مقاتلات إسرائيلية (سي إن إن)

كشف مراسل "الحدث" في تل أبيب، محمد الصياد، أن مصادر إسرائيلية مطلعة تحدثت عن مخطط غير مسبوق يجري بحثه داخل الدوائر الأمنية والعسكرية الإسرائيلية، يقضي بتقسيم العاصمة الإيرانية طهران إلى "مربعات" تمهيداً لإخلائها ومن ثم قصفها، على غرار ما حدث في غزة وبيروت.

ووفقاً للمصادر، فإن هذه الخطة تأتي في سياق تصعيد محتمل مع إيران، وقد وُصفت بأنها تحمل طابعاً "ردعياً ورسالة نارية" مفادها أن الحرب قد تطال العمق الإيراني هذه المرة، وليس فقط أذرع طهران في المنطقة.

اقرأ أيضاً لن تحتاج مكملات بعد الآن.. فص ثوم واحد يقضي على 3 مشكلات صحية خطيرة 16 يونيو، 2025 دقائق من الرعب الصامت: الكويت ترد على مرور صواريخ إيران فوق أبراجها 16 يونيو، 2025

الحديث عن تنفيذ هذا السيناريو يعكس تغيراً جذرياً في قواعد الاشتباك، وربما يشير إلى أن الساحة مقبلة على مرحلة غير مسبوقة من التصعيد الإقليمي.

المصدر: مساحة نت

إقرأ أيضاً:

حاكم إقليم دارفور يحذر من خطر تقسيم السودان

حذر حاكم إقليم دارفور ورئيس حركة تحرير السودان مني أركو مناوي من خطر تقسيم السودان، متهما في الوقت ذاته مسؤولين سودانيين بالتخلي عن دارفور بعد السيطرة على وسط البلاد.

ونبه مناوي أمام حشد لزعماء القبائل بمدينة بورتسودان، أمس الجمعة، من "خطط لتقسيم السودان"، مؤكدا أن الشعب سيعمل على إفشال هذه الخطط. وأوضح أنه لا يمكن تقسيم البلاد بالطريقة التي تريدها قوات الدعم السريع.

ولفت إلى أن سفير دولة عظمى (لم يسمها) اتصل به في بدايات الحرب طالبا رأيه بشأن تشكيل 3 حكومات في السودان.

وأكد أنه حال توحد كل الأطراف الرافضة لمشروع الدعم السريع فإن ذلك كفيل بمنع تشكيل الحكومة الموازية (التابعة لقوات الدعم السريع).

وقال مناوي إن بعض المسؤولين السودانيين يعتقدون أن السيطرة على ولايتي الجزيرة (وسط البلاد) والخرطوم يكفي بحجة أن المناطق الطرفية تشهد صراعا منذ ما قبل استقلال.

وبينما أشار إلى "وجود مسؤول سوداني كبير يعتقد أن الحرب خارج الخرطوم غير مهمة"، نبّه مناوي إلى أن دارفور ليس مجرد جغرافيا، بل هو إقليم زاخر بالثروات والموارد وذو مجموعات سكانية متداخلة مع دول أفريقية.

وخلال يناير/كانون الثاني ومارس/آذار الماضيين استعاد الجيش السيطرة على ولايتي الجزيرة والخرطوم وأجزاء من ولاية النيل الأبيض وأجبر قوات الدعم السريع على الانسحاب إلى دارفور وكردفان.

وأعلنت قوات الدعم السريع، السبت الماضي، تشكيل حكومة موازية في السودان، في خطوة حذرت الأمم المتحدة سابقا من مخاطرها على وحدة البلاد.

وسيرأس قائد قوات الدعم السريع السودانية محمد حمدان دقلو (حميدتي)، المجلس الرئاسي في الحكومة الموازية، في حين سيكون قائد الحركة الشعبية لتحرير السودان-شمال، عبد العزيز الحلو، نائبا له في المجلس المكون من 15 عضوا.

مقالات مشابهة

  • إيران تنفي إغلاق بعض السفارات في طهران
  • حاكم إقليم دارفور يحذر من خطر تقسيم السودان
  • ضربة تقضي على النووي .. مخاوف من عودة الحرب بين إيران و إسرائيل
  • قراءة إسرائيلية في توجه دول الخليج بعد حرب الـ12 يوما مع إيران
  • ترامب: على إيران تغيير نبرة تصريحاتها بشأن المفاوضات مع الولايات المتحدة
  • بزشكيان يحذِّر من أزمة مياه وشيكة في إيران
  • بزشكيان يحذر من دخول إيران بأزمة جفاف نتيجة تراجع حاد في السدود
  • إعلام إسرائيلي: إسرائيل أصبحت دولة جرباء وهي تعيش انحطاطا غير مسبوق
  • إيران تطالب ترامب بتعويضات عن خسائر حرب الـ 12 يوما قبل استئناف مفاوضات النووي
  • دول الخليج تستعد لثلاثة سيناريوهات لمواجهة الصفحة الثانية من حرب إيران- إسرائيل