تردد قناة ناشيونال جيوغرافيك نايل سات 2025.. أفضل محتوى مضمون لأطفالك
تاريخ النشر: 4th, May 2025 GMT
تعتبر قناة ناشيونال جيوغرافيك من القنوات التي تقدم تجارب مشاهدة فريدة تجمع بين التعلم والترفيه، لذا تتزايد معدلات البحث من قبل عشاق الاكتشافات والمغامرات عن تردد قناة ناشيونال جيوغرافيك نايل سات 2025.
وخلال السطور التالية، يستعرض موقع «الأسبوع» لمتابعيه وزواره، تردد قناة ناشيونال جيوغرافيك نايل سات 2025، وذلك ضمن خدمة مستمرة يحرص الموقع على تقديمها لزواره.
يمكن للمواطنين تنزيل قناة ناشيونال جيوغرافيك 2025 عبر الأقمار الصناعية مثل النايل سات والعرب سات، باتباع الخطوات الآتية:
1- تردد قناة ناشيونال جيوغرافيك على النايل سات بجودة «HD»- التردد: 11411.
- الاستقطاب: أفقي H.
- معدل الترميز: 30000.
- معامل تصحيح الخطأ: ¾.
- التردد: 11226.
- الاستقطاب: أفقي H.
- معدل الترميز: 27500.
- معامل تصحيح الخطأ: ¾.
3-تردد قناة ناشيونال جيوغرافيك على العرب سات- التردد: 11804.
- الاستقطاب: أفقي H.
- معدل الترميز: 27500.
- معامل تصحيح الخطأ: ¾.
كيفية ضبط تردد قناة ناشيونال جيوغرافيك على جهاز الاستقبالويمكن إضافة قناة ناشيونال جيوغرافيك 2025 إلى قائمة القنوات الخاصة بك، من خلال اتباع الخطوات الآتية:
-فتح قائمة الإعدادات في جهاز الاستقبال الخاص بك باستخدام جهاز التحكم.
- ثم اختر خيار «إعدادات القنوات»، ثم انقر على «إضافة تردد جديد».
- وبعدها قم بإدخال التردد المناسب لجهازك «HD أو SD» مع تحديد الاستقطاب.
- ثم ضبط معدل الترميز ومعامل تصحيح الخطأ وفقًا للتردد المختار.
- ومن ثم الضغط على «بحث القنوات» وانتظر حتى يتم تحديث القائمة بظهور القناة.
- ثم احفظ التغييرات للاستمتاع بمشاهدة القناة بكل سهولة.
اقرأ أيضاًتردد قناة ناشيونال جيوغرافيك نايل سات 2025 HD.. أفضل محتوى مضمون لأطفالك
تردد قناة ناشيونال جيوغرافيك نايل سات 2025.. اكتشف المغامرات الجديدة في العيد
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: تردد قناة ناشيونال جيوغرافيك تردد قناة ناشيونال جيوغرافيك hd تردد قناة ناشيونال جيوغرافيك الجديد تردد قناة ناشيونال تردد قناة ناشيونال جيوغرافيك ابو ظبي تردد ناشيونال جيوغرافيك تردد قناة ناشيونال جيوغرافيك نايل سات 2025 تردد قناة ناشيونال جيوغرافيك 2025 قناة ناشيونال جيوغرافيك معدل الترمیز تصحیح الخطأ
إقرأ أيضاً:
الخطأ القاتل.. اجتماع "سري" لمحمد السنوار تسبب بمقتله
كشفت صحيفة "معاريف" الإسرائيلية أن خلافا حادا بين القيادي في "حماس" محمد السنوار وقادة الحركة في الخارج كان من بين الأسباب الرئيسية التي مكّنت إسرائيل من تحديد مكانه وتصفيته.
وأوضحت الصحيفة أن محمد السنوار، الشقيق الأصغر ليحيى السنوار، ارتكب "الخطأ القاتل" حين عقد اجتماعا سريا لقيادة خلية العمليات التابعة له، بعيدا عن مواقع احتجاز الأسرى الذين اعتاد قادة حماس الاحتماء بهم كدروع بشرية.
وقد استغلت إسرائيل هذا الانفصال المؤقت عن الأسرى لتوجيه ضربة جوية دقيقة استهدفت النفق الذي عقد فيه الاجتماع، والذي يقع ضمن مجمع مستشفى الأوروبي في خان يونس.
ويعتبر السنوار واحدا من أبرز المطلوبين لجهاز الشاباك والجيش الإسرائيلي، ويُعتبر من أبرز من خططوا لهجوم السابع من أكتوبر 2023، كما كان رافضا لأي تقدم في مسار مفاوضات تبادل الأسرى، وفق "معاريف".
وأضاف التقرير أن محمد السنوار أكد في الفترة الأخيرة مواقفه المتشددة، ما تسبب بأزمة داخلية في الحركة، خصوصا مع قادة الخارج الذين اختار الأميركيون التفاوض معهم بشكل مباشر، متجاوزين السنوار.
وبحسب الصحيفة، فإن قادة الخارج أصدروا تعليمات بالإفراج عن الجندي الإسرائيلي الأميركي عيدان ألكسندر، ما أثار غضب محمد السنوار الذي اعتبر أن القرار فرض عليه بالقوة.
وأشارت الصحيفة إلى أن هذا الغضب دفع السنوار إلى دعوة قادة من جناحه العسكري لاجتماع موسع، دون اتخاذ احتياطات كافية، ما أتاح لإسرائيل "فرصة ذهبية" لرصده واستهدافه.
مصير محمد السنوار
نقلت وسائل إعلام إسرائيلية، يوم الأحد، عن مصادر أمنية قولها إنها لا علم لها بشأن التقارير التي تحدثت عن العثور على جثة محمد السنوار وقادة آخرين من حماس بعد غارات على المستشفى الأوروبي في خان يونس.
وأكدت المصادر "ما زلنا نفحص نتائج الغارة قبل الإعلان الرسمي".
وألمح وزير الدفاع الإسرائيلي يسرائيل كاتس، السبت، إلى مقتل القيادي محمد السنوار.
وبعد هجمات إسرائيلية على ميناءين في اليمن، الجمعة، وجه كاتس تهديدا بالاغتيال إلى زعيم جماعة الحوثي عبد الملك الحوثي.
وقال الوزير الإسرائيلي إنه إذا استمر إطلاق النار من اليمن فسوف نستهدف عبد الملك الحوثي "كما فعلنا مع السنوارين"، في إشارة على ما يبدو إلى يحيى السنوار وشقيقه محمد.
واستهدف الجيش الإسرائيلي قبل أيام مناطق قرب المستشفى الأوروبي في خان يونس بقطاع غزة، قائلا إنه يحاول اغتيال محمد السنوار، في ضربات قتل بها العشرات.
وصرّح مسؤولون أمنيون حينها بأنهم ما زالوا يجمعون المعلومات لتأكيد ما إذا كان محمد السنوار قتل في هذه الغارة، ويعملون على تحديد هوية المتواجدين في الموقع.