عاصفة الإسكندرية.. «أحمد موسى»: فيه ناس كانوا شمتانين لكن الحياة عادت لطبيعتها
تاريخ النشر: 31st, May 2025 GMT
تحدث الإعلامي أحمد موسى، عن الأوضاع التي تشهدها محافظة الإسكندرية، بعد موجة الطقس السيئ التي تعرضت لها خلال الساعات القليلة الماضية.
وقال «موسى»، خلال حديثه ببرنامج «على مسئوليتي»، المذاع على قناة صدى البلد، مساء اليوم السبت، إن الإسكندرية شهدت عاصفة كبيرة والأهالي عاشوا ليلة صعبة للغاية.
وأضاف: «للأسف فيه ناس كانوا شمتانين وعايزين حاجة كبيرة تحصل وإن الإسكندرية تغرق بشكل كبير، لكن الحياة عادت مرة أخرى بعد موجة الطقس السيء».
وتابع: «الناس رجعت لحياتها الطبيعية في الإسكندرية، وده كرم كبير من ربنا، وهناك عمل كثير تم خلال العامين الماضيين من أجل استيعاب مياه الامطار في شبكات الصرف الصحي».
اقرأ أيضاًهل تأخر الزواج والبطالة دليل على السحر؟.. داعية تُجيب
أهم ليلة على مسرح برودواي.. متى سيُقام حفل توزيع جوائز توني؟
«الطفولة والأمومة» يتدخل لحماية طفلة المهندسين ضحية عنف والدها
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الإسكندرية أحمد موسى طقس الإسكندرية حالة الطقس بالإسكندرية
إقرأ أيضاً:
الإجهاد الحراري.. جمال شعبان يحذر المواطنين من موجة الحر التي تضرب البلاد
حذر الدكتور جمال شعبان العميد السابق لمعهد القلب القومي، من التعرض المباشر لأشعة الشمس، موضحًا أن البلاد خلال هذه الفترة تشهد ارتفاعات كبيرة في درجات الحرارة.
وأضاف العميد السابق لمعهد القلب القومي، خلال برنامجه :" قلبك مع جمال شعبان" أن التعرض لأشعة الشمس ينتج عنها ارتفاع في الجلطات، ولذلك على كل مواطن الحفاظ على صحته.
ولفت إلى أن المواطن إذا أراد الخروج لقضاء أمر ما عليه أن يضع غطاء على الرأس، لآن تعرض الجسم للشمس ينتج عن ذلك خفاف، وينتج عنها الإجهاد الحراري والعرق الشديد.
وأشار إلى أن الحر ينتج عنه أزمات قلبية، وقد يسبب إغماء وفقدان للحياة، ولذلك على المواطنين الحذر من حرارة الجو.
ردًا على سؤال: كيف يمكن تجنّب الإصابة بأزمة قلبية؟
جاءت إجابته قائمة من النصائح الذهبية، لا تقتصر فقط على تعديل أسلوب الحياة، بل تمس الجانب النفسي والروحي للإنسان أيضًا.
وإليك أبرز ما أوصى به
إنقاص الوزن: السمنة عبء على القلب، فحاول التخلص من الوزن الزائد لتحرير شرايينك من الضغط المستمر.
التقليل من السكر والملح: الإفراط في تناول السكر والملح يؤدي إلى مشكلات مزمنة مثل السكري وارتفاع ضغط الدم، وهما من أخطر العوامل المؤدية لأزمات القلب.
الابتعاد عن الدقيق والأرز الأبيض: استبدالهما بالحبوب الكاملة يساعد في ضبط السكر والكوليسترول.
الإقلاع عن التدخين، وعدم مجالسة المدخنين: لأن الدخان لا يرحم، سواء أكان مباشرًا أم سلبيًا.
عدم الإفراط في تناول المسكنات: فبعضها قد يرهق القلب ويزيد من خطر الإصابة.
المشي الهرولي يوميًا لمدة 45 دقيقة: رياضة المشي تعزز صحة القلب وتحسن المزاج وتخفف من التوتر.
الاكتشاف المبكر للضغط والسكر والكوليسترول وضبطهم: الوقاية خير من العلاج، والمتابعة الطبية المنتظمة تنقذ حياة.
التحلي بالسكينة والرضا والتسامح وهدوء الأعصاب: فالصحة النفسية جزء لا يتجزأ من صحة القلب.
وكن دائمًا مبتسمًا: فالابتسامة دواء مجاني ومباشر للقلب والعقل.
واختتم د. جمال شعبان منشوره بكلمات تمزج بين العلم والإيمان قائلاً:
"خذ بالأسباب وقل يا رب.. لن يصيبنا إلا ما كتب الله لنا".
وأكد شعبان أن الوقاية تبدأ من داخلنا، وأننا نملك مفاتيح حماية قلوبنا إذا وعينا وعزمنا.