الصفدي يلتقي كبير أمناء مجلس الوزراء الياباني
تاريخ النشر: 9th, May 2025 GMT
صراحة نيوز ـ التقى نائب رئيس الوزراء ووزير الخارجية وشؤون المغتربين أيمن الصفدي في طوكيو الجمعة، كبير أمناء مجلس الوزراء الياباني هاياشي يوشيماسا
.المصدر: صراحة نيوز
كلمات دلالية: اخبار الاردن عرض المزيد الوفيات عرض المزيد أقلام عرض المزيد مال وأعمال عرض المزيد عربي ودولي عرض المزيد منوعات عرض المزيد الشباب والرياضة عرض المزيد تعليم و جامعات في الصميم ثقافة وفنون علوم و تكنولوجيا اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي تعليم و جامعات منوعات الشباب والرياضة ثقافة وفنون علوم و تكنولوجيا زين الأردن اخبار الاردن اخبار الاردن اخبار الاردن عربي ودولي مال وأعمال اخبار الاردن اخبار الاردن عربي ودولي عربي ودولي عربي ودولي
إقرأ أيضاً:
عاجل | الصفدي: التهدئة الشاملة في المنطقة ما زالت بعيدة
صراحة نيوز-رحب نائب رئيس الوزراء وزير الخارجية وشؤون المغتربين أيمن الصفدي، الثلاثاء، بإعلان وقف إطلاق النار بين إيران وإسرائيل الذي أعلنه الرئيس الأميركي دونالد ترمب، مثمناً كل الجهود السياسية التي أسهمت في تحقيقه.
وأكد الصفدي عبر منصة “إكس” على ضرورة استمرار وقف إطلاق النار، مشيراً إلى أن ذلك يشكل خطوة أساسية لإنقاذ المنطقة من تداعيات تصعيد خطير، ودعا إلى العودة إلى طاولة الحوار لإيجاد حل سياسي للقضية النووية.
وأضاف أن المنطقة ما زالت بعيدة عن التهدئة الشاملة والسلام العادل الذي تستحقه، مع استمرار العدوان الإسرائيلي على غزة وما يعانيه سكانها من معاناة إنسانية غير مسبوقة.
وأشار الصفدي إلى ضرورة عدم نسيان غزة، ومطالبة وقف الإجراءات الإسرائيلية غير القانونية والخطيرة في الضفة الغربية التي تزيد من تأجيج الصراع وتقوض فرص السلام.
وأكد على أهمية إتمام صفقة تبادل تؤدي إلى وقف دائم لإطلاق النار، ورفع جميع العوائق الإسرائيلية أمام وصول المساعدات الكافية لغزة عبر وكالات الأمم المتحدة، معتبراً ذلك أولوية تتطلب تنسيقاً إقليمياً ودولياً مكثفاً.
وشدد على أن السير قدماً نحو تنفيذ حل الدولتين هو السبيل الوحيد لتحقيق سلام شامل وعادل يضمن أمن الجميع، داعياً إلى جهد جماعي فعال لخلق أفق سياسي حقيقي وتنفيذ هذا الحل واستعادة الأمل.
وختم بالقول إن استمرار التوتر وعدم الاستقرار في المنطقة مرتبط بعدم معالجة الأسباب الجذرية للصراع، مشيراً إلى أن مبادرة السلام العربية لا تزال مطروحة كخيار لضمان مستقبل السلام والأمن والتعاون للمنطقة بأسرها.