صحيفة صدى:
2025-06-07@06:41:28 GMT

الكشف عن 5 طرق لترقية واي فاي وزيادة سرعته

تاريخ النشر: 5th, June 2025 GMT

الكشف عن 5 طرق لترقية واي فاي وزيادة سرعته

خاص

أوصى مختصون بعدة خطوات لزيادة سرعة جهاز الواي فاي وتحسين جودته داخل منزلك.

‎نقل جهاز الراوتر
‎يمكن للجدران والخزائن وحتى أرفف الكتب أن تُضعف إشارة “واي فاي” لديك. ويعتمد اختيار المكان المثالي على تصميم منزلك، ولكن حاول ألا تُخفي جهاز الراوتر في زاوية، أو تحت خزانة، أو داخل درج.

‎استخدم كابل إيثرنت
‎من السهل نسيان أن الأسلاك لا تزال موجودة لأننا لا نستخدمها.

لكن اتصال إيثرنت سلكي أسرع وأكثر استقرارًا من اتصال واي فاي، ولا يتأثر بالأجهزة الأخرى. لكن عيبه هو أنه يحد من أماكن تواجد أجهزتك، وهو أقل ملاءمة. مع ذلك، بالنسبة للأجهزة التي تحتاج إلى أسرع اتصال إنترنت ممكن، مثل: وحدة تحكم ألعاب، أو كمبيوتر مكتبي، أو جهاز بث، غالبًا ما يكون استخدام الأسلاك مجديًا. ويحتوي جهاز الراوتر على عدد قليل من منافذ إيثرنت، لذا كل ما تحتاجه هو كابل.

‎تغيير القناة أو النطاق
‎تُقسّم إشارة “الواي فاي” إلى قنوات. ويستخدم الراوتر قناة “واي فاي” مُحددة للتواصل مع الأجهزة المحيطة بمنزلك. وقد يُسبب استخدام أجهزة الراوتر المجاورة التي تستخدم نفس قناة “الواي فاي” ازدحامًا. ويُمكن أن يُحل تغيير القنوات هذه المشكلة ويُحسّن سرعات الواي فاي. وتستخدم معظم أجهزة التوجيه، الآن، تقنية النطاق المزدوج، حيث تبث بترددي 2.4 و5 جيجاهرتز، وأحدث أجهزة توجيه Wi-Fi 6E وWi-Fi 7 ثلاثية النطاق، مضيفةً تردد 6 جيجاهرتز إلى هذا المزيج.

‎فصل الأجهزة
‎قد يكون اتصال عشرات الأجهزة بشبكة “واي فاي” مشكلة. لذلك افصل أي جهاز متصل به ولا تحتاجه. وتأكد من أن الأجهزة التي تحتاج إلى الإنترنت فقط هي التي تصل إليها.

‎إعادة التشغيل
‎تبدو إعادة تشغيل جهاز التوجيه بانتظام بمنزلة امتداد للحل القديم لكل شيء رقمي، وقد تُصلح أحيانًا انقطاع الإنترنت، وتداخل الترددات اللاسلكية، لأنها ستجبر جهاز التوجيه على اختيار أفضل قناة بأقل قدر من التداخل أثناء التشغيل

المصدر: صحيفة صدى

كلمات دلالية: الانترنت المنزلي الراوتر شبكة الواي فاي الوای فای وای فای

إقرأ أيضاً:

لأول مرة.. علماء يتمكّنون من الكشف عن بنية الكربون السائل

في إنجاز علمي غير مسبوق، نجح فريق بحثي دولي في الكشف عن بنية الكربون السائل تجريبيا لأول مرة، وهو شكل نادر الظهور من هذا العنصر، وذو أهمية كبيرة في التقنيات الحديثة.

أُجريت هذه الدراسة المتقدمة باستخدام الليزر عالي الطاقة بالتوازي مع ليزر الأشعة السينية فائق الدقة في مدينة شينيفلد بألمانيا، ونشرت الدراسة حديثا في دورية "نيتشر" العلمية.

الباحثون تمكنوا من قياس الكربون السائل تجريبيا لأول مرة (م. كونستينغ) ضربات الليزر

لإنتاج الكربون السائل في المختبر، استخدم الباحثون تقنية الضغط بالليزر، حيث تولّدت موجات تصادمية قوية تمر عبر عينة من الكربون الزجاجي، مما أدى إلى رفع درجة الحرارة والضغط بسرعة كبيرة ولمدة نانوثانية فقط، وهي فترة زمنية قصيرة للغاية تساوي جزءا من مليار من الثانية.

خلال تلك اللحظة، سلّط العلماء ومضة من أشعة إكس فائقة الدقة على العينة، مما مكّنهم من التقاط نمط حيود الأشعة السينية، الذي يُظهر ترتيب الذرات في الحالة السائلة.

أظهرت هذه القياسات أن الكربون السائل يتمتع ببنية معقدة تتكون من روابط عابرة بين الذرات، بحيث تحيط بكل ذرة كربون تقريبا أربع ذرات جارة، وهو ترتيب مشابه لتركيب الألماس الصلب.

إعلان

ويُعد هذا التوزيع مخالفا لتركيب السوائل البسيطة الأخرى التي تحتوي عادة على عدد أكبر من الذرات الجارة يصل إلى 12.

وقد أتاح هذا الاكتشاف فرصة غير مسبوقة لتأكيد توقعات النماذج الحاسوبية المعتمدة على الديناميكيات الجزيئية الكمومية، والتي لطالما حاولت التنبؤ بسلوك الكربون في ظروف قصوى.

وإضافة إلى معرفة التركيب البنيوي للكربون السائل، استطاع الفريق البحثي تحديد نقطة الانصهار بدقة في نطاق ضغط يقارب 160 غيغاباسكال ودرجة حرارة تتجاوز 7000 كلفن.

الكربون السائل حالة نادرة لا تتوافر إلا في ظروف حرارية وضغط شديد (وكالة الأنباء الأوروبية) مثل الماس

وقد أظهر التحليل أن الانتقال من الحالة الصلبة إلى السائلة يصاحبه تغيير في الكثافة بنسبة تتوافق مع التنبؤات النظرية بدقة.

كما أُجري تحليل معمّق لقياس المسافات بين الذرات في السائل، وتم استخراج أرقام دقيقة تمثل عدد الذرات الجارة الأولى والثانية حول كل ذرة.

كما يتضح من التجربة، الكربون السائل حالة نادرة لا تتوافر إلا في ظروف حرارية وضغط شديد، كتلك الموجودة في أعماق الكواكب العملاقة مثل نبتون وأورانوس، حيث يمكن أن يلعب الكشف عن بنيته دورا في تفسير الظواهر المغناطيسية غير المفسّرة في تلك الكواكب.

كما يُعد الكربون السائل حالة انتقالية مهمة لتصنيع مواد كربونية متقدمة، من بينها الأنابيب النانوية والألماس النانوي، وله تطبيقات حيوية في تجارب الاندماج النووي، حيث يُستخدم الكربون كمادة عازلة.

تشير النتائج أيضا إلى أن هذه التقنية الجديدة في دراسة المواد تحت ضغط عالٍ يمكن أن تُستخدم مستقبلا في تحليل بنية سوائل أخرى، مكونة من عناصر خفيفة مثل الهيدروجين والنيتروجين والأكسجين لم يكن لها أن تتواجد في ظروفنا الطبيعية. ومع تطوير أنظمة تحكم أوتوماتيكي أسرع، قد تتمكن الفرق البحثية من تكرار مثل هذه التجارب في غضون ثوانٍ فقط بدلا من ساعات.

إعلان

مقالات مشابهة

  • أضرار صادمة لشرب الشاي بالحليب يوميا.. القلق وزيادة الوزن أخطرها
  • لأول مرة.. علماء يتمكّنون من الكشف عن بنية الكربون السائل
  • بعد موافقة النواب.. نص مشروع قانون العلاوة وزيادة الحافز الإضافي
  • الناتو يتجه لرفع الإنفاق العسكري وزيادة دعمه لأوكرانيا
  • الأمن الفيدرالي: الكشف عن أعمال استخباراتية تخريبية تقوم بها مؤسسة «صندوق أكسفورد روسيا»
  • ▫️وكيل وزارة النفط لشؤون الغاز عزت صابر إسماعيل: ارتفاع نسبة استثمار الغاز المصاحب للعمليات النفطية من 53% إلى 70% وزيادة إنتاج الغاز الجاف من 1300 مقمق يومياً إلى 1800 مقمق
  • والي عنابة يلغي رخصة البناء لترقية عقارية خاصة لهذا السبب
  • والي عنابة يجمد رخصة البناء لترقية عقارية خاصة لهذا السبب
  • الوزير خطاب: وجدنا في أرشيف الأمن السياسي ملايين التقارير المرفوعة التي تسبب بأذى المواطنين واليوم أخضعنا الأجهزة الأمنية لوزارة الداخلية وستكون أبوابها مفتوحة للشكاوى