أبوظبي (الاتحاد)

أخبار ذات صلة نوال الحوسني تكتب: المرأة الإماراتية صاحبة دور محوري في دبلوماسية المناخ منى الجابر: المرأة الإماراتية.. إنجازات ونجاحات

قالت هدى إبراهيم الخميس، مؤسس مجموعة أبوظبي للثقافة والفنون: يحلُّ يوم المرأة الإماراتية في 28 أغسطس من كل عام، واعداً بكل خير، معبراً عن عظيم الإنجاز طوال سنوات عديدة مضت، في دولةٍ وعت مبكراً معنى أن تكون المرأة الإماراتية صانعةً للهوية، مدرسةً للأجيال، وإنّ احتفالنا بهذا اليوم، لم يكن ليعكس هذه الدلالات العظيمة، والمشاعر الغامرة بالاعتزاز والفخر، إلا بريادة سمو الشيخة فاطمة بنت مبارك، رئيسة الاتحاد النسائي العام، رئيسة المجلس الأعلى للأمومة والطفولة، الرئيس الأعلى لمؤسسة التنمية الأسرية، أم الإمارات، ومسيرة عطائها في محبة الإنسانية، وحرصها على تمكين المرأة، نهج زايد الخير.


وتابعت: في يوم المرأة الإماراتية، أرفع أسمى التهاني إلى مقام سمو الشيخة فاطمة بنت مبارك، أم الإمارات، وإنها لمناسبة غالية، أستعيد فيها كل لحظات التوجيه والرعاية والاهتمام من سموّها، بشخصيتها الاستثنائية، ممتنةً لهذا القدر من الإلهام، والقيم الشخصية التي رسّختها فينا، من الاستثمار في الإنسان والتنمية المستدامة، من التواضع والرحمة والمحبة والأخوة الإنسانية، والوعي بأهمية العلم والمعرفة، والفكر، والثقافة، والكلمة.

المصدر: صحيفة الاتحاد

كلمات دلالية: أبوظبي للثقافة والفنون يوم المرأة الإماراتية المرأة الإماراتیة

إقرأ أيضاً:

أسامة قابيل: الابتلاء أول دليل على محبة الله لعبده

قال الدكتور أسامة قابيل، من علماء الأزهر الشريف، إن الابتلاء في حياة الإنسان ليس نقمة، بل هو أول دليل على محبة الله لعبده، مستشهدًا بحديث النبي صلى الله عليه وسلم: "إن الله إذا أحب عبدًا ابتلاه"، مؤكدًا أن هذه اللحظات من البلاء تكشف للإنسان معادن نفسه، وتجعله يعيد النظر في علاقته بالله واحتياجاته الحقيقية.

أسامة قابيل: الابتلاء يفتح للعبد بابًا من الفهم والتسليم

أمينة الإفتاء: مستحضرات التجميل ليست عذرًا شرعيًا يبيح التيممهل ملامسة عورة الطفل أثناء تغيير ملابسه ينقض الوضوء؟.. الإفتاء تجيبهل يجوز إلقاء بقايا الطعام في القمامة؟.. الإفتاء تجيبالمفتي يبحث مع رئيس الجهاز المركزي للتنظيم والإدارة الارتقاء بخدمات دار الافتاء

وأوضح الدكتور أسامة قابيل خلال تصريحات تلفزيونية، اليوم الإثنين، أن الابتلاء يفتح للعبد بابًا من الفهم والتسليم، ويكشف له من يحبونه بصدق، كما يبرز له جوانب من قوته الداخلية لم يكن يدركها، مبينًا أن "الابتلاء حب كبير من ربنا، لا يشعر به إلا من تعلقت روحه بالله وكان له رصيد إيماني قوي".

وأضاف الدكتور أسامة قابيل "الابتلاء لا يغيّر القدر، لكن الرضا والصبر يغيرانك أنت.. والجزاء على حسب الموقف"، مشيرًا إلى أن من رضي فله الرضا ومن سخط فعليه السخط، محذرًا من التذمر المستمر والجزع، فالصبر وإن كان مرًّا في طعمه إلا أن عاقبته أحلى من العسل.

وأكد الدكتور أسامة قابيل أن الرضا هو السبيل الأصيل للتعامل مع الأقدار، داعيًا كل من يمر بابتلاء أن يتذكر أن "القدر واقع لا محالة، فاختر طريق الرضا وابشر بالفرج"، مستشهدا بقول الله تعالى: "وبشر الصابرين الذين إذا أصابتهم مصيبة قالوا إنا لله وإنا إليه راجعون"، موضحًا أن الجزاء الإلهي للصابرين ثلاثي الأبعاد: "صلوات من ربهم، ورحمة، وهدى".

وتابع الدكتور أسامة قابيل "كل من مر بابتلاء سيكتشف لاحقًا أن في قلب كل محنة منحة عظيمة، وأن بعد الصبر فرجًا كبيرًا، لأن الله لا يبتلي إلا من أحب، ولا يترك قلبًا لجأ إليه دون أن يهديه ويواسيه".

طباعة شارك الدكتور أسامة قابيل أسامة قابيل الابتلاء الابتلاء في حياة الإنسان الابتلاء يفتح للعبد محبة الله لعبده محبة الله

مقالات مشابهة

  • «مجموعة موانئ أبوظبي» توقع اتفاقية مساطحة مع «الإمارات للصناعات الغذائية»
  • «نيويورك أبوظبي»: الأشعة الكونية تدعم الحياة تحت الأرض
  • أسامة قابيل: الابتلاء أول دليل على محبة الله لعبده
  • فيصل بن حميد: فوز «الإمارات للدراجات» دافع كبير للتطور
  • حيداوي يستقبل مديرة قسم المرأة والشباب بمفوضية الاتحاد الإفريقي
  • حملة تبرع بالدم في حمص… عطاء أسبوعي ينقذ الأرواح ويزرع الأمل
  • الإمارات: الأوضاع الإنسانية بغزة وصلت مرحلة حرجة وغير مسبوقة
  • أبوظبي تسلّم فرنسا مطلوبين لتورطهما في قضايا اتجار بالمخدرات 
  • «جودو الإمارات» يحصد فضية وبرونزية في بطولة منغوليا
  • منظمة حقوقية: غزة الإنسانية تقود مصائد موت.. طالبت أوروبا بعقوبات عاجلة