وزيرة التضامن الاجتماعي: مصر قدمت 75% من المساعدات الإنسانية إلى غزة
تاريخ النشر: 11th, May 2025 GMT
أكدت الدكتورة مايا مرسي، وزيرة التضامن الاجتماعي، أن مصر قدمت أكثر من 75% من المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة.
وتابعت مايا مرسي في حوارها في برنامج “ كلمة أخيرة ” المذاع على قناة “ أون ” الهلال الأحمر كنز مصر الحقيقي وأن هناك 30 ألف متطوع في الهلال الأحمر المصري ".
وفي سياق آخر قالت مايا مرسي ، إن قانون الضمان الاجتماعي هو تقنين لبرنامج تكافل وكرامة".
وأكملت :" نسعى لأن يكون بنك ناصر في أطر حوكمة البنك المركزي وأن شركات التمويل الاستهلاكي قللت من دور بنك ناصر"
وعن أهم مايشغلها في قضايا الوزارة قالت : " لا أنام ، لو أن هناك مشكلة مع دار رعاية أو مسن أو طفل "
وعن اللحظات السعيدة قالت : “ نمت فرحانة لما رأيت حلاوة المصريين في رمضان وعمل الإطعام منقطع النظير”.
وعن أمنيتها قالت : " نفسي أخرج من الوزارة و قد غيرت منظومة الرعاية وأكون مطمئنة على الأطفال والمسنين"
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: التضامن وزيرة التضامن اخبار التوك شو مايا مرسي لميس الحديدي وزیرة التضامن مایا مرسی
إقرأ أيضاً:
300 ألف أسرة متضررة.. منخفض جوي يفاقم الكارثة الإنسانية بغزة
فاقم منخفض جوي يؤثر على منطقة شرق البحر المتوسط حجم الكارثة الإنسانية في غزة، فبات قرابة 300 ألف أسرة بلا مأوى، الأمر الذي دفع وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين "الأونروا" لأن تناشد بإدخال المساعدات فورا.
تفصيلا، أفادت مصادر فلسطينية في قطاع غزة بأن نحو 288 ألف أسرة أصبحت بلا مأوى نتيجة الطقس العاصف الذي ضرب مناطق القطاع، مشيرةً إلى أن أكثر من 125 ألف خيمة تعرضت للضرر.
كما عطل الطقس العاصف 10 نقاط طبية متنقلة كانت تقدم خدمات إسعافية للسكان، وهو ما يزيد من خطورة الوضع الإنساني في ظل غياب مقومات الإيواء والرعاية الأساسية.
وقد ناشدت الأونروا بإدخال المساعدات الإنسانية إلى غزة دون عوائق لإغاثة الفلسطينيين.
وقالت الأونروا إن أكثر من 125 ألف خيمة تضررت واهترأت بالكامل، وفقدت قدرتها على توفير المأوى والحماية.
وأشارت الوكالة الأممية إلى أن القطاع بحاجة إلى 300 ألف خيمة جديدة، منوهة إلى أنه لم يدخل القطاع سوى 20 ألف خيمة فقط، بما يعادل 7% من الاحتياج الفعلي.
وقالت الأونروا إن أمطار الشتاء على غزة تحمل معها مصاعب جديدة، حيث غمرت المياه الشوارع، فبما الخيام المبللة تجعل ظروف المعيشة القاسية بالفعل أكثر خطورة.
وشددت على أن البيئات الباردة والمكتظة وغير الصحية تؤدي إلى زيادة مخاطر الأمراض والعدوى.
وقالت إنه يمكن منع هذه المعاناة من خلال إيصال المساعدات الإنسانية دون عوائق، بما في ذلك الدعم الطبي والمأوى المناسب.