الجيش اذا تقدم خطأ لانه لا يوجد تفاوض يعيده قحت للسلطة
تاريخ النشر: 12th, June 2025 GMT
انقلاب في مالي .. قحت تصرح أن هذا دليل على الاضطراب في المنطقة وأن الوضع في السودان هش وسيتأثر به، ولذلك يجب العودة للتفاوض الذي سيعيدنا للسلطة.
محاولة اغتيال في سيريلانكا .. هذا سلوك اجرامي وسببه هو الصراع السياسي والحل هو الحوار، ونحن يجب أن نكون نموذجا، ويجب العودة للتفاوض الذي سيعيدنا للسلطة.
افتتاح مركز صحي في “ود عشانا” .
كلتوم بت نفيسة طلقوها .. هذا بسبب الهزة الإجتماعية وبسبب الحرب والحل هو العودة للتفاوض الذي سيعيدنا للسلطة.
الجيش اذا تقدم خطأ لانه لا يوجد تفاوض يعيدهم للسلطة، واذا تأخر هذا يعني انه لا يوجد حل عسكري ويجب العودة للتفاوض الذي يعيدهم للسلطة.
اذا تردى الوضع الصحي وتم اغلاق مستشفى الجيش والبرهان غلطانين والتفاوض هو الحل، ولو تم فتح المستشفى برضو الجيش والبرهان غلطانين والتفاوض هو الحل.
الشعب السوداني يحرق يغرق ما مهم، المهم هو العودة للسلطة.
مكي المغربي
إنضم لقناة النيلين على واتسابالمصدر: موقع النيلين
إقرأ أيضاً:
زاهي حواس: لا يوجد دليل أن الكائنات الفضائية بنت الأهرامات
أكد الدكتور زاهي حواس، عالم المصريات، أن العديد من الروايات المتداولة حول الأهرامات والمذكورة في بعض الكتب المزعومة لا أساس لها من الصحة.
أضاف زاهي حواس، خلال لقائه مع الإعلامي حمدي رزق في برنامج "نظرة" المذاع على قناة صدى البلد، أن بعض الأشخاص، ابتكروا برديات وهمية وادعوا أنها محفوظة في الفاتيكان، بينما لا وجود لهذه البرديات على الإطلاق، مؤكدًا أن أي مزاعم عن "الإليانز" أو تدخل كائنات فضائية في بناء الأهرامات لا تمت للواقع بصلة.
وأشار حواس إلى أن ما يروج عن استخدام الأهرامات لتوليد الكهرباء أو الاعتماد على "جرانيت" داخل البناء غير صحيح، حيث أن الحجر الجيري هو المادة الأساسية لبناء الأهرامات باستثناء بعض الحجرات الخمس العلوية التي تحتوي على الجرانيت، وأن المصريين القدماء استخدموا مهاراتهم الهندسية لاستغلال الحجر الجيري وجرانيت هضبة الجيزة في البناء بدقة مذهلة.
أوضح حواس أن استخدام تقنيات المسح ثلاثي الأبعاد كشف عن أسماء فرق العمال الذين شاركوا في رفع الحجارة، وأكد أن هذه الاكتشافات التاريخية تنفي تمامًا أي ادعاءات غير علمية حول تدخل كائنات فضائية أو قوى خارقة.
وشدد زاهي حواس على ضرورة التحقق من المصادر العلمية الموثقة قبل تصديق أي كتب أو مزاعم حول الأهرامات، مؤكدًا أن ما يُنشر أحيانًا باسم باحثين أو كتاب لا يمت للحقيقة بصلة، وأن المصريين القدماء وحدهم هم من نفذوا هذه المعجزات الهندسية الباهرة.