قادة بريطانيا وفرنسا وكندا: سنتخذ إجراءات إذا لم توقف إسرائيل هجومها بغزة وترفع القيود عن المساعدات
تاريخ النشر: 19th, May 2025 GMT
عاجل | بيان لقادة بريطانيا وفرنسا وكندا: سنتخذ إجراءات إذا لم توقف إسرائيل هجومها بغزة وترفع القيود عن المساعدات
عاجل | بيان لقادة بريطانيا وفرنسا وكندا: نعارض توسيع المستوطنات في الضفة الغربية وقد نتخذ إجراءات بينها العقوبات
عاجل | بيان لقادة بريطانيا وفرنسا وكندا: رفض إسرائيل تقديم المساعدات الأساسية للمدنيين في غزة غير مقبول
عاجل | بيان لقادة بريطانيا وفرنسا وكندا: نطالب إسرائيل بوقف عملياتها العسكرية في غزة والسماح الفوري بدخول المساعدات
عاجل | بيان لقادة بريطانيا وفرنسا وكندا: إعلان إسرائيل السماح بدخول كمية ضئيلة من الغذاء إلى غزة غير كاف على الإطلاق
عاجل | بيان لقادة بريطانيا وفرنسا وكندا: ندين اللغة البغيضة لبعض أعضاء الحكومة الإسرائيلية والتهديد بالترحيل القسري
عاجل بيان لقادة بريطانيا وفرنسا وكندا: رفض إسرائيل تقديم المساعدات الأساسية للمدنيين في غزة غير مقبول
عاجل | بيان لقادة بريطانيا وفرنسا وكندا: التهجير القسري انتهاك للقانون الإنساني الدولي.
بيان لقادة بريطانيا وفرنسا وكندا: لن نقف مكتوفي الأيدي بينما تواصل حكومة نتنياهو أفعالها الفاضحة
عاجل | بيان لقادة بريطانيا وفرنسا وكندا: لن نقف مكتوفي الأيدي بينما تواصل حكومة نتنياهو أفعالها الفاضحة
عاجل | بيان لقادة بريطانيا وفرنسا وكندا: ندعم بقوة الجهود التي تبذلها واشنطن وقطر ومصر لوقف إطلاق النار في غزة
عاجل | بيان لقادة بريطانيا وفرنسا وكندا: نطالب حماس بالإفراج الفوري عن جميع الرهائن المتبقين في قطاع غزة
عاجل | بيان لقادة بريطانيا وفرنسا وكندا: ندعم بقوة الجهود التي تبذلها واشنطن وقطر ومصر لوقف إطلاق النار في غزة
التفاصيل بعد قليل..
المصدر: الجزيرة
إقرأ أيضاً:
أحياء تحت الأنقاض يستغيثون وعشرات فُقدت آثارهم بمناطق المساعدات بغزة
قال الدفاع المدني في قطاع غزة، إن أكثر من 80 شخصا عالقون تحت الأنقاض، ومنهم من أبلغ عن وجوده حيًّا بنداءات استغاثة وصلت إلى الفرق العاملة، وإنه يواجه تحديات ميدانية خطِرة تعيق جهوده، نظرا لتصعيد قوات الاحتلال الإسرائيلي واستهدافها المباشر المناطق السكنية شرقي مدينة غزة.
في حين قال المتحدث باسم الدفاع المدني في القطاع محمود بصل، إن عشرات الفلسطينيين فُقدت آثارهم في مناطق توزيع المساعدات، خاصة في مدينة رفح (جنوبي القطاع).
وأوضح بيان للدفاع المدني صدر اليوم الخميس -ووصل للجزيرة نت- أن قوات الاحتلال قصفت خلال الأيام القليلة الماضية مربعات سكنية تضم أكثر من 200 منزل ومبنى، خاصة في أحياء الزيتون والشجاعية والتفاح، مما أدى إلى دمار واسع وسقوط أعداد كبيرة من الضحايا.
وأشار البيان إلى أن استمرار القصف وانعدام التنسيق الأمني يشكلان عائقا أمام دخول فرق الإنقاذ إلى المناطق المنكوبة، وسط مخاوف من استهداف أفراد الدفاع المدني وغياب الممرات الآمنة.
وناشد الدفاع المدني -في بيانه- المجتمع الدولي والجهات الإنسانية المعنية ضرورة التدخل العاجل لتوفير ممرات إنسانية آمنة للطواقم العاملة، وضمان دعم لوجيستي يسهّل استمرار عمليات البحث والإنقاذ، إضافة إلى تنسيق ميداني فعّال يتيح إنقاذ الأرواح من دون تأخير.
فقدان الأثر
وقال المتحدث باسم الدفاع المدني في القطاع غزة، إن أكثر من 40 مواطنا فلسطينيا فُقدت آثارهم في مناطق توزيع المساعدات الإنسانية، وسط حالة من الفوضى المتعمدة التي تفرضها قوات الاحتلال، مع استمرار المجازر التي لم تتوقف في القطاع.
وفي مقابلة مع الجزيرة نت، أوضح بصل أن معاناة المدنيين في القطاع تتفاقم يوما بعد يوم في ظل استمرار الهجمات الإسرائيلية، وتصاعد المخاطر التي تهدد حياة الفلسطينيين أثناء محاولاتهم الحصول على المساعدات الإنسانية، خاصة في المنطقة الأميركية بدوار العلم في مدينة رفح أو في مناطق نتساريم.
إعلانواستشهد في القطاع أكثر من 600 فلسطيني من منتظري المساعدات منذ 27 مايو/أيار الماضي، بفعل القصف وإطلاق النار المباشر من قوات الاحتلال الإسرائيلي، حسب ما قاله بصل.
وتشير التقارير إلى مقتل عشرات الضحايا يوميا في صفوف المواطنين الذين يغامرون بحياتهم من أجل الحصول على الغذاء والطحين، بينما تستمر سياسة العقاب الجماعي والتجويع باستهداف التجمعات المدنية وأسواق التوزيع ومخيمات النزوح من الاحتلال.
سياسة الفوضى
وقال المتحدث باسم الدفاع المدني "نحن نتحدث عن سياسة واضحة، إذ يؤكد الاحتلال الإسرائيلي من هذه الممارسات أن المساعدات لن تمر بطريقة إنسانية، بل إنه معني بأن تبقى هذه الحالة من الفوضى والفلتان من أجل قتل أكبر عدد من المواطنين، وهذا ما يلخصه المشهد والواقع بدقة".
وأشار بصل إلى أن قوات الاحتلال تقتل عددا من المواطنين الذين يذهبون من أجل الحصول على قوت يومهم، والذين أصبحوا أمام خيارات صعبة: فإما أن يعودوا حاملين أكياس الطحين، أو أن يعودوا محمّلين على أعناق الناس وأكتافهم".
وفي تصريحاته للجزيرة نت، أكد أن المستشفيات استقبلت ما بين 5 و6 آلاف مصاب بفعل استهداف جيش الاحتلال الإسرائيلي متلقي المساعدات ومنتظريها، إذ قصفهم الاحتلال أو أطلق عليهم النار مباشرة.
ويواصل جيش الاحتلال الإسرائيلي منذ 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023 حرب إبادة جماعية في قطاع غزة، خلفت حتى أكثر من 192 ألف فلسطيني شهداء وجرحى، معظمهم من الأطفال والنساء، إضافة إلى ما يزيد على 11 ألف مفقودٍ، في وقت يعيش فيه مئات آلاف النازحين أوضاعًا كارثية من الجوع ونقص التغذية وانعدام الرعاية الطبية، حسب إحصاءات وزارة الصحة في قطاع غزة.