كارول سماحة تشكر فريق عمل مسرحيتها كلو مسموح على دعمهم بعد رحيل زوجها
تاريخ النشر: 13th, May 2025 GMT
عبرت الفنانة كارول سماحة عن شكرها وتقديرها لفريق عمل مسرحيتها الجديدة "كلو مسموح" على اللفتة الطيبة والدعم الذي قدموه لها، وذلك بعد أيام قليلة من وفاة زوجها.
ونشرت كارول سماحة منشورًا عبر حسابها الشخصي على موقع "فيسبوك" كتبت فيه: "فريق عمل #كلو_مسموح، شكرًا على اللفتة الحلوة ????????. شكر خاص للمخرج الرائع روي الخوري وللمنتجة نايلة الخوري يلّي دائمًا واقفين حدّي، بدعمكن وبوجودكن بقدر كمّل ????".
ويأتي هذا التعليق في ظل الظروف الصعبة التي تمر بها الفنانة كارول سماحة بعد فقدان زوجها، حيث يعكس دعم فريق العمل مدى التكاتف والتقدير الذي تحظى به الفنانة في الوسط الفني. وقد تفاعل جمهورها بشكل واسع مع منشورها، متمنين لها الصبر والقوة ومثمنين احترافيتها والتزامها بعملها رغم أحزانها.
وتجدر الإشارة إلى أن مسرحية "كلو مسموح" قد حققت نجاحًا ملحوظًا منذ عرضها، ويأتي هذا النجاح ليؤكد على موهبة كارول سماحة وحضورها القوي على المسرح.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: كارول سماحة وفاة زوج كارول سماحة کارول سماحة کلو مسموح
إقرأ أيضاً:
زوجوني قاصرا.. وخطفوا أولادى للحرب.. انفوجراف
رصد "اليوم السابع" معاناة "هند عبد العزيز" إحدى ضحايا زواج القاصرات، وذلك بعد أن أخرجها والدها في سن الـ15 عاما من المدرسة وتزويجها من شخص سوداني يكبرها بنحو 12 عاما، الذى انجبت منه 5 أطفال، وبعد 11 سنة من زواج ومعاملة زوجها السيئة التي تنوعت ما بين الضرب والسب والتهديد بالقتل أحيانا، عادت الى منزل والدها الا ان زوجها خطف أبنائها وهرب الى بلده، لتعيش معاناة جديدة في حرمانها من أطفالها.
وخلال هذه السطور نتعرف على تفاصيل قصة "هند":
- والد "هند عبد العزيز" أخرجها من التعليم رغم تفوقها ليزوجها قاصر وعمرها 16 سنة.
- اجبرها والدها علي الزواج من شخص سوداني يدعي محمد عبد الله سعد الله أكبر منها بـ12 سنة.
- والدها تحايل علي القانون وسافر للسودان لعقد قران ابنته بتوكيل لتجاوز عقبة السن القانوني.
- سافرت من الإسكندرية للمدينة المنورة مع زوجها لتقيم هناك في أغسطس من عام 2011
- تعرضت لسلسلة من التعذيب علي يد زوجها وقام بحبسها داخل شقة الزوجية وعاملها كطفلة وجارية لتفريغ شهواته.
- قررت تحقيق حلمها وتحدي فكر زوجها واستكملت تعليمها في كلية المسجد النبوي بالمدينة المنورة.
- حاولت التأقلم مع حياتها المأساوية لفقدها الثقة في تحمل أهلها لمسؤليتها في حال انفصالها عن زوجها.
- تعرضت لجلطة في المخ بسبب تعذيب زوجها وتعديه علي أولاده المستمر بالضرب.
- قررت الانفصال وحكمت لها المحكمة في المدينة المنورة بالطلاق من أول جلسة.
- قام طليقها بخطف أبناءها الخمسة وقام بتسفيرهم للسودان بمساعده عمه أبو بكر سعد الله.
- الأم تبحث عن أولادها منذ عام ونصف بعد خطفهم لمنطقة الصراع في أم درمان.
- قام الطليقها بتهديدها بالقتل في حالة الذهاب لمكان تواجد أطفالها بأم درمان
- ومازل الآمل في قلب الأم بعودة أبنائها لحضها من جديد.
مشاركة