“الوطنية للإعلام” تنعي الإذاعية القديرة هدى العجيمي
تاريخ النشر: 6th, June 2025 GMT
نعت الهيئة الوطنية للإعلام، برئاسة الكاتب أحمد المسلماني، الإذاعية القديرة هدى العجيمي، والتي رحلت عن عالمنا بعد مسيرة حافلة بالعطاء والتفاني في العمل الإعلامي، تاركةً بصمات متميزة وصادقة عبر الأثير، من خلال برنامجها المتميز "مع الأدباء الشبان"، الذي استمر لعقود، وكان منبرًا لاكتشاف ورعاية العديد من المواهب الأدبية.
وقالت "الوطنية للإعلام" في بيانها، إن الإعلامية الراحلة كانت تقدم بعض فقرات برنامج "إلى ربات البيوت"، الذي كان يجمع ما بين المنوعات والبرامج الاجتماعية بكلماتها العذبة وبصوتها الرصين، والذي تعلّق به الملايين من مستمعي الإذاعة المصرية، وبعد ذلك أُسندت إليها إخراج أطول مسلسل إذاعي، وهو “عائلة مرزوق أفندي”، كما قدّمت تغطيات إعلامية متميزة تُوجت بحصولها على العديد من الجوائز منها جائزة صندوق الأمم المتحدة للمرأة، عن أحسن تغطية إعلامية إذاعية لمؤتمر المرأة في بكين عام 1995.
وتقدّمت “الوطنية للإعلام” بخالص العزاء والمواساة لأسرة الإعلامية الراحلة، ولأسرة العمل الإعلامي، داعين الله عز وجل أن يتغمّدها بواسع رحمته، ويُسكنها فسيح جناته.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الوطنیة للإعلام
إقرأ أيضاً:
هكذا جرح هاري وميغان قلب الملكة الراحلة.. سر “الشيء الوحيد الذي تملكه” وانتزعاه منها!
#سواليف
في خطوة أثارت عاصفة من الجدل، اختار #الأمير_هاري وزوجته #ميغان_ماركل اسم “ليليبت” لابنتهما، مستلهمين اللقب الذي أطلقه الملك جورج الخامس على حفيدته #إليزابيث في طفولتها.
لكن ما بدا كإهداء عاطفي تحول إلى جرح غائر للملكة الراحلة، التي رأت في القرار انتهاكا للشيء الوحيد الذي كانت تعتبره ملكا لها حقا.
وكشف الكاتب الملكي روبرت هاردمان في سيرة الملك تشارلز أن الملكة كانت “في قمة غضبها” بعد إعلان الاسم، حيث قالت لأحد مساعديها بكلمات مؤلمة: “أنا لا أملك القصور ولا اللوحات.. اسمي هو كل ما أملك، والآن أخذوه مني!”.
مقالات ذات صلة الحجاج يتوجهون إلى منى لقضاء يوم التروية 2025/06/04 الأميرة الصغيرةووفقا لمصادر مقربة، فإنه لم تتم استشارة #الملكة حول استخدام لقبها العائلي الخاص، مما زاد من شعورها بالاستياء.
بينما أصر متحدث باسم دوق ساسكس على أن هاري اتصل بجدته فور ولادة الطفلة وناقش معها الاسم، مؤكدا أنهما لما استخدمه لو لم يحظ على موافقتها.
وتصاعد التوتر عندما نقلت وسائل إعلام بريطانية أن الملكة شعرت بـ”الخيانة”، ليرد فريق هاري وميغان بشراسة، مهددين بمقاضاة أي جهة تكرر أن الملكة لم تستأذن.
لكن قصر باكنغهام، رغم تهنئته الرسمية، رفض أن يجر إلى هذه المعركة، مما دفع ساسكس إلى التراجع عن تهديداتهما.
الأمر الأكثر إثارة للاستغراب هو أن الزوجين سجلا اسم “ليليبت ديانا” كنطاق إلكتروني قبل أشهر من ولادة الطفلة، مما أثار تساؤلات حول صحة ادعائهما بطلب الإذن من الملكة!
ميغان صحبة طفلتهاورغم الشعبية الكبيرة التي حققها اسم “ليليبت” بعد 2021، يحاول هاري وميغان حماية طفليهما من عدسات الكاميرات، حيث نادرا ما يظهران في الصور العامة.
وإحدى اللحظات القليلة كانت في مقطع لميغان وابنتها أثناء ممارسة تربية النحل، بينما ظهرت الطفلة أيضا في مسلسلهما الوثائقي على نتفليكس.