وزارة التربية تتابع ميدانياً أوضاع المؤسسات التعليمية في حي الأندلس
تاريخ النشر: 15th, June 2025 GMT
أجرى وزير التربية والتعليم المكلّف بحكومة الوحدة الوطنية، المهندس “علي العابد”، زيارة ميدانية إلى المباني التابعة لمدرسة طليطلة للتعليم الثانوي الواقعة ضمن نطاق مراقبة التربية والتعليم ببلدية حي الأندلس، وذلك برفقة وكيل الوزارة للديوان وشؤون المؤسسات، المهندس “علي التبروري”، ومراقب التربية والتعليم بالبلدية الأستاذ “أحمد الرمالي”.
وتهدف الزيارة إلى الوقوف على أوضاع المرافق التعليمية التابعة للوزارة، والتأكيد على أهمية إعادة المباني التعليمية المستغلة حالياً في أغراض إدارية إلى وظائفها الأصلية، لضمان توفير بيئة تعليمية مناسبة وآمنة للتلاميذ والطلبة.
وشدّد الوزير خلال الجولة على أن الوزارة تضع على رأس أولوياتها تحسين البنية التحتية للمؤسسات التعليمية، بما ينسجم مع أهداف حكومة الوحدة الوطنية في دعم قطاع التعليم والارتقاء بمستوى الخدمات التعليمية المقدمة.
المصدر: عين ليبيا
كلمات دلالية: التعليم في ليبيا امتحانات الشهادات حكومة الوحدة الوطنية وزارة التربية
إقرأ أيضاً:
الوطنية للانتخابات تتابع تصويت المصريين بالخارج بانتخابات الشيوخ من غرفة عمليات مركزية
قال المستشار أحمد بنداري، مدير الجهاز التنفيذي للهيئة الوطنية للانتخابات، إن حملات التوعية بأهمية التصويت بدأت منذ فترة بهدف جعل الانتخاب ثقافة وأن يكن المواطن إيجابي ليشارك في كل الاستحقاقات الانتخابية بما يؤثر بالإيجاب على المناخ الديمقراطي في مصر.
وأضاف «بنداري»، خلال المؤتمر الصحفى الذي عقد صباح اليوم، أن نسب المشاركة في الانتخابات البرلمانية تعتمد على حشد كل مرشح لأنصاره، بينما دور الهيئة يتمثل في توعية المواطن بعدم إبطال الصوت والاختيار بشكل صحيح، وبالتالي يباشر المواطن حقه السياسي بما يؤثر بالإيجاب على النتيجة.
وأكد: «نحرص على جعل تصويت المواطن صحيحا في الانتخابات البرلمانية»، مشيرا إلى أنه يتابع العملية الانتخابية للمصريين بالخارج في انتخابات مجلس الشيوخ من خلال غرفة العمليات المركزية بالهيئة الوطنية للانتخابات الآن، إذ يتابع فتح المقرات، وطباعة أوراق العملية الانتخابية.
وتابع: «السفير المسؤول عن اللجان الانتخابية بالخارج متاح له طباعة الأوراق الانتخابية في تمام الساعة 9 صباحا حسب توقيت كل دولة، ونتابع سير العملية الانتخابية منذ الساعة 12 صباحا بتاريخ 31 يوليو، الذي تزامن مع الساعة 9 صباحة في نيوزلاندا، وكل ساعة تزيد عدد المقرات المفتوحة أمام الناخبين».