صدى البلد:
2025-12-12@08:43:04 GMT

أبل تدرس رفع أسعار سلسلة هواتفها.. ما القصة؟

تاريخ النشر: 13th, May 2025 GMT

أفادت تقارير بأن شركة Apple تدرس زيادة سعر هاتف iPhone 17 خصوصا أن إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب مازالت تفرض رسومًا جمركية، بنسبة 20% على الكثير من السلع الصينية، لذا سيشعر كل من يرغب في اقتناء أيٍّ من طرازات آيفون 17 من آبل بخيبة أمل لأن هذه الرسوم تشمل الأجهزة المحمولة.

وأشارت التقارير إلى أن آبل لا ترغب في شيء سوى الحفاظ على أسعار مجموعتها القادمة كما كانت العام الماضي للحفاظ على قدرتها التنافسية مع العلامات التجارية الأخرى، إلا أن العوامل الاقتصادية الخارجية قد تُجبرها على رفع أسعار الطرازات الأحدث.

 

ووفقًا لأحدث التقارير، ستحاول آبل تبرير هذه الزيادة بإظهار التغييرات والميزات الخارجية التي طالت سلسلة هواتف آيفون 17.

ووفقا لموقع wccftech يتجنب فريق التسويق في شركة Apple إرجاع أي سبب يتعلق بزيادة الأسعار إلى تعريفات ترامب.

ومن المنتظر أن يشهد هاتفا iPhone 17 Pro وiPhone 17 Pro Max تغييرًا طفيفًا في التصميم، مع طرح Apple أيضًا هاتف iPhone 17 Air الرائد فائق النحافة، لينضم إلى بقية هواتف iPhone. 

في السياق نفسه ووفقا لصحيفة وول ستريت جورنال قررت شركة Apple تسويق الميزات المُحسّنة والتغييرات في التصميم للطرازين الجديدين باعتبارها سببا في زيادة الأسعر، بدلًا من إلقاء اللوم على الرسوم الجمركية.

وتعد هواتف ايفون 17 من بين هواتف ايفون القادمة المتوقع أن تأتي بزيادة في الأسعار، ومن حيث المواصفات يُشاع أن هاتفي iPhone 17 وiPhone 17 Air الأساسيين سيُزودان بمعالج A19 من Apple، بينما من المتوقع أن تُشحن طُرز "Pro" بمعالج A19 Pro الأقوى ووفقا للتسريبات من المتوقع أن تكون الهواتف الأغلى ثمنًا ستُزود بغرفة بخار لأول مرة، مما يسمح للمعالج بالعمل بأعلى مستويات الأداء.

طباعة شارك شركة أبل هاتف iPhone 17 الرسومً الجمركية العوامل الاقتصادية هواتف آيفون 17

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: شركة أبل هاتف iPhone 17 الرسوم الجمركية العوامل الاقتصادية هواتف آيفون 17

إقرأ أيضاً:

واشنطن تدرس فرض عقوبات متعلقة بالإرهاب على الأونروا

نقلت رويترز عن مصدرين وصفتهما بالمطلعين أن مسؤولين في إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب يجرون مناقشات في مرحلة متقدمة بشأن فرض عقوبات متعلقة بالإرهاب على وكالة الأمم المتحدة لغوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (الأونروا)، مما يثير مخاوف قانونية وإنسانية بالغة داخل وزارة الخارجية الأميركية.

ولم يتضح على الفور إذا ما كانت المناقشات الأميركية الحالية تركز على فرض عقوبات على الوكالة بأكملها، أم فقط على مسؤولين محددين في الأونروا أو أجزاء من عملياتها، ولا يبدو أن المسؤولين الأميركيين استقروا على نوع محدد من العقوبات.

وقال المصدران إن من بين الاحتمالات التي ناقشها مسؤولو وزارة الخارجية الأميركية إعلان الأونروا "منظمة إرهابية أجنبية"، بيد أنه ليس من الواضح إذا ما كان هذا الخيار -الذي من شأنه أن يسبب عزلة مالية شديدة للأونروا- لا يزال محل بحث جاد.

وعبر المصدران المطلعان بشكل مباشر على المناقشات المتعلقة بالأونروا عن مخاوف إنسانية وقانونية متنوعة، نظرا للدور الفريد الذي تلعبه الوكالة في مساعدة الفلسطينيين النازحين.

وأضاف المصدران أن موظفين مُعينين على أسس سياسية في وزارة الخارجية الأميركية -عُيّنوا منذ بداية ولاية ترامب- هم عموما من يقودون الدفع نحو فرض عقوبات تتعلق بالإرهاب على الأونروا.

وذكرا أن عديدا من موظفي وزارة الخارجية من الكادر المهني، بمن فيهم بعض المحامين المسؤولين عن صياغة لغة قرارات التصنيف، قاوموا هذا التوجه.

وقد يؤدي أي تحرك شامل ضد المنظمة بأكملها إلى إرباك جهود إغاثة اللاجئين وشل الأونروا التي تواجه بالفعل أزمة تمويل.

خيبة أمل

وسيكون فرض عقوبات على الأونروا لأسباب تتعلق بالإرهاب أمرا صادما وغير اعتيادي، إذ إن الولايات المتحدة دولة عضو والبلد المضيف للأمم المتحدة، التي أنشأت وكالة الأمم المتحدة لغوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين عام 1949.

إعلان

وقال وليام ديري مدير مكتب الأونروا في واشنطن إن الوكالة "ستشعر بخيبة أمل" إذا كان المسؤولون الأميركيون يناقشون بالفعل تصنيفها منظمة إرهابية أجنبية. وأضاف أن هذه الخطوة ستكون "غير مسبوقة وغير مبررة".

وأضاف ديري "منذ يناير/كانون الثاني 2024، تحقق 4 جهات مستقلة في حيادية الأونروا، من بينها مجلس الاستخبارات الوطنية الأميركي. وتوصلت جميعها إلى النتيجة نفسها، وإن كان ذلك قد حدث في أوقات مختلفة ومن وجهات نظر مختلفة، وهي أن الأونروا جهة إنسانية محايدة لا غنى عنها".

وردا على طلب للتعليق، وصف مسؤول في وزارة الخارجية الأميركية الأونروا بأنها "منظمة فاسدة لها سجل حافل مثبت في مساعدة وتحريض الإرهابيين"، وقال إن "كل شيء مطروح على الطاولة. ولم تُتخذ أي قرارات نهائية بعد".

ولم يرد البيت الأبيض على طلبات للتعليق. وتملك وزارة الخارجية الأميركية ووزارات أخرى خيارات متعددة للعقوبات تتيح لها بوجه عام تجميد أصول وفرض حظر سفر يستهدف أفرادا وكيانات بعينها.

ويساهم عشرات من أكبر حلفاء الولايات المتحدة في تمويل الأونروا، الأمر الذي يثير تساؤلات حول إذا ما كان مسؤولون أجانب ربما يواجهون عقوبات بسبب دعمهم للوكالة إذا قررت واشنطن فرض عقوبات عليها أو على أحد مسؤوليها على أساس مزاعم مرتبطة بالإرهاب.

وتعمل الأونروا في غزة والضفة الغربية ولبنان والأردن وسوريا، حيث تقدم مساعدات وخدمات تتعلق بالتعليم والرعاية الصحية والاجتماعية إلى جانب توفير المأوى لملايين الفلسطينيين.

ويصف مسؤولون كبار في الأمم المتحدة ومجلس الأمن الدولي الأونروا بأنها العمود الفقري للاستجابة الإنسانية وتقديم المساعدات في غزة، حيث تسبب العدوان الإسرائيلي على مدى عامين في كارثة إنسانية غير مسبوقة.

وتتهم إدارة ترامب الوكالة بالارتباط بحركة حماس، وهي اتهامات دحضتها الأونروا بشدة.

ولطالما كانت واشنطن أكبر مانح للأونروا، لكنها أوقفت تمويلها في يناير/كانون الثاني 2024 بعد أن اتهمت إسرائيل نحو 12 من موظفي الوكالة بالمشاركة في الهجوم الذي قادته حماس في السابع من أكتوبر/تشرين الأول 2023.

مقالات مشابهة

  • أمريكا تدرس فرض عقوبات متعلقة بالإرهاب على الأونروا
  • Valu Celebrates Dubai Phone Becoming an Official Apple Authorized Reseller with Exclusive Offers for its Customers
  • واشنطن تدرس فرض عقوبات على وكالة الأونروا
  • واشنطن تدرس فرض عقوبات متعلقة بالإرهاب على الأونروا
  • ينافس آيفون.. تعرف إلى مواصفات أحدث أجهزة Realme
  • أحدث أخبار التكنولوجيا.. آبل تعلن نهاية عصر تقنية شهيرة في هواتف آيفون 18 فما هي؟ وبميزات ثورية وقدرة شحن جبارة إليك أفضل جهاز لوحي
  • أبل تعلن نهاية عصر تقنية شهيرة في هواتف آيفون 18 فما هي؟
  • صعود قياسي للفضة مدفوع بتغييرات محتملة في الاحتياطي الفيدرالي ومخاوف من الرسوم الجمركية
  • شركة قطارات هولندية ناشئة تطلق رحلات أمستردام-برلين بتذاكر بسعر 10 يورو
  • هل تتخلى آبل عن نتوء الشاشة في آيفون 18″؟