جوري مصطفى تتوج بذهبية الجمهورية لجمباز الأيروبك
تاريخ النشر: 9th, May 2025 GMT
توجت اللاعبة جوري مصطفى بالميدالية الذهبية قي جمبار الأيروبك ببطولة الجمهورية تحت 8 سنوات بنات، والتى أقيمت على صالة نادي الصيد بمدينة 6 أكتوبر.
وشهدت منافسات البنات في بطولة الجمهورية للجمباز، تألق العديد من اللاعبات وتوجن بالميدالية الذهبية إيثار احمد وكارما طارق وكارما محمد وسارة أحمد وأسيا جمال.
. مؤتمر صحفي للإعلان عن استضافة مصر للبطولة الأفريقية لمضمار الدراجات
ونالت اللاعبات على إثر المستوى الذي أظهرهنه إشادات المدربين الذين توقعوا لهم مستقبل كبير مع تطوير أدائهم والحفاظ على مستوياتهم الفنية العالية.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الجمباز الايروبك
إقرأ أيضاً:
حقيقة عودة جوري بكر لزوجها .. خاص
انتشرت أنباء خلال الساعات القليلة الماضية ، حول عودة جوري لزوجها رامي زيان بعد اعلان الصلح بينهما .
وأكد المستشار محمد محمود جادو، فى تصريح خاص لموقع “صدي البلد” ، أن هذا الكلام ليس له أساس من الصحة ولم يحدث عودة بل فقط تصالح بين الطرفين لمصلحة ابنهما .
الأزمة بين جوري بكر وزوجها
وفى شهر مايو الماضي ، قرّر مكتب تسوية النزاعات الأسرية بمحكمة الأسرة بأكتوبر في الجيزة، اليوم الثلاثاء، إحالة دعوى الرؤية المقامة من طليق الفنانة جوري بكر إلى هيئة المحكمة، للنظر فيها بجلسة علنية، وذلك بعد تغيب الفنانة أو من ينوب عنها عن حضور جلسة التسوية المحددة.
وشهدت جلسة اليوم، التي كانت مخصصة للنظر في النزاع بشأن رؤية الطفل "تميم"، تغيب الفنانة جوري بكر رغم إخطارها الرسمي بموعد الجلسة، ما دفع المكتب إلى غلق ملف التسوية ورفعه إلى المحكمة المختصة للفصل في تحديد موعد ومكان وساعة رؤية الصغير.
كان محامي طليق الفنانة، عبدالحميد رحيم، قد تقدّم بإنذار رسمي على يد محضر، حمل رقم 9569 لسنة 2025 أسرة أول أكتوبر، طالب فيه بتسليم الصغير "تميم" إلى والده، بدعوى عدم صلاحية الأم ووالدتها للحضانة.
كما تم تقديم طلب تسوية برقم 1976 لسنة 2025، يطالب بإسقاط الحضانة عن الأم، إلا أن مكتب التسوية أصدر قرارًا بعدم اختصاصه، وأحال القضية إلى المحكمة للفصل في مدى أهلية الأم للحضانة.
بالتوازي، تم تقديم طلب تسوية آخر برقم 1977 لسنة 2025، للمطالبة بحق الرؤية لحين البت في الدعوى الأساسية بشأن الحضانة.
وكشفت أوراق الدعوى، أن المدعي كان زوجًا للفنانة جوري بكر، وأنجب منها الطفل "تميم رامي" في 9 سبتمبر 2023، قبل أن ينفصلا رسميًا في 14 أغسطس 2024.
وأكد الأب في دعواه أن الحياة الزوجية بينهما كانت غير مستقرة، وأرجع ذلك إلى تأثر طليقته بأدوارها الفنية، ما انعكس على حد قوله سلبًا على حياتهما العائلية.
وأضاف أن الطفل ظل في حضانة الأم منذ وقوع الطلاق، لكنه لاحظ إهمالها في تلبية احتياجاته الأساسية، بحكم طبيعة عملها الفني وانشغالها الدائم، مشيرًا إلى أن اصطحابها الطفل إلى أماكن التصوير يضر بحالته النفسية، ويتنافى مع متطلبات الرعاية في هذه السن الصغيرة.
وأكد المدعي أن استمرار الحضانة مع الأم ووالدتها يعرّض الطفل للخطر، مطالبًا بإسنادها إليه لضمان رعاية صحية ونفسية أفضل