من طهران .. قادة الحرس الثوري يؤكدون : أنصار الله والشعب اليمني فخر للإسلام ورجال الميدان والشهامة
تاريخ النشر: 4th, June 2025 GMT
يمانيون / خاص
في سياق إحياء الذكرى السنوية لوفاة الإمام الخميني، أدلى عدد من قادة الحرس الثوري الإيراني بتصريحات خاصة لقناة “المسيرة”، أشادوا فيها بمواقف الشعب اليمني ودور أنصار الله في دعم القضية الفلسطينية، واعتبروها نموذجًا حيًا للشهامة الإسلامية والوقوف إلى جانب المظلومين.
وقال اللواء حسين سلامي، قائد الحرس الثوري الإيراني، إن “أنصار الله والشعب اليمني لم يتركوا فلسطين وحدها، وأبهروا العالم بشهامتهم الإسلامية”.
من جهته، صرّح قائد بحرية الحرس الثوري الإيراني، الأدميرال علي رضا تنكسيري، أن “اليمنيين فخر للإسلام، إنهم يدافعون عن المظلومين، وبدعمهم لفلسطين أثبتوا أنهم رجال الميدان والشهامة”.
المصدر: يمانيون
كلمات دلالية: الحرس الثوری
إقرأ أيضاً:
مفتي الجمهورية يهنئ الرئيس السيسي والأمة الإسلامية بعيد الأضحى
تقدم الدكتور نظير محمد عيَّاد، مفتي الجمهورية، رئيس الأمانة العامة لدُور وهيئات الإفتاء في العالم، بأسمى آيات التهنئة، إلى الرئيس عبد الفتاح السيسي، رئيس الجمهورية (حفظه الله ورعاه)، وإلى قادة وزعماء الدول العربية والإسلامية، وإلى الشعب المصري العظيم، وسائر شعوب الأمتين العربية والإسلامية، بمناسبة حلول عيد الأضحى المبارك، سائلًا المولى عز وجل أن يعيده على الأمة جمعاء بمزيد من الخير واليُمن والبركات، وأن يرزق بلادنا دوام الأمن والاستقرار، ويكتب لمصرنا الحبيبة سبل الريادة والرفعة والتمكين.
وفي هذه المناسبة العظيمة التي تفيض بمعاني التضحية والفداء، أكد مفتي الجمهورية، أهمية ترسيخ قيم التعاون والتكافل والعمل الجماعي، واستحضار رسالة العيد في بث الأمل وتعزيز وحدة الصف، مشددًا على أن المرحلة التي تمر بها الأمة تقتضي تضافر الجهود ورصَّ الصفوف في مواجهة التحديات، والتمسك بثوابت الدين والانتماء لقضايا الأمة الكبرى.
كما أكد أن قضية فلسطين ستظل في قلب الضمير الإسلامي، وأن القدس الشريف ستبقى جوهر القضية ورمز الحق المسلوب، داعيًا الله أن يُعجِّل بالفرج والنصر، وأن يُعيد للمقدسات حرمتها، وللشعب الفلسطيني الشقيق أمنه وحقوقه، وأن يرفع الغمة عن غزة، ويُلهم قادة الأمة رشدًا وبصيرة لنصرة المظلوم، وردّ العدوان، وصون الكرامة.
اقرأ أيضاًمفتي الجمهورية: ندعم جهود باكستان في مواجهة الفكر المتطرف
المفتي: التمسك بأحكام وحدود القرآن الكريم سبيلنا للحفاظ على الأمن الروحي والاجتماعي