تقييم المشاركين في مسابقة الإبداع الثقافي بنادي صحم لعام 2025
تاريخ النشر: 16th, May 2025 GMT
تواصل اللجنة الشبابية بنادي صحم تقييم المشاركين في مجالات مسابقة الأندية للإبداع الثقافي 2025، التي تنفذها وزارة الثقافة والرياضة والشباب، كمرحلة أولى على مستوى الأندية، حيث تُعد المسابقة من أبرز البرامج التي تلبي تطلعات الشباب وتواكب اهتماماتهم، وتسهم في تطويرهم معرفيًا وفكريًا ومهاريًا.
وقالت الدكتورة أنيسة الكيومية، رئيسة اللجنة الشبابية بنادي صحم: إن اللجنة سعت منذ اللحظة الأولى إلى تسليط الضوء على المواهب الشابة في ولاية صحم من خلال عقدها لاجتماعين متتاليين، وتوزيع نشرات توعوية عن أهداف المسابقة في مختلف المواقع بالولاية، بهدف التعريف بمحاور المسابقة ومستجداتها، وتحفيز الشباب على المشاركة في الأنشطة الثقافية والفنية والتقنية داخل النادي ممن تستهدفهم شروط المسابقة، لانتقاء المجيدين وتدريبهم للمنافسة وحصد المراكز المتقدمة أثناء المسابقة، كما أن اللجنة الشبابية اعتمدت على خطة استراتيجية لتكريم المشاركين في المسابقة على مستوى النادي، وهذا مما قد يجعل التنافس كبيرًا، وسيسهم في جعل المنافسات على مستوى النادي كبيرة، سعيًا منهم لحصد المراكز المتقدمة.
وأضافت: تمثّل مسابقة الأندية للإبداع الثقافي التي تنفذها وزارة الثقافة والرياضة والشباب لأندية سلطنة عُمان من أهم البرامج التي تلامس تطلعات وتوجهات وميول الشباب، حيث تسهم في بنائهم وتطورهم معرفيًا وفكريًا ومهاريًا، ويأتي استمرارها انعكاسًا لأهميتها في تفعيل الأنشطة المتنوعة داخل الأندية وإبرازها للعديد من المواهب الشابة.
هذا وتواصل اللجنة تقييم المشاركين بالتعاون مع مقهى (غير) بجانب حديقة صحم العامة، من خلال مسابقة الموسيقى والإنشاد، وقد حظيت هذه المسابقة بمشاركة كبيرة من الذكور والإناث، وقد أشادت لجنة التحكيم بالمستوى العالي الذي ظهر به المشاركون أثناء التقييم، حيث تزخر ولاية صحم بالعديد من المواهب في مجال الإنشاد.
وتستهدف المسابقة، التي تنظمها وزارة الثقافة والرياضة والشباب، فئتين عمريتين: الفئة الأولى من 10-16 سنة، والفئة العمرية الثانية من 17-30 سنة، وتشهد في هذه النسخة 10 مجالات؛ ففي محور الأدب سيكون التنافس على مجالي الشعر الفصيح والشعر الشعبي، وفي محور الثقافة سيكون مجال المناظرات، أما في محور الفنون البصرية فسيكون التنافس في الفنون التشكيلية والتصوير الضوئي، وفي محور الفنون الأدائية سيتنافس المشاركون في مجالي الموسيقى والإنشاد، وفي محور التقنية والابتكار سيتنافس المشاركون في مجالي الابتكار وريادة الأعمال ومسابقة الألعاب الإلكترونية، وفي محور الرياضة سيكون التنافس في مجال التعليق الرياضي.
المصدر: لجريدة عمان
كلمات دلالية: وفی محور فی محور
إقرأ أيضاً:
الرئيس الشرع: شعبنا العظيم إن الهوية التي نطلقها اليوم تعبر عن سوريا التي لا تقبل التجزئة ولا التقسيم، سوريا الواحدة الموحدة، وإن التنوع الثقافي والعرقي عامل إغناء وإثراء لا فرقة أو تنازع
2025-07-03hadeilسابق الرئيس الشرع: أيها الشعب السوري إن احتفال اليوم عنوان لهوية سوريا وأبنائها بمرحلتها التاريخية الجديدة، هوية تستمد سماتها من هذا الطائر الجارح، تستمد منه القوة والعزم والسرعة والاتقان والابتكار في الأداءالتالي وزير الخارجية: سوريا التي نراها اليوم تشبه الشعب السوري انظر ايضاً وزير الخارجية: سوريا التي نراها اليوم تشبه الشعب السوري
دمشق-سانا أكد وزير الخارجية والمغتربين أسعد الشيباني أن سوريا التي تتم رؤيتها اليوم تشبه الشعب …
آخر الأخبار 2025-07-03وزير الخارجية: سوريا التي نراها اليوم تشبه الشعب السوري 2025-07-03الرئيس الشرع: شعبنا العظيم إن الهوية التي نطلقها اليوم تعبر عن سوريا التي لا تقبل التجزئة ولا التقسيم، سوريا الواحدة الموحدة، وإن التنوع الثقافي والعرقي عامل إغناء وإثراء لا فرقة أو تنازع 2025-07-03الرئيس الشرع: أيها الشعب السوري إن احتفال اليوم عنوان لهوية سوريا وأبنائها بمرحلتها التاريخية الجديدة، هوية تستمد سماتها من هذا الطائر الجارح، تستمد منه القوة والعزم والسرعة والاتقان والابتكار في الأداء 2025-07-03الرئيس الشرع: أيها الشعب السوري إن حكاية الشام تستمر بكم فيحكي التاريخ أن عصر أفولكم قد ولى وأن زمان نهضتكم قد حان، ودماءكم لم تذهب سدى، عذاباتكم لاقت آذاناً مصغية، وأن هجرتكم قد انقطعت وسجونكم قد حُلت وأن الصبر أورثكم النصر 2025-07-03الرئيس الشرع: من يستعرض التاريخ يجد أن الشام بداية حكاية الدنيا ومنتهاها، ويتبين له أن ما عشناه في زمن النظام البائد أذلّ حقبة في تاريخ الشام 2025-07-03الرئيس الشرع: في يوم من الأيام وفي غابر الزمان، ولدت حكاية مدينة اجتمع فيها معشر من الناس، يُقال إن سيرة أوائل الخلق بدأت فيها، وتكاثر الناس، ولكثرتهم بدأت البشرية تحتاج إلى بناء السلوك المنضبط، زرعوا وصنعوا وبنوها، وهكذا حتى بنوا أول عاصمة عرفتها البشرية، إنها دمشق 2025-07-03وزير الإعلام: الهوية البصرية الجديدة تشبه كل السوريين وتعبر عنهم 2025-07-03بدء كلمة السيد الرئيس أحمد الشرع خلال حفل إطلاق الهوية البصرية الجديدة للجمهورية العربية السورية 2025-07-03قدورة: أهدي هذا العمل إلى أرواح شهداء الثورة السورية وإلى كل من شارك في تحرير الوطن ويساهم اليوم في إعادة بنائه 2025-07-03قدورة: ما قمنا به لم يكن تصميم شعار فحسب بل بناء هوية بصرية وطنية
صور من سورية منوعات فريق بحثي ياباني ينجح بإنشاء عضيات عظم الفك من الخلايا الجذعية 2025-07-03 دراسة حديثة: القيلولة الطويلة قد تزيد خطر الوفاة 2025-07-02
مواقع صديقة | أسعار العملات | رسائل سانا | هيئة التحرير | اتصل بنا | للإعلان على موقعنا |