مسئولون أوروبيون في بيان مشترك: سكان قطاع غزة يواجهون المجاعة بسبب الحصار
تاريخ النشر: 20th, May 2025 GMT
كشف الإعلامي أحمد موسى كيف تغيرت اراء ماكرون عن القضية الفلسطينة بعد زيارته لمصر.
وأكد أحمد موسى عبر برنامجه علي فضائية "صدى البلد"، ان وزراء خارجية 22 دولة ومسؤولون أوروبيون في بيان مشترك أن سكان قطاع غزة يواجهون المجاعة بسبب الحصار الإسرائيلي للمساعدات الإنسانية.
وشددوا على الحاجة الملحة لضمان تقديم المساعدات وعدم تسييسها.
وأوضح البيان أن الأمم المتحدة والمنظمات غير الحكومية لديها القدرة الكاملة على إيصال المساعدات إلى كافة أنحاء قطاع غزة.
وأكد الموقعون على الإعلان أن مساحة الأراضي الفلسطينية لا يجوز تقليصها أو إخضاعها للتغيير الديمغرافي.
وأشار البيان أن العودة لوقف إطلاق النار والعمل على تنفيذ حل الدولتين هو السبيل الوحيد لتحقيق السلام العادل والدائم في المنطقة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: القضية الفلسطينة غزة حل الدولتين السلام العادل المنطقة
إقرأ أيضاً:
إحنا في دولة مش غابة| محمد موسى منفعلا بسبب التعدي على معلم الإسماعيلية
إحنا في دولة مش غابة| محمد موسى منفعلا بسبب التعدي على معلم الإسماعيلية
كواليس صادمة| محمد موسى يكشف تفاصيل الاعتداء على معلم بالإسماعيلية
علق الإعلامي محمد موسى على واقعة الاعتداء الصادمة التي شهدتها مدرسة المجاورة الإعدادية بنات بمحافظة الإسماعيلية، بعد تعرض أحد المعلمين للاعتداء داخل المدرسة بسبب “موبايل” طالبة، في مشهد لا يليق بمكان من المفترض أن يُمثل الأمن والانضباط، مضيفا " إحنا في دولة مش غابة".
وأوضح محمد موسى خلال تقديم برنامجه "خط أحمر" على قناة الحدث اليوم، أن القصة بدأت حين منع المعلم ــ وهو رجل خمسيني مشهود له بالهدوء والاحترام ــ طالبة من دخول المدرسة بالهاتف المحمول، تطبيقًا للقواعد المعمول بها في جميع المدارس إلا أن الموقف تطور بشكل صادم عندما حضر شقيق الطالبة إلى المدرسة، متصرفًا كما لو كان فوق القانون، حيث اعتدى لفظيًا على الأخصائية والمشرفين قبل أن يغادر المكان.
تابع: "شقيق الطالبة عاد مرة أخرى بصحبة والده، واقتحم مكتب وكيلة المدرسة، وبدأ في توجيه السباب والتهديد، وحين حاول المدرسون احتواء الموقف، أقدم على الإمساك بـ“مقص” والاعتداء على المعلم، متسببًا في شرخ بالجمجمة وجرح قطعي في مقدمة الرأس.
وقال محمد موسى إن ما حدث ليس مجرد تجاوز، بل اعتداء على هيبة المدرسة والمعلم والدولة نفسها، مؤكدًا أن التدخل الأمني السريع من وزارة الداخلية ومديرية أمن الإسماعيلية كان حاسمًا وتم القبض على الجاني فورًا.
وأضاف موسى أن المعلم ليس هدفًا لغضب الأهالي ولا مجرد شماعة لأزمات نفسية، وأن المدرسة ليست ساحة عنف أو فوضى، مشددًا على أن أي ولي أمر يتجاوز حدوده بهذه الهمجية سيواجه القانون بكل قوة، لأن حماية المعلمين جزء من حماية المجتمع كله.