عائدها يخصص للهلال الأحمر المصري.. وزيرة التضامن تشهد أمسية موسيقية بدار الأوبرا | صور
تاريخ النشر: 8th, May 2025 GMT
شهدت الدكتورة مايا مرسي وزيرة التضامن الاجتماعي الأمسية الموسيقية لمؤسسة ساويريس للتنمية الاجتماعية بمناسبة اليوم العالمي للصليب الأحمر والهلال الأحمر بدار الأوبرا المصرية، وذلك بحضور الدكتورة هاله السعيد مستشار رئيس الجمهورية للشئون الاقتصادية، ولفيف من السفراء والشخصيات العامة.
وشارك رجل الأعمال سميح ساويرس بالعزف على آلة البيانو بمصاحبة الأوركسترا الفيلهارموني المصرية، بقيادة المايسترو لينا ليزا فوستندورفر والمايسترو أحمد الصعيدي.
وقد أعلن ساويرس أن جميع عائدات الحفل ستُخصص لصالح الهلال الأحمر المصري لدعم الوافدين من قطاع غزة.
المصدر: الأسبوع
إقرأ أيضاً:
في أول حوار لها.. وزيرة التضامن: دورنا لا يقتصر على برنامج تكافل وكرامة
كتب- حسن مرسي:
أكدت الدكتورة مايا مرسي أن وزارة التضامن تمثل مظلة شاملة لكافة فئات الشعب المصري، مشددة على أن دورها لا يقتصر على برنامج "تكافل وكرامة" فحسب.
وقالت في حوارها مع الإعلامية لميس الحديدي ببرنامج "كلمة أخيرة" على قناة ON: "الوزارة مسؤولة عن كل فئات الشعب، سواء الأسر الأولى بالرعاية أو الأطفال، أو دور الحضانة، ودور الرعاية، وأهالينا في دور المسنين، وذوي الهمم، وليس برنامج تكافل وكرامة فقط".
ورداً على سؤال حول حجم المسؤولية، أجابت الوزيرة: "ملف التضامن الاجتماعي كبير جدًا وصعب للغاية". لكنها نوهت إلى أن توليها المسؤولية جاء بعد جهود قيمة بذلها زملاؤها السابقون، الدكتورة غادة والي والدكتورة نيفين القباج، مما يخفف عنها عبء البدايات.
وأضافت: "اليوم، بعد تولي المسؤولية، نُكمل منظومة الحماية الاجتماعية، مشيرة إلى أن الفترة في عام 2014 كانت صعبة للغاية، ودائمًا ما أقول إن حقبة الدكتورة غادة والي، وزيرة التضامن الأسبق، كانت فترة دقيقة من عمر مصر، وهي فترة الإرهاب والتطرف والحوادث".
وأوضحت مرسي، بمناسبة مرور عشر سنوات على برنامج "تكافل وكرامة"، أن "غادة والي تولّت العمل في فترة الإرهاب عام 2014، فغلبت الإغاثات والطوارئ على عمل الوزارة، بينما عملت الدكتورة نيفين القباج، وزيرة التضامن السابقة، على ترتيب كثير من ملفات الوزارة الخاصة بالحماية، والآن يجب أن نُنجز هذه الحماية وصولًا إلى التمكين الاقتصادي".
وشددت الوزيرة على أن الهدف الأسمى من برامج الحماية الاجتماعية هو الارتقاء بالأسر المستفيدة إلى مرحلة الاكتفاء الذاتي والتمكين الاقتصادي.
وقالت: "نستهدف الخروج بنسب أعلى من دائرة الفقر والعوز والاحتياج إلى دائرة التمكين الاقتصادي، وما يبقاش الابن أو الابنة في أسر تكافل وكرامة في المستقبل ضمن نفس البرنامج، من المفترض أن تُخرج الأسرة أبناءها من دائرة العوز".
وذكرت مرسي أن ملف رعاية الأيتام يمثل التحدي الأكبر بالنسبة لها خلال الأشهر التسعة التي قضتها في منصبها. وقالت بصدق: "رعاية الأيتام هو الملف الأصعب بالنسبة لي في الوزارة، سواء كريمي النسب أو معلومي النسب، والأسر البديلة، والتوسع في فكرة الكفالة، وكيفية كسر مؤسسية الرعاية".
وتابعت: "اليتيم أو الطفل المتروك ليس له أحد إلا الدولة، ونحن في الوزارة نرعى نحو 9 آلاف طفل في دور الرعاية المختلفة، وهناك نحو 12 ألف طفل ضمن برنامج أسر الكفالة، ودائمًا أكون قلقة وحريصة على أن تكون اللجان منحت الطفل للأسرة المناسبة من أب وأم مؤهلين".
اقرأ أيضا:
مفاجأة.. قانون العمل الجديد يتيح فصل العاملة بعد إجازة الوضع في هذه الحالة
نقيب الصحفيين يخاطب رئيس "النواب" لحذف عقوبة الحبس في النشر بقانون الفتوى
لمعرفة حالة الطقس الآن اضغط هنا
لمعرفة أسعار العملات لحظة بلحظة اضغط هنا
وزيرة التضامن مايا مرسي تكافل وكرامةتابع صفحتنا على أخبار جوجل
تابع صفحتنا على فيسبوك
تابع صفحتنا على يوتيوب
فيديو قد يعجبك:
الأخبار المتعلقة