وصول وزراء الخارجية العرب إلى بغداد للمشاركة في مؤتمر القمة
تاريخ النشر: 17th, May 2025 GMT
آخر تحديث: 17 ماي 2025 - 10:52 ص بغداد/ شبكة أخبار العراق- وصل رئيس مجلس القيادة الرئاسي في الجمهورية اليمنية، رشاد محمد العليمي، اليوم السبت، إلى العاصمة بغداد للمشاركة في أعمال القمة العربية الرابعة والثلاثين، التي تنطلق في وقت لاحق من اليوم.كما وصل لاحقاً وزير الخارجية في دولة الكويت، عبدالله علي عبدالله، ووزير الدولة السعودي للشؤون الخارجية، عادل الجبير، ووزير الخارجية البحريني، عبد اللطيف بن راشد الزياني، إلى العاصمة بغداد للمشاركة في القمة.
وشهدت العاصمة صباح اليوم أيضاً وصول عدد من كبار المسؤولين العرب، من بينهم وزير الخارجية المغربي ناصر بوريطة، ووزير الخارجية الجزائري أحمد عطاف، ونائب رئيس الوزراء العماني شهاب بن طارق آل سعيد، ووزير خارجية جيبوتي عبد القادر حسين عمر، إلى جانب وزير الدولة بوزارة الشؤون الخارجية التونسية محمد علي بن أحمد الهادي.وكان في استقبالهم بشكل منفصل، نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الخارجية العراقي فؤاد حسين، في مطار بغداد الدولي.
المصدر: شبكة اخبار العراق
كلمات دلالية: وزیر الخارجیة
إقرأ أيضاً:
رئيس الوزراء اللبناني يصل بغداد للمشاركة في القمة العربية الرابعة والثلاثين
وصل رئيس الوزراء اللبناني نواف سلام، إلى العاصمة العراقية بغداد، للمشاركة في أعمال القمة العربية الرابعة والثلاثين، وذلك وفق ما أفادت به قناة القاهرة الإخبارية في نبأ عاجل.
وخلال تغطية مباشرة، أكد الإعلامي خالد عاشور عبر شاشة القاهرة الإخبارية، بدء توافد الزعماء والقادة العرب إلى بغداد، استعدادًا لانعقاد القمة صباح الغد، موضحًا أن هذه القمة تسبقها اجتماعات تحضيرية، كان آخرها اجتماع وزراء الخارجية العرب، الذي عُقد في بغداد تمهيدًا للقاء القادة.
وأشار عاشور إلى أن كاميرات القاهرة الإخبارية تتابع لحظة بلحظة عبر البث المباشر وصول الوفود الرسمية إلى العاصمة العراقية، حيث كان رئيس الوزراء اللبناني من أوائل المسؤولين العرب الذين وصلوا إلى بغداد لحضور القمة.
وأضاف أن هذه القمة، ورغم كونها قمة عادية، إلا أنها تنعقد في ظرف استثنائي، حيث تتصدر الأزمة في قطاع غزة جدول أعمالها، ومن المتوقع أن يناقش القادة العرب سبل وقف العدوان الإسرائيلي، والعمل على التوصل إلى تفاهمات عربية من شأنها إنهاء الحرب المستمرة، ووضع حد لـ «المجزرة الإسرائيلية» بحق المدنيين الفلسطينيين.
ومن بين الملفات المطروحة على طاولة النقاش أيضًا، عودة سوريا إلى مقعدها في جامعة الدول العربية، لا سيما مع ورود أنباء عن احتمال مشاركة الرئيس السوري الانتقالي أحمد الشرع في القمة، في أول تمثيل رسمي لسوريا بعد زوال نظام بشار الأسد في ديسمبر الماضي.