أكد المتحدث باسم الرئاسة الروسية الكرملين دميتري بيسكوف ان الحوار مستمر بين روسيا والولايات المتحدة، مشيرا الي ان جولة جديدة من المشاورات ستجري عبر الإدارات الدبلوماسية.

ولفت في بيان له الي ان هناك العديد من "العقبات" في العلاقات بين روسيا والولايات المتحدة ومن غير المرجح التعويل على نتائج سريعة لكن العمل التدريجي لبناء الحوار بدأ.

وحول اتفاقيات إسطنبول؛ ذكر أن روسيا مستعدة دائمًا للوفاء بالالتزامات التي قطعتها

وشدد علي أن روسيا ستكون مستعدة في حال الضرورة لتقديم خدمات إزالة فائض الوقود النووي من إيران.

وحول إمكانية مشاركة روسيا في حل القضية النووية الإيرانية قال : موسكو تحافظ على اتصالات مستمرة مع طهران.

المتحدث باسم الكرملين: مقطورات جثث الجنود الأوكرانيين تقف على الحدود لعدة أيام دون تفاهمحقيقة لا جدال فيها.. الكرملين: مستعدون لتسليم جثث الأوكرانيين.. وكييف تماطلالكرملين : اجتماع موسع لمجلس الأمن الروسي بقيادة بوتين.. في هذا الموعدالكرملين: روسيا مستعدة لمواصلة المحادثات مع أوكرانيا والوفاء باتفاقيات التبادلالكرملين : بوتين يؤيد استمرار الاتصالات مع الجانب الأوكراني طباعة شارك روسيا أمريكا الكرملين إيران الوقود النووي

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: روسيا أمريكا الكرملين إيران الوقود النووي

إقرأ أيضاً:

مدفيديف يحذر ترامب: روسيا ليست إسرائيل أو إيران ولغة الإنذارات تقود إلى الحرب

حذر نائب رئيس مجلس الأمن الروسي، دميتري مدفيديف، الرئيس الأمريكي دونالد ترامب من مغبة استخدام “لغة الإنذارات” تجاه روسيا، معتبراً أن مثل هذه التصريحات تمثل “خطوة نحو الحرب”، ليس فقط بين روسيا وأوكرانيا، بل مع الولايات المتحدة نفسها.

وجاء تعليق مدفيديف على خلفية تصريحات أدلى بها ترامب في وقت سابق، قال فيها إنه قرر تقليص المهلة التي حددها سابقاً للتوصل إلى وقف إطلاق النار في أوكرانيا من 50 يوماً إلى ما بين 10 و12 يوماً، مبرراً ذلك بعدم إحراز تقدم ملموس في جهود إنهاء النزاع.

وكتب مدفيديف في منشور على منصة “إكس” (تويتر سابقاً): “ترامب يلعب لعبة الإنذارات مع روسيا: 50 يوما أو 10 أيام… عليه أن يتذكر أمرين: روسيا ليست إسرائيل ولا حتى إيران، وكل إنذار جديد يُمثل تهديدا وخطوة نحو الحرب. ليس بين روسيا وأوكرانيا، بل مع بلده. لا تسلكوا درب جو النعسان!”

وأشار مدفيديف إلى أن لجوء واشنطن إلى هذه اللغة التصعيدية لا يخدم الاستقرار الدولي، بل يفتح الباب أمام مزيد من التوتر بين القوى النووية الكبرى، محذراً من أن موسكو لن تتجاوب مع ما وصفه بـ”التهديدات المبطنة”.

ويأتي هذا التصعيد الكلامي في وقت يشهد فيه الصراع في أوكرانيا جموداً سياسياً وعسكرياً، وسط تعثر الجهود الدولية الرامية إلى التوصل لتسوية سلمية.

كما يعكس التباين المتزايد في الخطاب السياسي داخل الولايات المتحدة تجاه الملف الأوكراني، مع اقتراب موعد الانتخابات الرئاسية.

مقالات مشابهة

  • مدفيديف يحذر ترامب: روسيا ليست إسرائيل أو إيران ولغة الإنذارات تقود إلى الحرب
  • الكرملين لا يستبعد لقاء بوتين وترمب.. روسيا تشترط استبعاد أوكرانيا من الناتو للتسوية
  • خمس نقاط غامضة في الاتفاق التجاري بين الاتحاد الأوروبي والولايات المتحدة
  • مدفيديف يحذر ترامب: روسيا ليست إسرائيل أو إيران والإنذارات خطوة نحو الحرب
  • عاجل. محذرًا إيران من عودة نشاطها النووي.. ترامب: سنعمل على إنشاء مراكز غذاء في قطاع غزة
  • ما سلاح روسيا لمواجهة العقوبات الغربية؟
  • إيران تدرس الخروج من معاهدة حظر الانتشار النووي والحرس الثوري يحذر أوروبا
  • إيران تدين الهجوم الصهيوني على سفينة “حنظلة”
  • ترمب: الاتحاد الأوروبي والولايات المتحدة يتوصلان إلى اتفاق تجاري
  • أغلقته أمام عمليات تفتيش المنشآت.. إيران تفتح باب الحوار التقني مع «الطاقة الذرية»