فانسي تيك تحتفل بالتميّز العالمي في قطاع التجزئة عبر النسخة الافتتاحية لجوائز إيه آند إم لعام 2025
تاريخ النشر: 23rd, May 2025 GMT
يسرّ فانسي تيك المقدمة لجوائز إيه آند إم (للدعاية والتسويق) الإعلان عن الفائزين، احتفاءً بالعلامات التجارية والشركاء الذين أظهروا تميزًا استثنائيًا في الإبداع وملاءمة العلامة التجارية والابتكار في تسويق التجزئة.
أُقيم حفل توزيع الجوائز في فندق جي دبليو ماريوت مارينا، دبي، بتاريخ 15 مايو 2025، بحضور أكثر من 40 علامة تجارية مرشحة وخبراء في المجال من مختلف أنحاء منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا والأسواق الدولية الرئيسية.
تشمل هذه الجوائز السنوية 14 فئة، مثل جائزة التميز في التسويق باستخدام الذكاء الاصطناعي، وحملة التجزئة الأكثر إعجابًا لهذا العام، وأفضل حملة إطلاق في قطاع التجزئة، وغير ذلك. يتم اختيار الفائزين من قبل لجنة تحكيم مستقلة ومتعددة التخصصات تضم ممثلين من كلية الإدارة بجامعة ييل، وإنتر براند ، ومنطقة دبي للتصميم، ومولن لو لينتاس، ومجموعة شركة باركر باسيفيك.
تُعد فانسي تيك رائدة عالميًا في مجال المحتوى التجاري المدعوم بالذكاء الاصطناعي، حيث تقدم حلولًا مرئية متكاملة – من الإنشاء إلى التوزيع عبر المنصات الرقمية والاجتماعية. ومع أكثر من 1000 عميل في أكثر من 10 دول، أعلنت فانسي تيك مؤخرًا عن توسعها الاستراتيجي إلى منطقة الشرق الأوسط، مع اختيار دبي كمقر رئيسي لها في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا.
وقال ويليام لي، الرئيس التنفيذي لشركة فانسي تيك: ” الشراكة مع جوائز إيه آند إم تعكس التزامنا بدعم الابتكار الذي يحتضن التخصيص على نطاق واسع. الأمر يتعلق بتكريم التقاء الذكاء الاصطناعي والإبداع والخبرة التسويقية. وتُذكّرنا الجوائز هذا العام بأن التسويق العظيم يجب أن يكون موجّهًا ليستطيع تحقيق المعنى والفاعلية.”
المصدر: جريدة الوطن
إقرأ أيضاً:
كل 15 دقيقة.. طفل قتيل أو مُصاب في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)-- أفادت تقارير بأن أكثر من 12.2 مليون طفل في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا قد قُتلوا أو أُصيبوا أو نزحوا خلال أقل من عامين. أي ما يعادل نزوح طفل كل خمس ثوانٍ، ومقتل أو إصابة طفل كل 15 دقيقة، وفقًا لليونيسف.
وقد تجاوز عدد الأطفال المصابين 40 ألفًا، في حين قُتل ما يقارب 20 ألف طفل نتيجة هذه الصراعات.
ويعيش نحو 110 ملايين طفل في بلدان متأثرة بالنزاعات في المنطقة، حيث يواصل العنف تدمير حياتهم اليومية إثر تدمير المنازل والمدارس والمرافق الصحية.
ويواجه الأطفال مخاطر متكررة تهدد حياتهم، ويتعرضون لصدمات نفسية عميقة قد تلازمهم طوال حياتهم، إلى جانب حرمانهم من الأمان والتعليم والاستقرار.
وتشير تقديرات اليونيسف إلى أن 45 مليون طفل في جميع أنحاء المنطقة سيحتاجون إلى مساعدات إنسانية في عام 2025 بسبب استمرار المخاطر والضعف الذي يهدد حياتهم، مقارنة بـ 32 مليون طفل في عام 2020، زيادة قدرها 41% في خمس سنوات فقط. أي زيادة بنسبة 41% خلال خمس سنوات فقط.
انفوجرافيكنشر الاثنين، 07 يوليو / تموز 2025تابعونا عبرسياسة الخصوصيةشروط الخدمةملفات تعريف الارتباطخيارات الإعلاناتCNN الاقتصاديةمن نحنالأرشيف© 2025 Cable News Network. A Warner Bros. Discovery Company. All Rights Reserved.