صدى البلد:
2025-06-25@11:22:31 GMT

طعام لذيذ يمنع هشاشة العظام والسرطان .. اكتشفه

تاريخ النشر: 10th, May 2025 GMT

يعد الحمص من ألذ الأصناف التي يمكن إضافتها على عدد كبير من الأطباق مثل الكشري وسلاطة الحمص والدجاج مع البصل المكرمل وغيرها الكثير من الأكلات.

ووفقا لما جاء في موقع ميديسن نت نعرض لكم أهم فوائد الحمص الصحية.


يعزز الحمل الصحي

حمض الفوليك فيتامين ضروري للحمل الصحي والوقاية من تشوهات الأنبوب العصبي (عيوب خلقية في الدماغ والعمود الفقري) وهو ضروري لتخليق الحمض النووي (DNA) ومثيلته.


يقلل من خطر الإصابة بفقر الدم وهشاشة العظام

تناول الحمص بانتظام يُساعد على تقليل خطر نقص الحديد فكوب واحد من الحمص يُوفر 4.7 ملج من الحديد ولأن الحمص يحتوي أيضًا على فيتامين ج، الذي يُساعد على امتصاص الحديد، يُمكن أن يُساعد في الوقاية من فقر الدم وتعزيز صحة العظام.

فقدان الوزن


الحمص غني بالألياف، مما يُشعرك بالشبع لفترة أطول، ويساعدك على تجنب الإفراط في تناول الطعام و هذا يُساعدك على فقدان الوزن أو الحفاظ عليه ووفقًا للدراسات، يحتوي الحمص على ألياف قابلة للذوبان وغير قابلة للذوبان، مما يُطيل فترة إفراغ المعدة ويُبطئ عملية الهضم .

يعزز صحة القلب


بفضل غناه بالسيلينيوم والمغنيسيوم والبوتاسيوم وفيتامين ب والألياف والحديد، يُساعد الحمص على خفض كوليسترول البروتين الدهني منخفض الكثافة كما يُساعد الحمص في الوقاية من تصلب الشرايين وأمراض القلب والسكتات الدماغية و علاوة على ذلك، تُساعد أحماض اوميجا 3 الدهنية على تقليل الالتهابات في جميع أنحاء الجسم، وبالتالي حماية القلب  كما أن البوتاسيوم الموجود في الحمص مفيد لتنظيم ضغط الدم.، وهو ما يرتبط أيضًا بصحة القلب.


يتحكم في نسبة السكر في الدم


الحمص له مؤشر جلايسيمي منخفض ، لذلك فهو لا يسبب ارتفاع سكر الد وهذا يعني أنها تشكل خيارًا ممتازًا لمرضى السكري .

يحسن الصحة العصبية


يساعد الكولين الدماغ والجهاز العصبي على العمل بشكل سليم ويحتوي كوب واحد من الحمص على 70.2 ملج من الكولين ويُعدّ الكولين ضروريًا لتنظيم المزاج، والتحكم في العضلات، والتعلم، والذاكرة، والتمثيل الغذائي.

يقلل الالتهاب والأمراض المزمنة 


يحتوي الحمص على الكولين، الذي يُساعد في الحفاظ على بنية الأغشية الخلوية، ونقل النبضات العصبية، وامتصاص الدهون، وتقليل الالتهابات المزمنة. 

يقلل من خطر الإصابة بالسرطان


توصلت الدراسات إلى أن تناول الحمص يوميًا يمكن أن يساعد في تقليل خطر الإصابة ببعض أنواع السرطان :

يساعد الحمص الجسم على إنتاج الزبدات، وهو حمض دهني يمكن أن يقلل الالتهاب في خلايا القولون، مما يقلل من خطر الإصابة بسرطان القولون.


يحتوي الحمص على السابونين، وهي مركبات نباتية تساعد في الوقاية من السرطان  وتُعرف السابونينات بقدرتها على تثبيط نمو الأورام وارتبط فيتامين ب الموجود في الحمص بانخفاض خطر الإصابة بسرطان الثدي وسرطان الرئة.

طباعة شارك الحمص فوائد الحمص السرطان هشاشة العظام يمنع هشاشة العظام

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: الحمص فوائد الحمص السرطان هشاشة العظام خطر الإصابة الحمص على ساعد فی ی ساعد

إقرأ أيضاً:

دولة الاحتلال بعد 77 عاما: هشاشة مزمنة تستدعي البلطجي الأمريكي

بعد أكثر من 77 عاما على زرع المشروع الصهيوني في خاصرة الأمّة العربيّة والإسلاميّة، وبعد ما تلقّته "إسرائيل" من دعمٍ مطلقٍ وغير مشروطٍ من القوى الغربيّة، وعلى رأسها الولايات المتحدة، لا تزال هذه الدولة، التي سُوّقت طويلا كـ"معجزة أمنيّةٍ وعسكريّةٍ وتكنولوجيّةٍ"، عاجزة عن حماية نفسها دون تدخلاتٍ خارجيّةٍ سافرةٍ، وتحديدا من "البلطجيّ الأكبر" في العالم: أمريكا.

لقد حشد الغرب، منذ لحظة الإعلان عن قيام هذا الكيان عام 1948، كل أدواته السياسيّة والاقتصاديّة والعسكريّة والثقافيّة، لتحصين هذا المشروع الاستيطانيّ الغريب عن المنطقة. تمّ استقطاب آلاف العقول اليهوديّة من أوروبا وأمريكا وروسيا، ودُفعت المليارات من ميزانيات الدول الداعمة لتشييد "دولةٍ" على أنقاض شعبٍ، فقط لأنّه لم يكن "أبيضَ بما يكفي" في عيون المستعمرين.

وخلال العقود الماضية، بنَت إسرائيل ترسانة عسكريّة ضخمة، ضمّت أسلحة نوويّة غير خاضعةٍ لأيّ رقابةٍ دوليّةٍ، وطوّرت القبة الحديديّة المضادّة للصواريخ، وصدّرت تقنياتها السيبرانيّة لأنظمةٍ قمعيّةٍ حول العالم. وتحوّلت أجهزتها الأمنيّة إلى مدارسَ يتدرّب فيها القامعون من أمريكا اللاتينيّة إلى أفريقيا وآسيا.

"الأسطورة" بدأت تتآكل، ومنذ اندلاع معركة "طوفان الأقصى" في تشرين الأول/ أكتوبر 2023، تكشّفت حقيقة هشاشة هذا الكيان، وتبيّن أنه ليس سوى كيانٍ وظيفيٍ يعيش على الدعم الخارجيّ، لا يستطيع الصمود يوما دون إسنادٍ عسكريٍّ أمريكيٍّ مباشرٍ
لكن هذه "الأسطورة" بدأت تتآكل، ومنذ اندلاع معركة "طوفان الأقصى" في تشرين الأول/ أكتوبر 2023، تكشّفت حقيقة هشاشة هذا الكيان، وتبيّن أنه ليس سوى كيانٍ وظيفيٍ يعيش على الدعم الخارجيّ، لا يستطيع الصمود يوما دون إسنادٍ عسكريٍّ أمريكيٍّ مباشرٍ، ولا يحسم أيّ معركةٍ دون غطاءٍ سياسيٍّ أوروبيٍّ، أو تمويلٍ اقتصاديٍّ غربيٍّ مستمرٍّ.

في عدوانه الأخير على غزة، ومع استمرار المجازر بحقّ المدنيين، كان الاحتلال بحاجةٍ ماسّةٍ لقوافل الذخائر الأمريكيّة، والطائرات التي نقلتها، والأساطيل التي غطّت تحرّكاته. ليس هذا فحسب، بل إنّه، في مواجهة إيران، عجز عن خوض أيّ مغامرةٍ عسكريّةٍ دون تدخّلٍ مباشرٍ من واشنطن، التي قصفت مواقع نوويّة إيرانيّة، بينها فوردو، نيابة عن "تل أبيب"، وبطلبٍ واضحٍ منها، في تصعيدٍ خطيرٍ يُنذر بانفجارٍ أوسع للمنطقة.

أيّ دولةٍ هذه التي لا تستطيع خوض معاركها بنفسها؟! وأيّ "قوّةٍ عظمى" هذه التي تحتاج إلى "عضلاتٍ مستأجرةٍ" لتثبيت وجودها؟!

في الضفة الغربيّة، يتجلّى الوجه الحقيقيّ للاحتلال: اغتيالاتٌ، واختطافٌ، وهدمٌ لبيوتٍ، ومصادرةٌ لأراضٍ، وتجريفٌ لممتلكاتٍ، وسرقةٌ لأموال الأسرى، وسط صمتٍ دوليٍّ مريبٍ. أمّا في غزة، فالمشهد أكثر كارثيّة: إبادةٌ جماعيّةٌ، ومجاعةٌ، وحصارٌ خانقٌ، وانهيارٌ شبه تامٍّ للمرافق الصحيّة والخدميّة.

صحيحٌ أنّ "تل أبيب" تملك ترسانة ضخمة، لكنها تفتقر لأيّ شرعيّةٍ أخلاقيّةٍ أو إنسانيّةٍ، وصحيحٌ أنّ طائراتها تقصف بدقّةٍ، لكنّها تعجز عن تحطيم فكرةِ الحرّيّةِ التي تسكن في القلوب
ومع ذلك، لم يتوقّف التغوّل، فها هو المسجد الأقصى يُغلق لأيامٍ متواصلةٍ، وتُقتحم مصليّاته ليلا، وتُلقى المصاحف على الأرض، ويُعتقل حرّاسه بلا تهمةٍ. لم يعد شيءٌ يُحترم في ميزان الاحتلال، لا مقدّسات ولا قوانين.

لكن ما لا تدركه إسرائيل، هو أنّ المقاومة ليست مجرّد صواريخَ، إنّها وعيٌ يتراكم، وأجيالٌ تتشكّل، وإرادةٌ لا تُكسر، وحلفاء جددٌ يظهرون من طهران إلى صنعاء، ومن كيب تاون إلى شيكاغو.. إنّها فكرةٌ لا تموت، مهما بلغ حجم القصف، واتّسع مدى الحصار.

إسرائيل، بعد 77 عاما من الزرع القسريّ، لا تزال تتصرّف كطفلٍ مدلّلٍ مشاغبٍ، يُزعج الجميع، ويستنجد دوما بـ"والده المتنمّر" لينقذه من خصوماته. لا استقلالَ في القرار، ولا سيادةَ حقيقيّة، ولا أمانَ مستداما.

صحيحٌ أنّ "تل أبيب" تملك ترسانة ضخمة، لكنها تفتقر لأيّ شرعيّةٍ أخلاقيّةٍ أو إنسانيّةٍ، وصحيحٌ أنّ طائراتها تقصف بدقّةٍ، لكنّها تعجز عن تحطيم فكرةِ الحرّيّةِ التي تسكن في القلوب.

هكذا ستسقط "الدولة" التي لم تنضج يوما، وستبقى فلسطين، لأنّها الجرح الذي لم يمت، ولأنّها الحقيقة التي لا تغيب.

مقالات مشابهة

  • 10 عادات لتدريب عقلك على السعادة
  • كيف تعرف نقص فيتامين د بجسمك ؟.. 10 أعراض واضحة
  • صراعات بأركان محكمة الأسرة.. العقوبة القانونية لمن يمنع الأب من رؤية أطفاله
  • أغرب عصير لعلاج التهاب المعدة وترطيب الجسم فى الحر .. اكتشفه
  • "واشنطن بوست" تسلط الضوء على الشكشوكة اليمنية كطبقٌ دافئٌ وعطريّ لذيذٌ ومُخفوق (ترجمة خاصة)
  • دولة الاحتلال بعد 77 عاما: هشاشة مزمنة تستدعي البلطجي الأمريكي
  • أعراض تعاني منها السيدات تؤكد نقص فيتامين د
  • 31 شهيدا فلسطينيا في تواصل الإبادة ضد قطاع غزة.. بينهم باحثون عن طعام
  • تريند الكركم.. من الضوء المتوهج إلى الفوائد الصحية المذهلة في الصيف
  • اشترى ليرات ذهبيّة بقيمة 100 ألف دولار... وهذا ما اكتشفه لاحقاً