة مواقع التواصل الاجتماعي لیلى زاهر
إقرأ أيضاً:
7 وفيات وإصابات.. منخفض "بيرون" يدخل يومه الثالث وسط أوضاع كارثية بين النازحين بغزة
غزة - صفا
توفي سبعة مواطنين بينهم طفلة وأصيب آخرون في انهيار جدران منزل وطفلة من البرد، على أثر منخفض "بيرون" الذي يضرب المنطقة لليوم الثالث.
ويواصل المنخفض الجوي العميق "بيرون"، تأثيره على القطاع، فيما وصلت أوضاع النازحين في خيام غزة لمستويات كارثية.
وحسب مصدر في الإسعاف والطوارئ فإن 5 مواطنين توفوا وأصيب آخرون في انهيار منزل ببئر النعجة في بيت لاهيا شمالي قطاع غزة.
كما توفي شخص وأصيب آخرون في انهيار جدار على خيام النازحين قرب "تاج مول" غربي مدينة غزة.
وأصيب طفلان بعد سقوط خيمتهم في "مخيم أبو جبل" بمنطقة العمادي.
كما أودى البرد بحياة رضيعة في خيام النازحين بمواصي خانيونس صباح أمس.
وتوقعت دائرة الأرصاد الجوية أن يستمر تأثير المنخفض يوم الجمعة، حتى ساعات المساء، وتسقط الأمطار بساعات الصباح والظهيرة، وتكون غزيرة على كافة المناطق ومصحوبة بعواصف رعدية وتساقط البرد أحياناً، فيما ساعات المساء والليل يبدأ المنخفض الجوي بالانحسار بشكل تدريجي.
ونقلت الدفاع المدني الليلة الماضية مصابين وإخلاء سكان منزل يؤوي نازحين إثر انهيار جزئي في سقفه بمنطقة بير النعجة في جباليا.
وعاش النازحون بغزة المقدر عددهم مليون ونصف إنسان، ليلة قاسية وصعبة في ظل البرد والمطر والرياح التي ضربت بالقطاع الليلة الماضية.
وأدى المنخفض إلى غرق مخيمات بأكملها في منطقة المواصي بخان يونس، كما تأثرت مناطق "البصة والبركة" في دير البلح، و"السوق المركزي" في النصيرات، إضافة إلى منطقتي "اليرموك والميناء" في مدينة غزة.