صدى البلد:
2025-12-14@22:45:49 GMT

ضغوط العائلة في العيد..لا تنسي راحتك النفسية

تاريخ النشر: 6th, June 2025 GMT

تنشغل الكثير من السيدات فى تحضيرات العيد من المنزل للطعام للزينة لملابس أفراد العائلة لتجد نفسها تشعر بالإرهاق النفسي وتتناسي راحتها النفسية وأنها بشر من حقه أخذ قسط من الراحة، سواء الجسدية أو المعنوية.

الراحة النفسية ليست أنانيةضغوط العائلة في العيد..لا تنسي راحتك النفسية 

قال الدكتور محمد هاني أخصائي الصحة النفسية، لـ صدى البلد، إنه من المهم أن تدرك المرأة أن الاعتناء بنفسها خلال العيد ليس أنانية، بل ضرورة، لا عيب في أن تأخذي لنفسك ساعة من الهدوء وسط الزحام، وتقومي بتخصيص وقت لنفسك يوميا.

ضغوط العائلة في العيد..لا تنسي راحتك النفسية 

ووجة نصيحة للمرأة بضرورة العلم بأنه لا بأس من رفض دعوة زيارة إذا شعرتِ بالإرهاق، أو الاعتذار عن تحضير شيء ما إذا لم تملكي الطاقة، تذكري أن راحتك النفسية هي ما يجعلك قادرة على الاستمتاع الحقيقي بالمناسبة، وعلى منح من حولك طاقة إيجابية حقيقية.

3 طرق لعمل فتة عيد الأضحى .. صورمخاطر أدوات التجميل في العيد.. لا تضعي بشرتك على المحكنشرة المرأة والمنوعات| الكميات المناسبة لتناول اللحم في العيد.. تحذير من غسل اللحوملا تؤجلي وجبة الإفطار في صباح العيد... صحتك أولًا في عيد الأضحىطرق بسيطة لتجنب ألم الساقينتفقد البروتين.. تحذير من غسل اللحمة بهذه الطريقةسهلة ولذيذة.. طريقة عمل صينية الرقاق بالسكردليلك الشامل لقطعيات اللحوم والطرق المناسبة لطبخهاطريقة عمل كباب الحلة المشويغير صحية .. احذر طهي اللحمة بهذه الطرقنصائح للتعامل مع الضغوطخططي مسبقًا: إعداد جدول للزيارات والتحضيرات يساعد على تقليل الفوضى.ضعي حدودًا واضحة: ليس عليكِ تلبية كل الطلبات أو المجاملات على حساب صحتك.استمعي لنفسك: إذا شعرتِ بالإرهاق، خذي استراحة حتى لو قصيرة، فالعيد لا يعني التضحية براحتك.ضغوط العائلة في العيد..لا تنسي راحتك النفسية تواصلي بصراحة: أخبري من حولك بما تشعرين به، لا بأس من طلب المساعدة.مارسي نشاطًا تحبينه: حتى لو لبضع دقائق، قراءة، مشي، أو حتى جلسة تأمل. طباعة شارك العيد ضغوط العائلة ضغوط العائلة في العيد نصائح للتعامل مع الضغوط

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: العيد

إقرأ أيضاً:

الصحة: ملف الإدمان والصحة النفسية يلقى اهتماما كبيرا من قبل الوزارة

قال الدكتور حسام عبد الغفار المتحدث الرسمي باسم وزارة الصحة والسكان، إن ملف الصحة النفسية يحمل عدة رسائل مهمة، أولها اهتمام وزارة الصحة والدكتور خالد عبد الغفار نائب رئيس مجلس الوزراء ووزير الصحة والسكان بملف الصحة النفسية وعلاج الإدمان، مؤكدًا أن هناك رقابة ومتابعة مستدامة على الأماكن التي تتعامل مع هذه الفئة التي تعد فئة ضعيفة وتحتاج إلى رعاية خاصة.

الصحة: غلق 18 مركزًا لعلاج الإدمان في المقطم للعمل بدون ترخيص ومخالفة الاشتراطاتجهود صندوق مكافحة الإدمان في البرامج الوقائية.. إنفوجراف

وأوضح المتحدث باسم وزارة الصحة، خلال مداخلة عبر برنامج «هذا الصباح» المذاع على قناة اكسترا نيوز، أن ما تم رصده ليس مجرد مخالفات إدارية، بل مخالفات جسيمة تهدد صحة النزلاء بشكل مباشر، من بينها غياب معايير مكافحة العدوى، وعدم الالتزام بالاشتراطات الصحية والبروتوكولات العلاجية، إضافة إلى عدم وجود متخصصين مؤهلين لتقديم الخدمة الطبية داخل بعض المراكز.

وأشار إلى أنه كان يوجد نزلاء داخل هذه المراكز، وتم نقلهم إلى مراكز علاج الإدمان التابعة للأمانة العامة للصحة النفسية بوزارة الصحة، مؤكدًا أن الوزارة تشجع المواطنين على اللجوء للمراكز الحكومية المعتمدة، مع ضمان سرية المعلومات الخاصة بالمرضى بحكم القانون، وعدم القلق من إفشاء أي بيانات.

وشدد «عبد الغفار» على ضرورة أن تتأكد الأسر قبل إرسال أي مريض إلى مركز علاجي من أن يكون مرخصًا ومعتمدًا من وزارة الصحة، موضحًا أن الأمر لا يتطلب أكثر من الاتصال على الخط الساخن للأمانة العامة للصحة النفسية (01207474074) للاستعلام عن وضع المركز، مؤكدًا استمرار الحملات ضد أي مكان يهدد الصحة العامة.

طباعة شارك وزارة الصحة الصحة النفسية علاج الإدمان

مقالات مشابهة

  • ضغوط دولية وتراجع الدعم الغربي يعيدان فتح ملف التسوية في أوكرانيا
  • ارتفاع قتلى العيد اليهودي في إستراليا.. ووصف الهجوم بـالإرهابي
  • محافظ مطروح يفتتح مشروعات صحية كبرى تزامنًا مع العيد القومي للمحافظة
  • أرتيتا يحذر: إصابة بن وايت تضيف ضغوطًا على أرسنال في صدارة الدوري الإنجليزي
  • دعوى قتل خطأ تُلاحق OpenAI وتفتح ملف الذكاء الاصطناعي والصحة النفسية
  • الصحة: ملف الإدمان والصحة النفسية يلقى اهتماما كبيرا من قبل الوزارة
  • ضغوط لحسم الصراع مع إسرائيل وحصر السلاح
  • ماراثون مصر الخير بالأقصر.. احتفالات العيد القومي تتجمل بروح التطوع
  • ضغوط دولية على بيروت بعد طلب فرنسا وسوريا تسليم جميل الحسن
  • ضغوط على بيروت لتسليم مدير المخابرات الجوية السورية السابق