تفاصيل حفل الموسيقار عمر خيرت بدار الأوبرا المصرية
تاريخ النشر: 5th, May 2025 GMT
يستعد الموسيقار عمر خيرت لإحياء حفلاً موسيقيًا، يوم 29 من شهر مايو الجاري على خشبة المسرح الكبير بدار الأوبرا المصرية.
ويقدم الموسيقار عمر خيرت خلال الحفل مجموعة من مقطوعاته الموسيقية الشهيرة ومنها: "قضية عم أحمد"، "ليلة القبض على فاطمة"، "100 سنة سينما"، "ضمير أبلة حكمت"، "البخيل وأنا"، "صابر يا عم صابر"، و"الإرهابي".
أعلنت إدارة أعمال الموسيقار الكبير عمر خيرت عن صدور حكم قضائي من محكمة القاهرة الاقتصادية يقضي بعودة حقوق الاستغلال المالي لعدد 91 مقطوعة موسيقية من أعمال الموسيقار إلى حوزته، بعد فترة من النزاع القانوني مع كبرى شركات الإنتاج الفني.
وفي بيان صحفي اعلن أن هذا الحكم يعد انتصارًا مهمًا ليس فقط للموسيقار عمر خيرت، وإنما لكل الفنانين والمبدعين في مصر، ويُرسّخ لمبدأ احترام حقوق الملكية الفكرية وحماية التراث الفني من أي استغلال غير قانوني.
وتضم الأعمال التي شملها الحكم عددًا من أشهر مؤلفات الموسيقار، والتي شكّلت وجدان الجمهور العربي والمصري لعقود، ومنها: "قضية عم أحمد"، "ليلة القبض على فاطمة"، "100 سنة سينما"، "ضمير أبلة حكمت"، "البخيل وأنا"، "صابر يا عم صابر"، و"الإرهابي".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: عمر خيرت الموسيقار عمر خيرت ضمير أبلة حكمت البخيل وأنا دار الأوبرا المصرية الموسیقار عمر خیرت
إقرأ أيضاً:
لا يعوض.. خالد جلال ينعي شقيقه برسالة مؤثرة
نعى المخرج خالد جلال، شقيقه الراحل بكلمات مؤثرة.
وقال خالد جلال، عبر حسابه الشخصي على «فيسبوك»: «يا حسن.. ليه كل الناس بتعزيني باعتبارك أخويا الكبير اللي رحل؟ في الواقع من ٨ أكتوبر سنة ١٩٨٥، وأنا طالب في مدرسة الإبراهيمية الثانوية بجاردن سيتي، نظرت من النافذة في الحصة التانية وشوفتك واقف في الحوش مع ناظر المدرسة، الأستاذ توفيق نصيف، اللي طلع الفصل ونادى اسمي بنفسه. خرجت وشوفتك وخرجنا سوا من المدرسة لبيتنا في شارع القصر العيني».
واستكمل: «في الطريق كلمني حسن عن الرجولة والثبات، وقاللي إنه واثق فيا، وفعلًا لما وصلنا البيت لقيت الكل لابس أسود، ودخلنا أوضة بابا لألاقي بنت عمتي قاعدة بتقرأ قرآن قدامه… من اليوم ده، حسن بقى أبويا التاني».
وتابع: «وأنا في تصوير مع الفنانين صلاح عبدالله وسامي مغاوري، وقعت مغشيًا عليا، وكانت أول إشارة إني محتاج دعامة في القلب، وبعدها بفترة حكيت لحسن اللي كان مش عارف حاجة… بكا بحرقة، رغم إن اللي حصل كان من شهور… حسن كان بيحس بينا جدًا».
وأضاف: «كنا زمان بنسميه (معلي جانون)، زي أبطال المسلسلات الصعيدي، وكان دايمًا الكبير اللي بيتصل بالكل ويهتم بالكل، الراقي، الأصيل، الشاعر، الحنون، الطيب… الأب اللي لا يعوض».
واختتم: «من ساعة ما شفت الجامع يوم جنازتك، والناس بالمئات في عز الحر، والشيخ بيقطع العزاء عشان الناس تلاقي مكان، عرفت إنك في جنة الرحمن… اللي خايفين عليك من الوحدة ميعرفوش ماما كويس. ربنا يجمعك بيها وبكل اللي بتحبهم… قبلاتي على جبينك، ووشك القمر… أوعى تعيط لما تسمع كلامي، أنا عارفك… استمتع بصحبة الحبايب في الجنة».