كافو: الكرة الذهبية بين رافينيا وصلاح ولامين جمال يستحق الجوائز
تاريخ النشر: 6th, May 2025 GMT
يعتقد كافو، القائد السابق للمنتخب البرازيلي الفائز بكأس العالم لكرة القدم عام 2002، أن أفضل موسم لرافينيا في برشلونة قد يأخذه إلى القمة بالتتويج بدوري أبطال أوروبا مع برشلونة، والفوز بجائزة الكرة الذهبية 2025، ثم بكأس العالم 2026.
وخلال مقابلة مع موقع "ماركا" الرياضي الإسباني، أشاد النجم السابق بموهبة لامين جمال وقال إنه "يبدو أكبر سنا مما هو عليه.
وكال كافو المديح لمواطنه رافينيا، الذي يعيش أفضل مواسمه مع فريق برشلونة ورشحه للفوز بالكرة الذهبية.
وقال "لا أرى اليوم العديد من اللاعبين الذين يستطيعون منافسة رافينيا، سوى محمد صلاح. أعتقد أنهما الاثنان اللذان سيكون لديهما فرصة للفوز بالكرة الذهبية. سجل رافينيا 31 هدفًا و25 تمريرة حاسمة. لقد حطم رقم ميسي في فريق يعتبر الآن الأفضل في العالم، وأنا سعيد جدًا لأنه برازيلي صنع لنفسه اسمًا. إنه قائد الفريق في نادٍ عظيم مثل برشلونة".
المصدر: الجزيرة
كلمات دلالية: حريات
إقرأ أيضاً:
نجم الزمالك السابق: الفريق تأثر كثيرًا برحيل زيزو وإمام عاشور
أكد جمال حمزة نجم نادي الزمالك والكرة المصرية السابق أن الفارس الأبيض تأثر كثيرًا برحيل الثنائي أحمد مصطفى زيزو وإمام عاشور وانضمامهم لصفوف المنافس التقليدي النادي الأهلي.
وقال حمزة في تصريحات عبر برنامج "نمبر وان" الذي يقدمه الإعلامي محمد شبانة على قناة "cbc": "كنت زعلان بسبب رحيل إمام عاشور وزيزو من الزمالك ".
وأضاف: " وجودهم كان هيفرق مع الفريق، ومهند لاشين، زلاكة، محمد فتحي، محمد إبراهيم وكريم العراقي من أفضل اللاعبين في مصر وأتمنى انضمامهم لصفوف الزمالك ".
وتعجب حمزة من رحيل يوسف أوباما عن الزمالك، متسائلًا: "هل ضم النادي لاعبين بمواصفات أوباما أو مثله؟"، وأكد أنه كان من الأفضل أن يبقى مصطفى شلبي في الفريق حيث لم يتم تعويضه بلاعب بنفس مستواه.
وفيما يخص الصفقات الجديدة، انتقد حمزة بعض اللاعبين مثل شيكو بانزا وبينزيرا، مؤكدًا أن البعض يشيد بهم بسبب مستوى اللاعبين الذين يحيطون بهم، مشيرًا إلى أن هؤلاء ليسوا لاعبين سوبر.
وحول إدارة التعاقدات في الزمالك، أبدى حمزة استغرابه من تعيين جون إدوار مديرًا رياضيًا بالنادي، حيث قال: "كنت أتوقع أن يكون مدير التعاقدات فقط، وهو شخص إداري وغير مختص بتحديد فنيات اللاعبين واختيارهم. هذا أمر مثير للدهشة بالنسبة لي".