صراحة نيوز:
2025-08-13@04:15:23 GMT

4 بدائل ذكية تغير طريقة بحثك غير شات جي بي تي

تاريخ النشر: 14th, June 2025 GMT

4 بدائل ذكية تغير طريقة بحثك غير شات جي بي تي

صراحة نيوز-أصبح الذكاء الاصطناعي اليوم قادرًا على أداء مجموعة واسعة من المهام، من إجراء بحوث معمّقة إلى تقديم إجابات سريعة وتبسيط المفاهيم المعقّدة، ما يستدعي الاعتماد على أدوات بحث ذكية توفّر نتائج دقيقة وفعّالة.

في هذا السياق، يشير موقع “تومس جايد”، المُتخصص في التكنولوجيا إلى 4 أدوات ذات كفاءة عالية في عملية البحث باستخدام الذكاء الاصطناعي، ليس من ضمنها البرنامج ذائع الصيت “شات جي بي تي”.

أداة “Claude 4”
بجانب نماذج الدردشة “شات جي بي تي”، و”غيميناي”، و”ديب سيك”، تبرز أداة “كلاود” كخيار مُميز في البحث.

شهد روبوت الدردشة “كلاود 4″، المملوك لشركة “Anthropic”، تطوراً هائلًا مع قدرته على فهم المواضيع المعقدة.

يُمكن استخدام “كلاود” في كل شيء بدءاً من الإجابة السريعة على سؤال بسيط وحتى الغوص العميق في المفاهيم المعقدة والعمليات التي يصعب فهمها، كما يُقدم مُطالبات جاهزة مسبقاً للمساعدة في التعرف على موضوعات جديدة، وإدخال العبارات تلقائياً للحصول على أفضل إجابة.

أداة “Perplexity”
بالنسبة للأشخاص الذين لم يستخدموا أداة “بيربليكستي” من قبل، فإن أفضل طريقة لوصفه هو أنه مُحرك “غوغل” مدعوماً بالذكاء الاصطناعي.

تُعتبر الأداة مزيج بين مُحرك بحث وروبوت دردشة ذكي، حيث سيسعى عند طرح سؤال عليه، البحث في الإنترنت، مستخدماً إجابات منتديات ريديت والأبحاث والمقالات الإخبارية، ليجيب على أي سؤال لديك بتفصيل كبير.

على الرغم من وجود بعض العيوب، وخاصة فيما يتعلق بعدم القدرة على القيام بأشياء مثل تحميل الخرائط أو إكمال عمليات الشراء، فهي تُعد خيار أفضل من غوغل، وخاصة عندما تريد إجابة سريعة ومفصلة لسؤال معقد.

وفي كثير من الأحيان، ستجيب الأداة على سلسلة من الأسئلة التي قد تضطر إلى طرحها على غوغل واحدة تلو الأخرى، وكل ذلك في بحث واحد.

أداة “Logically”
تُعتبر أداة لوجيكالي” مزيجٌ من الثلاثي “Perplexity” و”NotebookLM” و”ChatGPT”، وهذا لا يُعني أنه يقوم بعمل الأدوات السابقة بنفس قوة عمل كل أداة بشكل منفصل، ولكنه يجمع “بعض” مزايا كل أداة في مكان واحد.

يُعد هذا التطبيق مناسبٌ للجميع، سواءً للدراسة أو العمل أو حتى لجمع معلومات مهمة، إلا أنه مُصممٌّ لأبحاثٍ مُركّزةٍ للغاية.

ويمكن القول إنها ليست الأداة المناسبة عند التعمق في موضوع ما أو عند طرح بعض الأسئلة، بل هي الأداة المناسبة لكتابة مقال من 10,000 كلمة أو مشروع طويل الأمد.

أداة “NotebookLM”
هذه الأداة، هي أحد برامج غوغل غيميناي، فهي أداة بحث رائعة، تُستخدم بشكل رئيسي في التلخيص.

إذا كان لدينا مستندات طويلة للغاية، أو مقاطع فيديو على “يوتيوب”، أو مقالات إخبارية، أو أي نوع من مصادر المعلومات، فسوف تقوم “نوت بوك” بتلخيصها واختيار النقاط الرئيسية وتقديم أدلة الدراسة، والجداول الزمنية، والأسئلة الشائعة حول المعلومات التي قدمتها.

ليس بالضرورة أن يكون مصدر معلومات واحد فقط، يمكنك إعداد مشاريع بمصادر معلومات متعددة.

ومن أبرز ميزات تطبيق “نوت بوك” أيضاً، إمكانية إنشاء محادثة بين صوتين من الذكاء الاصطناعي يتحدثان من خلال مصادر معلوماتك، أي يشبه الأمر إنشاء بودكاست خاص.

المصدر: صراحة نيوز

كلمات دلالية: اخبار الاردن عرض المزيد الوفيات عرض المزيد أقلام عرض المزيد مال وأعمال عرض المزيد عربي ودولي عرض المزيد منوعات عرض المزيد الشباب والرياضة عرض المزيد تعليم و جامعات في الصميم ثقافة وفنون علوم و تكنولوجيا اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي تعليم و جامعات منوعات الشباب والرياضة ثقافة وفنون علوم و تكنولوجيا زين الأردن علوم و تكنولوجيا علوم و تكنولوجيا علوم و تكنولوجيا علوم و تكنولوجيا علوم و تكنولوجيا علوم و تكنولوجيا علوم و تكنولوجيا علوم و تكنولوجيا علوم و تكنولوجيا علوم و تكنولوجيا

إقرأ أيضاً:

أبوظبي تكتب قصة نجاح في الذكاء الاصطناعي

يشهد قطاع الذكاء الاصطناعي في أبوظبي طفرة نوعية تعكس صعود الإمارة إلى مصاف المراكز العالمية للابتكار والتطوير التقني، إذ كشفت بيانات غرفة تجارة وصناعة أبوظبي عن ارتفاع عدد الشركات المتخصصة في هذا القطاع إلى 673 شركة ما بين يونيو 2023 ويونيو 2024، محققًا نمواً سنوياً لافتاً بنسبة 61 بالمئة مقارنة بالفترة ذاتها من العام الماضي.

وتم تقدير عدد الشركات المتخصصة في الذكاء الاصطناعي عالمياً بنحو 90.904 شركات حتى العام 2024، وهو ما يُبرز مكانة أبوظبي مركزا بارزا ضمن هذا المشهد المتسارع.

وتُظهر المؤشرات أن أبوظبي تُعد أسرع مراكز النمو في مجال الذكاء الاصطناعي في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، كما ترسّخ موقعها وجهة عالمية رائدة في الابتكار والمشاريع البحثية القائمة على الذكاء الاصطناعي.

وتُرسّخ أبوظبي مكانتها مركزا عالميا في تبني الذكاء الاصطناعي عبر القطاعات الإستراتيجية، من خلال وضع معايير دولية مدعومة بمنظومة مؤسسات وهيئات رائدة، وتشمل هذه المنظومة مجلس الذكاء الاصطناعي والتكنولوجيا المتقدمة، الذي يتولى صياغة السياسات والإستراتيجيات المتعلقة بالبحث العلمي، وتطوير البنية التحتية، وتعزيز الاستثمارات في مجالات الذكاء الاصطناعي والتقنيات المتقدمة.

وتضم المنظومة مجلس أبحاث التكنولوجيا المتقدمة، ومعهد الابتكار التكنولوجي، ومركز "AI71" للحلول التطبيقية، ومنظومة التكنولوجيا العالمية في أبوظبي "Hub71"، ومجموعة جي 42 للتكنولوجيا، وشركة سبيس 42 لتكنولوجيا الفضاء، مما يعكس تكامل الجهود نحو بناء اقتصاد معرفي قائم على الابتكار والتقنيات المستقبلية.

وذكرت غرفة تجارة وصناعة أبوظبي أن ما يزيد عن 58 بالمئة من شركات الذكاء الاصطناعي في الإمارة تتركز أنشطتها حول الابتكار والبحث والاستشارات، ما يُبرز بيئة أعمال متقدمة تعتمد على المعرفة والبحث العلمي، وتأسست 150 شركة جديدة في مجال الذكاء الاصطناعي، مدفوعةً بالاستثمارات الإستراتيجية، خلال النصف الأول من العام الجاري ، وتوافر بنية تحتية متطورة، إلى جانب الطلب المتزايد من مختلف القطاعات الحيوية في أبوظبي.

وأكد شامس علي خلفان الظاهري، النائب الثاني لرئيس مجلس الإدارة والعضو المنتدب لغرفة أبوظبي، أن قطاع الذكاء الاصطناعي في الإمارة يشهد تحولًا متسارعًا من مرحلة التبني المبكر إلى مرحلة النضج والتطبيق المؤسسي الفعلي، مع تزايد الأنشطة التي ترتكز على البحث العلمي، والاستشارات الإستراتيجية، والحلول المؤسسية المتقدمة.

وأشار إلى أن هذا النمو لا يُقاس بالأرقام فقط، بل يُجسّد مجتمعًا نابضا بالحياة يضم نخبة من رواد الأعمال والعلماء والقادة العالميين الذين يَرون في أبوظبي بيئة مثالية لإطلاق المشاريع التكنولوجية الطموحة، بحسب وكالة أنباء الإمارات الرسمية "وام".

وأكد على ريادة منظومة الذكاء الاصطناعي في أبوظبي والتي تعكس قوة الشراكة بين الحكومة وقطاع الأعمال، والتكامل بين الخبرات العالمية والمواهب الناشئة، والربط الفعّال بين البحث العلمي والصناعة، موضحا أن الغرفة تلعب دورا محوريا في تعزيز هذه الروابط، وتهيئة بيئة داعمة للابتكار، ليكون معيارًا ثابتًا وليس استثناءً.

وتمثل خارطة الطريق الإستراتيجية الجديدة لغرفة تجارة وصناعة أبوظبي للفترة 2025–2028؛ محورا أساسيا في دفع التحول الاقتصادي، إذ تركز على تعزيز سهولة ممارسة الأعمال، وتطوير السياسات الداعمة، وتعزيز تكامل المنظومة الاقتصادية.

وتضم مجموعة العمل المعنية بدعم الذكاء الاصطناعي والتكنولوجيا نخبة من قادة القطاع الذين يسهمون بفاعلية في رسم ملامح مستقبل الذكاء الاصطناعي في أبوظبي، ويُسهم هذا التعاون في منح الإمارة ميزة تنافسية فريدة، ويُرسّخ مكانتها مركزا رياديا للابتكار والمشاريع التكنولوجية المتقدمة.

مقالات مشابهة

  • دار الإفتاء تحذّر: الذكاء الاصطناعي يُهدّد الفتوى بـ 3 أزمات خطيرة
  • شات جي بي تي يتغلب على غروك في نهائي بطولة الشطرنج للذكاء الاصطناعي
  • الذكاء الاصطناعي يهدد أسواق الأسهم
  • هل الذكاء الاصطناعي أداة تغني عن التخصص في الإفتاء؟.. أمين الفتوي يجيب
  • المفتي دريان: الذكاء الاصطناعي أداة مساعدة ولا بديل عن المفتي في إصدار الفتوى
  • المفتي: غزة مرآة لنبض الفقه.. والذكاء الاصطناعي تحول لأداة قمع بيد الاحتلال
  • مفتي الجمهورية: الذكاء الاصطناعي يجب أن يكون أداة مساعدة للمفتي لا بديلاً عنه
  • يصاب بالتسمم باستشارة من «الذكاء الاصطناعي»
  • أبوظبي تكتب قصة نجاح في الذكاء الاصطناعي
  • يورونيوز: الذكاء الاصطناعي لجوجل يتتبع تغير المناخ مثل الأقمار الصناعية