كاديلاك ليريك V الرياضية.. بقوة 615 حصانا مع تسارع مذهل
تاريخ النشر: 16th, June 2025 GMT
تعزز كاديلاك من تواجدها عالميًا؛ بعد أن أطلقت سيارتها الجديدة ليريك V، والتي تنتمي إلى فئة السيارات الرياضية المتعددة الاستخدام SUV الفاخرة، حيث تقدم بمجموعة من التجهيزات عالية الأداء، إلى جانب القدرات الفنية القوية.
. بقوة 738 حصاناتسارع السيارة كاديلاك ليريك V
تصل السرعة القصوى للسيارة كاديلاك ليريك V إلى 230 كيلومتر في الساعة، بينما تستغرق السيارة حوالي 3.3 ثانية فقط، للتسارع من وضع السكون 0 وصولاً إلى سرعة 100 كيلومتر في الساعة.
تأتي هذه القدرات المذهلة في التسارع معتمدة على زوج من المحركات الكهربائية المميزة، بقوة إجمالية قدرها 452 كيلووات ما يعادل 615 حصانًا، و880 نيوتن متر من العزم الأقصى للدوران، وبالطبع مع قدرات أوتوماتيكية الأداء.
تأتي السيارة كاديلاك ليريك V بمظهر خارجي عصري، ضمن فئة الـ SUV متعدد الاستخدام، حيث تضم السيارة عجلات رياضية من المعدن الخفيف قياسها 22 بوصة، مع مصد أمامي معدل ولمسات خلفية تزين من المظهر الرياضية وتطعيمات من الكربون فايبر.
تتمتع السيارة كاديلاك ليريك V بمُمتصَّات تصادم رياضية مع أنظمة تعليق متطورة، منها نظام تعليق منخفض الخلوص الأرضي، ونظام توجيه أكثر مباشرة، بينما زودت السيارة ببطارية سعة 91 كيلووات ساعة، وبهذه القدرات يمكن للسيارة أن تصل إلى مدى مميز للسير يقدر بحوالي 470 كيلومترًا للشحنة الواحدة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: كاديلاك كاديلاك ليريك V كاديلاك ليريك V الجديدة
إقرأ أيضاً:
العلاج الطبيعي: أغلقنا 200 مركز يديرها منتحلو صفة من خريجي تربية رياضية
ثمنت النقابة العامة للعلاج الطبيعي الجهود المخلصة والتحرك السريع من الدكتورة جاكلين عازر، محافظ البحيرة، ومديرية الشؤون الصحية بالمحافظة، في ضبط واقعة انتحال صفة جديدة تؤكد صحة ما تحذر منه النقابة دائما.
وأضافت النقابة، أن ضبط شخص حاصل على بكالوريوس "تربية رياضية" يدير مركزا طبيا ويزعم أنه "أخصائي جلدية" ويمارس الحجامة، هو دليل قاطع يوضح مدى الجرأة التي وصل إليها الدخلاء على المهن الطبية.
وشددت النقابة العامة لأطباء العلاج الطبيعي على النقاط التالية:
التربية الرياضية ليست مهنة طبيةتؤكد النقابة مرارا وتكرارا أن خريجي كليات التربية الرياضية هم كوادر في مجالهم (التدريب الرياضي، التدريس، التأهيل البدني للرياضيين الأصحاء)، ولكنهم ليسوا أطباء ولا معالجين.
كما أن محاولة البعض منهم ارتداء "البالطو الأبيض" والتعامل مع أجساد المرضى سواء تحت مسمى (تأهيل حركي، إصابات ملاعب، حجامة، أو حتى جلدية كما في هذه الواقعة) هو جريمة مكتملة الأركان تعرض حياة المواطنين للخطر.
"الحجامة" و"الطب الشعبي" بوابة خلفية للنصبتستغل هذه المراكز غير المرخصة شغف الناس بالطب النبوي أو التكميلي (مثل الحجامة) كستار لممارسة الطب بدون ترخيص، ووجود "مشارط جراحية" مع شخص غير مؤهل يعني احتمالية نقل عدوى فيروسية C و B وكوارث صحية لا تحمد عقباها.
استمرار الحرب على الدخلاءلقد نجحت النقابة بالتعاون مع مباحث التموين والعلاج الحر والعديد من الجهات المعنية في إغلاق وتشميع مئات المراكز (أكثر من 200 مركز خلال عامين) يديرها خريجو تربية رياضية، ومدربون، وأشخاص لا علاقة لهم بالقطاع الطبي، يخدعون المرضى بشهادات وهمية ودورات "بير السلم".
ووجهت النقابة العامة للعلاج الطبيعى، نصيحة للمواطنين قائلة: "لا تنخدعوا بالمظاهر، واسألوا عن ترخيص المكان، أطلب كارنية النقابة المهنية وفقا لتخصص مقدم الخدمة الطبية".
وأكدت النقابة، أنها لن تتهاون في ملاحقة كل من تسول له نفسه العبث بصحة المصريين، وستظل داعما قويا لأجهزة الدولة وإدارة العلاج الحر لتطهير السوق الطبي من هؤلاء المنتحلين.