الرحلات العائلية من أجمل الأوقات التي يمكن أن تقضيها الأسرة معًا، فهي تعزز الروابط بين أفراد العائلة وتخلق ذكريات لا تُنسى، سنتحدث اليوم عن إتيكيت الرحلات مع العائلة:
قواعد إتيكيت الرحلات مع العائلةفيما يلي بعض قواعد الإتيكيت الرحلات مع العائلة والتي تساعد على جعل الرحلة أكثر متعة:
قواعد إتيكيت قبل الرحلة مع العائلةالمشاركة في التخطيط مع أفراد العائلة في اختيار الوجهة، والأنشطة، ومواعيد الرحلة.الاحترام المتبادل بين أفراد العائلة ومراعاة اختلاف الأعمار والرغبات.الحرص على توازن الأنشطة لتناسب جميع الأعمار.يجب كتابة الميزانية مسبقًا من أجل تفادي الإحراج أو التوتر لاحقًا.قواعد إتيكيت الرحلات مع العائلة أثناء التحضير والسفريجب الالتزام بالمواعيد وتكون دقيق في الحضور حتى لا يتعطل البرنامج أو يتأخر الجميع.يجب على كل شخص يحتاج لوقته وخصوصيته حتى خلال السفر الجماعي.ساعد في تنظيم الأمتعة، الترتيبات أو الإشراف على الأطفال.قواعد إتيكيت خلال الرحلات مع العائلةلا تترك كل المهام على شخص واحد، مثل قيادة السيارة أو الطبخ أو الإشراف.ابتعد عن المواضيع الحساسة التي قد تسبب توترًا.يجب التحلي بالصبر في حال حصول تأخير أو تغيرات مفاجئة.الامتنان والتقدير لمنظم الرحلة ومن يقوم بالمجهود الأكبر.قواعد إتيكيت بعد الانتهاء من الرحلات مع العائلةمشاركة الصور والذكريات بطريقة لطيفة وغير مزعجة.تقييم التجربة بلطف.تقديم رسالة شكر بسيطة لكل من ساهم في إنجاح الرحلة. كلمات دالة:قواعد إتيكيت الرحلات مع العائلة تابعونا على مواقع التواصل:InstagramFBTwitter
© 2000 - 2025 البوابة (www.albawaba.com)
انضمّتْ إلى فريق "بوابة الشرق الأوسط" عام 2013 كمُحررة قي قسم صحة وجمال بعدَ أن عَملت مُسبقًا كمحُررة في "شركة مكتوب - ياهو". وكان لطاقتها الإيجابية الأثر الأكبر في إثراء الموقع بمحتوى هادف يخدم أسلوب الحياة المتطورة في كل المجالات التي تخص العائلة بشكلٍ عام، والمرأة بشكل خاص، وتعكس مقالاتها نمطاً صحياً من نوع آخر وحياة أكثر إيجابية.
الأحدثترنداشترك في النشرة الإخبارية لدينا للحصول على تحديثات حصرية والمحتوى المحسن
اشترك الآن
المصدر: البوابة
إقرأ أيضاً:
بريطانيا تشدد قواعد الهجرة.. قرارات جديدة تقيد التأشيرات والإقامة
تستعد حكومة حزب العمال البريطاني برئاسة كير ستارمر لإصدار مجموعة من الإجراءات الجديدة التي تهدف إلى تشديد قوانين الهجرة، بما في ذلك فرض شروط أصعب على المهاجرين وطالبي تأشيرات العمل.
ومن المتوقع أن يتم الكشف عن هذه الإجراءات في "الكتاب الأبيض" المقرر الإعلان عنه الأسبوع المقبل، حيث ستشمل تعديلات ضخمة على مستوى اللغة الإنجليزية المطلوب من المتقدمين للعمل في المملكة المتحدة، بالإضافة إلى قيود أخرى على الهجرة بشكل عام.
وبحسب صحيفة التايمز البريطانية يعد أحد أبرز التعديلات المنتظرة هو رفع مستوى اللغة الإنجليزية للمهاجرين الذين يرغبون في العمل في المملكة المتحدة، وسيتعين على المتقدمين إثبات قدرتهم على التحدث باللغة الإنجليزية بمستوى يعادل شهادة "أي- ليفل" (الشهادة الثانية عشرة)، وهو مستوى أعلى بكثير من الشهادة الحالية التي تعادل شهادة الصف العاشر أو الأول الثانوي.
وتري الحكومة البريطانية أن المستوى الحالي لا يسمح بالاندماج الكامل للمهاجرين في المجتمع البريطاني، حيث سيكون على المتقدمين إثبات قدرتهم على التحدث بطلاقة، والكتابة حول مواضيع معقدة بدون الحاجة المستمرة للبحث عن الكلمات.
وتشير التقارير إلى أن هذه التعديلات تأتي ضمن رؤية أوسع تهدف إلى تقليل أعداد المهاجرين وتقييد الأعداد العالية من طالبي اللجوء الذين يتقدمون للحصول على تأشيرات عمل أو دراسة ومن ثم يحاولون تغيير وضعهم لاحقاً إلى طلب لجوء.
وتأمل الحكومة في "خفض الأرقام القياسية للهجرة" التي خلفتها الحكومة السابقة، ويُتوقع أن يتضمن الكتاب الأبيض خططاً لتقليص الروابط العائلية كمبرر للبقاء في المملكة المتحدة، وهو أمر لطالما كان يستخدمه المحامون في الدفاع عن حق المهاجرين في جمع شمل عائلاتهم.
في نفس السياق، كشفت الصحيفة عن إمكانية فرض قيود إضافية على طلبات تأشيرات بعض الجنسيات التي يُعتقد أنها من بين أكثر الجنسيات التي يُحتمل أن تتجاوز مدة إقامتهم القانونية، ويُتوقع أن يتم وضع ضوابط على أفراد العائلات المهاجرة من خلال توسيع القيود المتعلقة بإمكانية جلب الأفراد.
ويعد هذا التعديل جزءًا من حملة الحزب للحد من أعداد الهجرة، والتي شهدت دعماً قوياً من الأحزاب المعارضة مثل حزب "ريفورم يو كيه"، الذي سجل تقدماً ملحوظاً في الانتخابات المحلية الأخيرة، مما يعكس تنامي مشاعر القلق لدى الناخبين بشأن الهجرة في المملكة المتحدة.
كذلك، كشف تقرير صحيفة "فايننشال تايمز" أن الحكومة البريطانية قد تنظر في تمديد فترة الانتظار للحصول على الإقامة الدائمة في المملكة المتحدة، حيث يُحتمل أن يتم رفع المدة من خمس سنوات إلى عشر سنوات للمهاجرين الذين يمتلكون تأشيرات عمل. هذه التغييرات ستؤدي إلى وضع مزيد من الضغوط على المهاجرين، خاصة من يعيشون فترات طويلة خارج البلاد، ما قد يعزز حالة من عدم اليقين وسط الأوساط المهاجرة.
إن هذه التعديلات، التي تتماشى مع مطالب بعض الأحزاب اليمينية في المملكة المتحدة، تعد بمثابة اختبار جاد لحكومة حزب العمال في تحقيق توازن بين تحقيق أهدافها الانتخابية في تقليص الهجرة والالتزام بمسؤولياتها الإنسانية تجاه المهاجرين واللاجئين.