زنقة 20:
2025-06-09@13:33:34 GMT

العثور على جثة عشية العيد يستنفر الدرك بالرشيدية

تاريخ النشر: 9th, June 2025 GMT

زنقة 20 | متابعة

عرفت منطقة بوبرنوص الواقعة بين الرشيدية و بودنيب ، واقعة العثور على جثة مجهولة الهوية داخل مجرى مائي، وذلك عشية عيد الأضحى.

ونقلت مصادر محلية ، أن رحلا هم من اكتشفوا الجثة أثناء عودتهم إلى خيامهم، ليقوموا فورًا بإبلاغ السلطات المختصة.

إثر ذلك، تحركت عناصر الدرك الملكي بسرية الرشيدية بتعليمات من النيابة العامة ، لفتح تحقيق حول الواقعة و ملابساتها.

من جهة أخرى تم نقل الجثة إلى مستودع الأموات بالمستشفى الجهوي مولاي علي الشريف.

المصدر: زنقة 20

إقرأ أيضاً:

من الموانئ إلى الدرك الوطني.. تمدد أمريكي ناعم في العمق الجزائري

التقت السفيرة الأمريكية إليزابيث مور أوبين مؤخرا مع اللواء سيد أحمد بورمانة، القائد بالنيابة لجهاز الدرك الوطني الجزائري، لمناقشة سبل تعزيز التعاون في مجال إنفاذ القانون، والتأكيد على أهمية الشراكة الأمنية في مواجهة التحديات الإقليمية المشتركة.

تحولات حاسمة.. من زيارات بحرية أمريكية إلى انسحاب "فاغنر" من مالي

يأتي هذا اللقاء في لحظة دقيقة تتزامن مع تصاعد التنسيق الأمني الأمريكي ـ الجزائري، في ضوء زيارات متكررة لسفن عسكرية أمريكية إلى موانئ جزائرية، في مؤشر لافت على تطور في العلاقات الدفاعية البحرية، وعلى رغبة أمريكية واضحة في تعزيز وجودها بالمنطقة.

التقت السفيرة أوبين صباح اليوم مع اللواء سيد أحمد بورمانة، القائد بالنيابة للدرك الوطني، للتحدث عن تقديرنا للتعاون المستمر في مجال إنفاذ القانون من أجل الحفاظ على أمن بلدينا. ???????????????????? https://t.co/lxVVhMof3P — US Embassy Algiers (@USEmbAlgiers) June 5, 2025

بموازاة ذلك، شهدت منطقة الساحل تطورًا دراماتيكيًا تمثل في إعلان ميليشيات "فاغنر" الروسية انسحابها من مالي، بعد أربع سنوات من العمليات الميدانية التي وصفت بـ"المشبوهة". وجاء إعلان الانسحاب من خلال مقطع فيديو عبر حسابات الجماعة في "تلغرام"، أكدت فيه أن "المهمة قد أُنجزت"، مشيرة إلى أن جميع العواصم الإقليمية قد أعيدت إلى "سيطرة السلطات الشرعية".

صحيفة "الخبر" الجزائرية اعتبرت هذا الانسحاب ضربة موجعة للجماعة العسكرية في باماكو، حيث أفادت مصادر أوروبية بأن نظام أسيمي غويتا دخل في مفاوضات عسيرة مع موسكو لإبقاء فاغنر، إلا أن روسيا أصرّت على سحب المرتزقة، وسط أنباء عن أزمة عميقة تهز أروقة الحكم في مالي، وصلت إلى حد التكهّن بسقوط النظام في أي لحظة.



تعاون أمني يتعمق وسط فراغات استراتيجية

الانسحاب المفاجئ لفاغنر يعيد تشكيل المشهد الأمني في الساحل، ويفتح المجال أمام قوى دولية أخرى ـ وعلى رأسها الولايات المتحدة ـ لملء هذا الفراغ بالتعاون مع شركاء إقليميين موثوقين مثل الجزائر. ويُنظر إلى لقاء السفيرة أوبين واللواء بورمانة باعتباره جزءًا من هذا التحول، الذي يستهدف تأمين الحدود، وتبادل المعلومات، والتنسيق في مواجهة الإرهاب والجريمة المنظمة.

وتحتفظ الجزائر بمكانة محورية في معادلة الساحل الأمنية، بحكم موقعها الجغرافي وقدراتها العسكرية، وكذلك لعلاقاتها المتوازنة مع أطراف متعددة. وتُعدّ سياستها القائمة على الاستقلالية الاستراتيجية حاجزًا ضد التدخلات العسكرية الأجنبية، مع انفتاح محسوب على التعاون الأمني الثنائي، كما هو الحال مع واشنطن.


مقالات مشابهة

  • جثة تحت قنطرة تفتح تحقيقًا في ملابسات وفاة غامضة بالحوز.
  • كلاس هنأ قوى الامن: كنت مطيعاً لأبي أتهيّب كرامة الدرك
  • جامعة الروح القدس احتفلت بعيد شفيعها عشية عيد العنصرة
  • ليلة العيد.. دفن جثة شاب دهسه قطار على مزلقان الحوامدية
  • ماساة في ثاني أيام العيد.. وفاة طفل على يد والده بالبحيرة: كنت بأدبة
  • من الموانئ إلى الدرك الوطني.. تمدد أمريكي ناعم في العمق الجزائري
  • في ثاني أيام العيد.. انقلاب سيارة ملاكي بأسرة كاملة على الطريق.. ومصرع طالب في حادث تصادم وحريق هائل| ماذا حدث؟
  • خيط الجريمة.. كيف كشفت قطعة قماش لغز العثور على جثة طفل فى مقلب قمامة
  • حصيلة مقلقة عشية العيد في تركيا.. أرقام صادمة وتحذير رسمي