قال مسؤول عسكري إسرائيلي، الأربعاء، إن الهجمات الإسرائيلية أخرت قدرات إيران على صنع سلاح نووي فعال لبضعة أشهر فقط.

وتشن إسرائيل ضربات في أنحاء إيران منذ 13 يونيو، مستهدفة المنشآت النووية والعسكرية ومرافق الطاقة، ونجحت خلالها في قتل أكثر من 10 من كبار العلماء النوويين الإيرانيين، وقضت على جزء كبير من القيادة العسكرية العليا، وهاجمت أجزاء رئيسية من البرنامج النووي.

ووفق ما نشرت صحيفة "الغارديان" فقد اتفق قادة عسكريون إسرائيليون وخبراء دوليون على أن "التفوق الإسرائيلي العسكري والاستخباراتي لم يلحق ضررا حرجا بالبرنامج النووي الإيراني".

وأشارت الصحيفة، إلى أن الهجمات الإسرائيلية قد تدفع إيران إلى تسريع جهودها للحصول على قنبلة، إذا انتهى الصراع الحالي من دون تدمير كامل للبرنامج أو اتفاق بضوابط صارمة وصلاحيات تفتيش واسعة.

ووفق ما نقلت عن المسؤول الإسرائيلي فإن "الهجمات الإسرائيلية الأولية أخرت قدرة إيران على صنع سلاح نووي فعال لبضعة أشهر فقط".

ووفق ما قالت سيما شاين، الخبيرة في الشؤون الإيرانية ورئيسة قسم الأبحاث السابقة في جهاز الموساد فإن "انهيار وكلاء إيران زاد التركيز على التوجه نحو برنامج إيران النووي".

وأوضحت أنه: "إذا انتهت الحرب من دون تدمير البرنامج النووي، مما يسمح لإيران بالاختراق، فربما يسعون لامتلاك قنبلة".

كما نقلت "ذا غارديان" عن مسؤول عسكري غربي قوله إن "هجمات إسرائيل، رغم أنها تُصور كضربات استباقية، من المرجح أن تكون دافعا لإيران، إذا احتفظوا بالقدرة بعد هذا، فسيسرعون إلى الحصول على سلاح نووي".

في المقابل ذكر مسؤولون استخباراتيون أميركييون لشبكة سي إن إن، يوم الثلاثاء، إن "طهران كانت على بعد ثلاث سنوات تقريبا من القدرة على إيصال سلاح نووي، ولم تكن تسعى بنشاط لصنع قنبلة".

من جانبه، حذر مستشار الأمن القومي الإسرائيلي، تساحي هنغبي، من أن "القوات الإسرائيلية لا يمكنها تفكيك البرنامج النووي الإيراني بمفردها".

وأضاف: "لا يمكن تحقيق ذلك بالوسائل الحركية، يمكنه بدلا من ذلك خلق ظروف من أجل اتفاق طويل الأمد، تتوسط فيه الولايات المتحدة ويمنع البرنامج النووي الإيراني بالكامل".

وقال أليكس غرينبرغ، محلل وباحث سابق في شؤون إيران بجهاز الاستخبارات العسكرية الإسرائيلية: "لطالما كان هناك هوس في إسرائيل والعالم بقصف المواقع النووية. حتى لو كان من المستحيل تدمير فوردو جواً، فهناك وسائل أخرى".

في غضون ذلك، أكد ديفيد أولبرايت رئيس معهد العلوم والأمن الدولي في إسرائيل أن: "إحدى مشكلات استراتيجية إسرائيل هي أنه إذا انسحبوا وتوقفوا عن القصف، فإن إيران يمكنها إعادة البناء. ثم يضطرون إلى القصف مرة أخرى".

المصدر: سكاي نيوز عربية

كلمات دلالية: ملفات ملفات ملفات إسرائيل إيران طهران إيران إسرائيل برنامج إيران النووي منشأة فوردو حرب إسرائيل وإيران إسرائيل إيران طهران أخبار إسرائيل البرنامج النووی سلاح نووی

إقرأ أيضاً:

 تفكيك الضربة.. ما حجم أضرار الهجمات الإسرائيلية على البرنامج النووي الإيراني؟

فيينا (رويترز) –

شنت إسرائيل هجمات عسكرية واسعة النطاق على إيران، وأصابت مواقع من بينها بعض من أهم منشآتها النووية.

فيما يلي ملخص لما هو معروف عن الأضرار التي لحقت بالبرنامج النووي الإيراني، بما في ذلك بيانات من التقرير الفصلي الأخير الصادر عن الوكالة الدولية للطاقة الذرية في 31 مايو أيار.

 

* نظرة عامة

تخصب إيران اليورانيوم بدرجة نقاء تصل إلى 60 بالمئة. ويمكن بسهولة تنقية هذا اليورانيوم بدرجة نقاء تصل إلى حوالي 90 بالمئة وهي درجة نقاء تسمح بتطوير الأسلحة.

وتقول الوكالة الدولية للطاقة الذرية، التي تتفقد المواقع النووية الإيرانية بما في ذلك محطات التخصيب، إن هذا الأمر “مقلق للغاية” لأنه لا توجد دولة أخرى خصبت اليورانيوم إلى هذا المستوى دون إنتاج أسلحة نووية. وتقول القوى الغربية إنه لا يوجد مبرر مدني للتخصيب إلى هذا المستوى.

وتنفي إيران سعيها لامتلاك أسلحة نووية. وتشير إلى حقها في الحصول على التكنولوجيا النووية للأغراض السلمية، ومنها التخصيب، باعتبارها طرفا في معاهدة حظر الانتشار النووي.

أما إسرائيل، وهي ليست طرفا في معاهدة عدم الانتشار النووي، فهي الدولة الوحيدة في الشرق الأوسط التي يعتقد على نطاق واسع أنها تمتلك أسلحة نووية. ولا تنفي إسرائيل ذلك أو تؤكده.

 

-تخصيب اليورانيوم في قلب البرنامج

كان لدى إيران ثلاث محطات عاملة لتخصيب اليورانيوم عندما بدأت إسرائيل هجماتها:

صورة بالأقمار الصناعية لمنشأة نطنز النووية في إيران عقب الغارة الإسرائيلية عليها في هذه الصورة المنشورة بتاريخ 15 يونيو حزيران 2025. صورة من ماكسار تكنولوجيزحصلت عليها رويترز من طرف ثالث. يحظر إعادة بيعها أو وضعها في أرشيف كما يحظر حجب الشعار.

* محطة تخصيب الوقود في نطنز (ضرب إمدادات الطاقة)

منشأة شاسعة تحت الأرض مصممة لتحتوي على 50 ألف جهاز طرد مركزي، وهي الآلات التي تخصب اليورانيوم.

كانت هناك دائما تكهنات بين الخبراء العسكريين حول ما إذا كانت الغارات الجوية الإسرائيلية قادرة على تدمير المنشأة نظرا لوجودها في نقطة عميقة تحت الأرض.

وهناك حوالي 17 ألف جهاز طرد مركزي موجودة هناك، منها حوالي 13500 جهاز تعمل في آخر إحصائية لتخصيب اليورانيوم بنسبة تصل إلى خمسة بالمئة.

وأبلغ رئيس الوكالة الدولية للطاقة الذرية رافائيل جروسي مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة يوم الجمعة أن البنية التحتية للكهرباء في نطنز دمرت وتحديدا محطة كهربائية فرعية ومبنى إمدادات الطاقة الكهربائية الرئيسي وإمدادات الطاقة الكهربائية في حالات الطوارئ والمولدات الاحتياطية.

وقال إنه في حين لا يوجد ما يشير إلى وقوع هجوم مادي على القاعة الموجودة تحت الأرض التي تحتوي على محطة التخصيب، “إلا أن انقطاع الطاقة… ربما يكون قد ألحق الضرر بأجهزة الطرد المركزي هناك”.

واستشهد جروسي “بمعلومات متاحة للوكالة الدولية للطاقة الذرية” لم يحددها. وزودت إيران الوكالة ببعض المعلومات، وتستخدم الوكالة الدولية للطاقة الذرية بشكل عام صور الأقمار الصناعية على نطاق واسع.

 

* محطة التخصيب التجريبية للوقود في نطنز (دمرت)

أصغر محطات التخصيب الثلاث، ولأنها فوق سطح الأرض، كانت الهدف الأصغر بين محطات التخصيب. وكانت هذه المحطة دائما مركزا للبحث والتطوير، واستُخدم فيها عدد أقل من أجهزة الطرد المركزي مقارنة بالمحطات الأخرى، وغالبا ما تكون متصلة في مجموعات أصغر من الآلات فيما يعرف باسم السلاسل.

ومع ذلك، فقد كان بها سلسلتان مترابطتان بالحجم الكامل تضم كل منهما ما يصل إلى 164 جهاز طرد مركزي متقدم، لتخصيب اليورانيوم بنسبة تصل إلى 60 بالمئة. بغض النظر عن ذلك، لم يكن هناك سوى 201 جهاز طرد مركزي عامل في محطة تخصيب اليورانيوم التجريبية بنسبة تصل إلى اثنين بالمئة.

وجرى نقل معظم أعمال البحث والتطوير الخاصة بالمحطة التجريبية مؤخرا إلى محطة تخصيب الوقود النووي تحت الأرض في نطنز، حيث يعمل أكثر من ألف من أجهزة الطرد المركزي المتقدمة لتخصيب اليورانيوم بنسبة تصل إلى خمسة بالمئة.

وقال جروسي إن محطة التخصيب التجريبية للوقود في نطنز دمرت في الهجوم الإسرائيلي.

 

* محطة فوردو لتخصيب الوقود (لا أضرار مرئية)

أكد جروسي يوم الاثنين أن موقع التخصيب الأكثر عمقا في إيران، المحفور في جبل، لم يتعرض لأضرار وفقا لما يمكن رؤيته.

ورغم أنه لا يعمل فيه سوى حوالي ألفي جهاز طرد مركزي فقط، فهو ينتج الغالبية العظمى من اليورانيوم الإيراني المخصب بنسبة تصل إلى 60 بالمئة، باستخدام نفس العدد من أجهزة الطرد المركزي تقريبا التي كانت تعمل في محطة التخصيب التجريبية في نطنز، لأنه يعتمد على التغذية باليورانيوم المخصب بنسبة تصل إلى 20 بالمئة في تلك السلاسل مقارنة بنسبة خمسة بالمئة في محطة نطنز التجريبية.

وبالتالي، أنتجت فوردو 166.6 كيلوجرام من اليورانيوم المخصب بنسبة تصل إلى 60 بالمئة في الربع الأخير. ووفقا لمقياس “الوكالة الدولية للطاقة الذرية”، فإن ذلك يكفي من حيث المبدأ، إذا ما جرى تخصيبه بدرجة أكبر، لأقل من أربعة أسلحة نووية بقليل، مقارنة بنحو 19.2 كيلوجرام في محطة تخصيب الوقود النووي التجريبية، أي أقل من نصف الكمية اللازمة لقنبلة.

علم إيران ورمز الذرة مع عبارة “البرنامج النووي” في رسم توضيحي جرى التقاطه في 16 يونيو حزيران 2025. تصوير: دادو روفيتش – رويترز

* منشآت أخرى

قالت الوكالة الدولية للطاقة الذرية إن الهجمات الإسرائيلية ألحقت أضرارا بأربعة مبان في المجمع النووي في أصفهان، بما في ذلك منشأة تحويل اليورانيوم والمنشآت التي يجري فيها العمل على معدن اليورانيوم.

والرغم من أن له استخدامات أخرى، فإن إتقان تكنولوجيا معدن اليورانيوم خطوة مهمة في صنع نواة سلاح نووي. إذا حاولت إيران صنع سلاح نووي، فسيتعين عليها أخذ اليورانيوم المستخدم في صنع الأسلحة وتحويله إلى معدن اليورانيوم.

وعملية تحويل اليورانيوم هي العملية التي يتم من خلالها تحويل “الكعكة الصفراء” إلى سداسي فلوريد اليورانيوم، وهو المادة الخام لأجهزة الطرد المركزي، بحيث يمكن تخصيبه. وإذا تعطلت منشأة تحويل اليورانيوم فإن اليورانيوم القابل للتخصيب سينفد من إيران في نهاية المطاف ما لم تجد مصدرا خارجيا لسداسي فلوريد اليورانيوم.

 

* العلماء

قال مصدران في منطقة الخليج يوم الأحد إن 14 عالما نوويا إيرانيا على الأقل قتلوا في هجمات إسرائيلية منذ يوم الجمعة، بعضهم في سيارات ملغومة.

وذكر الجيش الإسرائيلي أسماء تسعة منهم يوم السبت قائلا إنهم “لعبوا دورا محوريا في التقدم نحو امتلاك أسلحة نووية وإن القضاء عليهم يمثل ضربة كبيرة لقدرة النظام الإيراني على امتلاك أسلحة دمار شامل”. ولم يتسن التحقق من هذا التصريح بعد.

وكثيرا ما قالت القوى الغربية إن التقدم النووي الإيراني يوفر لها “مكسبا معرفيا لا رجعة فيه”، مما يشير إلى أنه في حين أن فقدان الخبراء أو المنشآت قد يبطئ التقدم، فإن التقدم دائم.

 

* مخزون اليورانيوم

تمتلك إيران مخزونا كبيرا من اليورانيوم المخصب بمستويات مختلفة.

ووفقا لمقياس الوكالة الدولية للطاقة الذرية، فبحلول 17 مايو أيار، تشير التقديرات إلى أن إيران لديها ما يكفي من اليورانيوم المخصب بنسبة تصل إلى 60 بالمئة لصنع تسعة أسلحة نووية.

أما عند مستويات التخصيب المنخفضة فلديها ما يكفي لصنع المزيد من القنابل، على الرغم من أن الأمر سيتطلب المزيد من الجهد: ما يكفي لتخصيب ما يصل إلى 20 بالمئة لصنع قنبلتين أخريين، وما يكفي لتخصيب ما يصل إلى خمسة بالمئة لصنع 11 قنبلة أخرى.

وقال مسؤولون إن معظم مخزون إيران من اليورانيوم عالي التخصيب مخزن في أصفهان تحت ختم الوكالة الدولية للطاقة الذرية. ولم تذكر الوكالة الدولية للطاقة الذرية مكان تخزينه، ولم تذكر ما إذا كان قد تأثر بالضربات.

 

* أسئلة مفتوحة

 

– كيف سترد إيران؟

قال نائب وزير الخارجية الإيراني كاظم غريب آبادي للتلفزيون الرسمي يوم السبت إن إيران ستتخذ إجراءات لحماية المواد والمعدات النووية التي لن يتم إخطار الوكالة الدولية للطاقة الذرية بها ولن تتعاون مع الوكالة الدولية للطاقة الذرية كما كان الحال في السابق.

كما يعد المشرعون مشروع قانون يمكن أن يدفع إيران إلى الانسحاب من معاهدة حظر الانتشار النووي، على خطى كوريا الشمالية التي أعلنت انسحابها في عام 2003، ثم مضت في اختبار أسلحة نووية.

ولا تعرف الوكالة الدولية للطاقة الذرية عدد أجهزة الطرد المركزي التي تمتلكها إيران خارج محطات التخصيب. وأي تخفيض إضافي في التعاون مع الوكالة الدولية للطاقة الذرية يمكن أن يزيد من التكهنات بأنها ستقوم أو قامت بإنشاء محطة تخصيب سرية باستخدام بعض تلك الإمدادات.

وأوضح المسؤولون أنه يمكن أيضا إعادة تشكيل سلاسل أجهزة الطرد المركزي الحالية لتخصيب اليورانيوم بدرجة نقاء مختلفة في غضون أسبوع.

 

* ما هو وضع مخزون اليورانيوم؟

إذا لم تعد إيران قادرة على التخصيب، يصبح مخزونها الحالي من سداسي فلوريد اليورانيوم واليورانيوم المخصب أكثر أهمية.

 

* ما حجم الضرر؟

لم تتمكن الوكالة الدولية للطاقة الذرية حتى الآن من إجراء عمليات تفتيش للوقوف على تفاصيل الأضرار هناك.

 

* هل سيكون هناك المزيد من الهجمات؟

بعد فترة وجيزة من بدء الهجمات يوم الجمعة، حث الرئيس الأمريكي دونالد ترامب إيران على إبرام اتفاق مع الولايات المتحدة لفرض قيود جديدة على برنامجها النووي “قبل أن لا يتبقى شيء”. وألغيت المحادثات التي كان من المقرر عقدها أمس الأحد (15 يونيو حزيران).

 

 

يمن مونيتور17 يونيو، 2025 شاركها فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام وزير الدفاع الأمريكي: أرسلنا المزيد من القوات إلى الشرق الأوسط قمة مجموعة السبع.. تحذير من انقسام عالمي وندم على غياب الثامن مقالات ذات صلة قمة مجموعة السبع.. تحذير من انقسام عالمي وندم على غياب الثامن 17 يونيو، 2025 وزير الدفاع الأمريكي: أرسلنا المزيد من القوات إلى الشرق الأوسط 17 يونيو، 2025 الحكم بالسجن على أربعة أشخاص مع وقف التنفيذ بسبب دمية فينيسيوس 17 يونيو، 2025 طريقان لا ثالث لهما.. هل تُجبَر طهران على التراجع أم فتح نتنياهو أبواب الجحيم؟ 17 يونيو، 2025 اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

التعليق *

الاسم *

البريد الإلكتروني *

الموقع الإلكتروني

احفظ اسمي، بريدي الإلكتروني، والموقع الإلكتروني في هذا المتصفح لاستخدامها المرة المقبلة في تعليقي.

Δ

شاهد أيضاً إغلاق عربي ودولي حاملة طائرات أمريكية تغادر بحر الصين الجنوبي وتتحرك نحو الشرق الأوسط 16 يونيو، 2025 الأخبار الرئيسية قمة مجموعة السبع.. تحذير من انقسام عالمي وندم على غياب الثامن 17 يونيو، 2025  تفكيك الضربة.. ما حجم أضرار الهجمات الإسرائيلية على البرنامج النووي الإيراني؟ 17 يونيو، 2025 وزير الدفاع الأمريكي: أرسلنا المزيد من القوات إلى الشرق الأوسط 17 يونيو، 2025 الحكم بالسجن على أربعة أشخاص مع وقف التنفيذ بسبب دمية فينيسيوس 17 يونيو، 2025 طريقان لا ثالث لهما.. هل تُجبَر طهران على التراجع أم فتح نتنياهو أبواب الجحيم؟ 17 يونيو، 2025 الأكثر مشاهدة واللاتي تخافون نشوزهن 14 مارس، 2018 التحالف يقول إن نهاية الحوثيين في اليمن باتت وشيكة 26 يوليو، 2019 الحكومة اليمنية تبدي استعدادها بتوفير المشتقات النفطية لمناطق سيطرة الحوثيين وبأسعار أقل 12 أكتوبر، 2019 (تحقيق حصري) كيف تحوّلت مؤسسات صنعاء إلى “فقَّاسة صراع” الأجنحة داخل جماعة الحوثي؟ 29 أغسطس، 2021 مجموعة العشرين تتعهّد توفير “الغذاء الكافي” في مواجهة كورونا 22 أبريل، 2020 اخترنا لك قمة مجموعة السبع.. تحذير من انقسام عالمي وندم على غياب الثامن 17 يونيو، 2025 وزير الدفاع الأمريكي: أرسلنا المزيد من القوات إلى الشرق الأوسط 17 يونيو، 2025 حاملة طائرات أمريكية تغادر بحر الصين الجنوبي وتتحرك نحو الشرق الأوسط 16 يونيو، 2025 (وكالة).. “إسرائيل” قتلت 14 عالما نوويا إيرانيا منذ بدء الهجمات 15 يونيو، 2025 أردوغان يعرض على ترامب الوساطة لحل النزاع النووي الإيراني 15 يونيو، 2025 الطقس صنعاء غيوم متفرقة 20 ℃ 30º - 19º 36% 2.04 كيلومتر/ساعة 30℃ الثلاثاء 30℃ الأربعاء 29℃ الخميس 28℃ الجمعة 28℃ السبت تصفح إيضاً قمة مجموعة السبع.. تحذير من انقسام عالمي وندم على غياب الثامن 17 يونيو، 2025  تفكيك الضربة.. ما حجم أضرار الهجمات الإسرائيلية على البرنامج النووي الإيراني؟ 17 يونيو، 2025 الأقسام أخبار محلية 30٬454 غير مصنف 24٬215 الأخبار الرئيسية 16٬657 عربي ودولي 7٬868 غزة 10 اخترنا لكم 7٬384 رياضة 2٬571 كأس العالم 2022 88 اقتصاد 2٬413 كتابات خاصة 2٬181 منوعات 2٬110 مجتمع 1٬948 تراجم وتحليلات 1٬958 ترجمة خاصة 189 تحليل 25 تقارير 1٬712 آراء ومواقف 1٬618 ميديا 1٬538 صحافة 1٬501 حقوق وحريات 1٬421 فكر وثقافة 954 تفاعل 858 فنون 505 الأرصاد 481 بورتريه 68 صورة وخبر 41 كاريكاتير 33 حصري 29 الرئيسية أخبار تقارير تراجم وتحليلات حقوق وحريات آراء ومواقف مجتمع صحافة كتابات خاصة وسائط من نحن تواصل معنا فن منوعات تفاعل English © حقوق النشر 2025، جميع الحقوق محفوظة   |   يمن مونيتورفيسبوكتويترملخص الموقع RSS فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام زر الذهاب إلى الأعلى إغلاق فيسبوكتويترملخص الموقع RSS البحث عن: أكثر المقالات مشاهدة واللاتي تخافون نشوزهن 14 مارس، 2018 التحالف يقول إن نهاية الحوثيين في اليمن باتت وشيكة 26 يوليو، 2019 الحكومة اليمنية تبدي استعدادها بتوفير المشتقات النفطية لمناطق سيطرة الحوثيين وبأسعار أقل 12 أكتوبر، 2019 (تحقيق حصري) كيف تحوّلت مؤسسات صنعاء إلى “فقَّاسة صراع” الأجنحة داخل جماعة الحوثي؟ 29 أغسطس، 2021 مجموعة العشرين تتعهّد توفير “الغذاء الكافي” في مواجهة كورونا 22 أبريل، 2020 أكثر المقالات تعليقاً 1 ديسمبر، 2022 “طيران اليمنية” تعلن أسعارها الجديدة بعد تخفيض قيمة التذاكر 4 سبتمبر، 2022 مؤسسة قطرية تطلق مشروعاً في اليمن لدعم أكثر من 41 ألف شاب وفتاه اقتصاديا 3 مايو، 2024 تفحم 100 نخلة و40 خلية نحل في حريق مزرعة بحضرموت شرقي اليمن 30 ديسمبر، 2023 انفراد- مدمرة صواريخ هندية تظهر قبالة مناطق الحوثيين 21 فبراير، 2024 صور الأقمار الصناعية تكشف بقعة كبيرة من الزيت من سفينة استهدفها الحوثيون 29 نوفمبر، 2024 الأسطورة البرازيلي رونالدينيو يوافق على افتتاح أكاديميات رياضية في اليمن أخر التعليقات ليلى علي عمر الاحمدي

أنا طالبة علم حصلت معي ظروف صعبة جداً و عجزت اكمل دراستي و أ...

علي الشامي

نحن اقوياء لاننا مع الحق وانتم مع الباطل...

محمد عبدالخالق سعيد محمد الوريد

محمد عبدالخالق سعيد محمد الوريد مدير بنك ترنس اتلنتيك فليوري...

موطن غلبان

قيق يا مسؤولي تعز تمخض الجمل فولد فأرة تبا لكم...

أحمد ياسين علي أحمد

المتحاربة عفوًا...

مقالات مشابهة

  • إعلام أمريكي: واشنطن تخالف “إسرائيل” بشأن قدرة إيران النووية
  • سي إن إن: الاستخبارات الأميركية تخالف إسرائيل بشأن قدرة إيران النووية
  • عاجل | ترامب: لا مكان لسلاح نووي في يد إيران... ونهاية البرنامج النووي أولويتنا
  • الاستخبارات الأمريكية: إيران لم تكن تسعى لامتلاك سلاح نووي
  • بيان لـ”مجموعة السبع” عقب انعقادها في كندا: ندعم إسرائيل في مواجهتها مع إيران.. ولن نسمح لطهران بامتلاك سلاح نووي
  •  تفكيك الضربة.. ما حجم أضرار الهجمات الإسرائيلية على البرنامج النووي الإيراني؟
  • حقائق: ما ضرر الهجمات الإسرائيلية على البرنامج النووي الإيراني؟
  • موقع إيطالي: إسرائيل تقامر بكل أوراقها ضد حصن إيران النووي
  • ما الأهداف الإسرائيلية من ضرب إيران؟ تعطيل البرنامج النووي أم إسقاط النظام؟