حاج مصري أمضى 15 عامًا محاولًا الوصول إلى الحج حتى تحقق حلمه ووجد نفسه بين الحجيج
تاريخ النشر: 2nd, June 2025 GMT
حقق حاج مصري حلمه بالوصول إلى المملكة لأداء فريضة الحج بعد أن أمضى 15 عامًا محاولًا الوصول إلى الحج.
وقال الحاج المصري ياسر حجازي خلال حديثه مع "الإخبارية": "تقدمت لأفوز بنصيب في الحج منذ عام 2010 وتقدمت لمدة 15 مرة عبر الثلاث قنوات الشرعية لدينا في جمهورية مصر العربية للتقدم إلى الحج وهي قرعة وزارة الداخلية أو وزارة السياحة أو وزارة التضامن الاجتماعي".
وتابع:"وشاء الله أن أفوز بالحج في هذا العام بعد 15 محاولة، عندما علمت إنني سأحج هذا العام انا وزوجتي لم تسعنا الدنيا من الفرحة".
حاج مصري أمضى 15 عامًا محاولًا الوصول إلى الحج حتى تحقق حلمه ووجد نفسه بين الحجيج متلهفا وممتنا
عبر مراسل #الإخبارية طلال الحبشان#الحج_عبر_الإخبارية pic.twitter.com/DKGSzMD6Nu
المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: أخبار السعودية آخر أخبار السعودية إلى الحج
إقرأ أيضاً:
محلل فلسطينى: ممتنون للدور المصرى في الوصول لاتفاق غزة (فيديو)
وصف الدكتور أحمد رفيق عوض، مدير مركز القدس للدراسات، الاتفاق الذي تم التوصل إليه لوقف الحرب في غزة بأنه "إنجاز تاريخي عظيم" و"خطوة مهمة جداً"، معرباً عن امتنان الشعب الفلسطيني العميق للجهود التي قادتها مصر بالتعاون مع الوسطاء القطريين والأمريكيين.
وأكد عوض في مداخلة عبر زوم من رام الله مع قناة إكسترا نيوز، أن هذه التهنئة "حقيقية وحارة وصادقة"، لأن "كل الفلسطينيين وكل العرب وذوي الضمائر الحية يرغبون بوقف هذه المقتلة وهذه المجاعة".
وأضاف أن هذا الاتفاق يمثل "فاتحة إن شاء الله لترسيخ وتأصيل وقف الحرب والعودة إلى الحياة العادية، في مقدمة لدولة فلسطينية حرة وكريمة وذات سيادة".
وأشار عوض إلى أن الشارع الفلسطيني يستقبل هذه الأنباء بفرح وتأييد واسعين، قائلاً: لا يمكن أن يكون هناك فلسطيني أو عربي شريف لا يفرح لهذا الأمر... الحرب على مدى سنتين هي حرب ضد الفلسطينيين العزل والمجوّعين.
وحول الدور المصري المحوري في الوساطة، ثمّن عوض الإصرار المصري على إنفاذ الاتفاق، مؤكداً أن مكانة مصر تنبع من عوامل عدة.
وأوضح: “بسبب القرب والروابط الثقافية والإنسانية والتاريخية، وبسبب المصلحة الأمنية والاستراتيجية والأمن القومي، الإخوة في مصر منشغلون جداً بالوصول إلى استقرار وهدوء”.
واختتم الدكتور عوض حديثه بالتأكيد على أن الفلسطينيين ينظرون إلى مصر على أنها الركيزة الأساسية لهم، قائلاً: "دائماً ننظر إلى مصر أنها هي الجدار والجذر والمتكأ والسند والظهير دائماً".