مكون الحراك الجنوبي يبارك عملية استهداف مطار “بن غوريون”
تاريخ النشر: 5th, May 2025 GMT
الثورة نت/..
باركت الامانة العامة لمكون الحراك الجنوبي المشارك في مؤتمر الحوار الوطني الموقع على اتفاق السلم والشراكة، نجاح العملية العسكرية اليمنية التي استهدفت مطار “بن غوريون” في الأراضي المحتلة بصاروخ باليستي فرط صوتي.
وعبر مكون الحراك في بيان، عن الفخر والاعتزاز بهذه العملية التي تأتي انتصار واسنادا لغزة وأبنائها ومقاومتها ومجاهديها، الذين يتعرضون لأبشع المجازر وجريمة الابادة الجماعية التي يرتكبها أعداء الامة والانسانية الأمريكي والصهيوني ومن دار في فلكهم.
وأشار البيان إلى ان استهداف هذا المطار في عمق الكيان الصهيوني المؤقت الزائل بصاروخ يمني فرط صوتي، في الوقت التي تتعرض له اليمن لعدوان امريكي صهيوني بريطاني متواصل مستمر، في محاولة بائسة من اعداء الامة والانسانية للتأثير على المواقف التاريخية المشرفة والشجاعة الداعمة والمساندة للشعب الفلسطيني واحرار غزة وقضية الامة المصيرية العادلة القضية الفلسطينية.
ولفت إلى أن هذه العملية النوعية للقوات المسلحة اثبتت الفشل الذريع للعدوان الامريكي على بلدنا، والادعاءات الكاذبة لمجرم الحرب ترامب واداراته العدوانية بالتأثير على القدرات والامكانيات العسكرية اليمنية، كما برهنت على صدق الاقوال والافعال للجمهورية اليمنية ودورها الصاعد المؤثر في صناعة المعادلات الكبرى في المنطقة والعالم.
المصدر: الثورة نت
إقرأ أيضاً:
“الأحرار الفلسطينية” تدين بشدة استهداف العدو الصهيوني مدير المستشفى الإندونيسي وأسرته
الثورة نت /..
أدانت حركة الأحرار الفلسطينية، بأشد العبارات، استهداف العدو الصهيوني، اليوم الأربعاء، منزل الدكتور مروان السلطان مدير المستشفى الاندونيسي، والذي أسفر عن استشهاده وأسرته.
واعتبرت الحركة، في بيان هذا الاستهداف، جريمة حرب مركبة، وإمعان بربري من قبل ٱلة البطش الصهيونية، التي لا تأبه بنظام دولي ولا قوانين ولا عقاب.
وطالبت بإدانة دولية لهذا الاستهداف الهمجي الغاشم، ومحاسبة مرتكبيها، ومن أصدر قرار هذه الجريمة البشعة، متسائلة: “بأي قانون يكون الأطباء والطواقم الطبية أهداف حرب سواء في المستشفيات أو في منازلهم؟.. إلا في القانون البربري الصهيوني النازي وقادته الفاشين”.
وحمّلت حركة الأحرار الفلسطينيين، المجتمع الدولي مسؤولية جرائم الحرب التي يرتكبها العدو الصهيوني وقادته النازيين، والمخالفة للقانون الدولي والدولي الإنساني وكل الاعراف والمواثيق، بسبب الصمت المقيت وعجز المواقف، والذي يستغلهم الكيان الفاشي لارتكاب جرائمه بحق الشعب الفلسطيني.